عيد الحب لم يصنع لهم.. أبراج لا تعترف بهدايا الفلانتين ولا الخروجات
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
عيد الحب.. يحتفل العشاق حول العالم، اليوم الأربعاء 14 فبراير، بمناسبة عيد الحب، ويستعد كل عاشق للاحتفال، من خلال إحضار هدية أو الخروج في مكان يحمل أجواء رومانسية، ولكن يوجد بعض الأبراج لا تعترف بهدايا الفلانتين.
الأبراج التي لا تعترف بالهدايا في عيد الحبوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الأبراج في عيد الحب 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــــا.
يعد مولود برج العذراء من أكثر الأبراج التي لا تعترف بهدايا عيد الحب، ولا يفضل الخروج أثناء هذه المناسبة.
لأنه لا يفضل إنفاق أمواله في أشياء عمرها قصير مثل الزهور التي تذبل، أو الشوكولاتة التي تؤكل، أو وجبات العشاء الفاخرة أيضاً، ولكن يفضل إنفاق أمواله في أشياء تظل متواجدة مدى الحياة.
يتمتع مولود برج الدلو بطبيعته المبتكرة والمستقلة، ويحب التواصل والتفاعل مع الآخرين، ولكنهم قد يجدون تقديم الهدايا في عيد الحب مبالغاً فيه قليلاً، يركزون عادة على العلاقات العقلانية والحوار الذكي أكثر من الهدايا الرومانسية.
ويأتي في قائمة الأبراج التي لا تفضل هدايا عيد الحب، مولود برج الجدي، رغم أنه يتصف بقدرته على تحمل المسئولية والحزم والإنضباط.
ويميل مولود برج الجدي إلى الاهتمام بقضايا أكبر من العلاقات الشخصية، وقد يرى بعضهم أن عيد الحب هو مناسبة تجارية تافهة، بالنسبة لهم، الوقت والجهد المبذولين في بناء علاقة طويلة الأمد يعنيان أكثر من الهدايا المادية.
اقرأ أيضاًبوستات عيد الحب 2024.. عبارات ورسائل مناسبة للأزواج والمرتبطين
«على قد الإيد».. أرخص 5 هدايا في عيد الحب 2024
موعد عيد الحب 2024.. استعد للاحتفال بشريك حياتك في «الفلانتين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الحب هدايا عيد الحب اغاني عيد الحب عيد الحب 2023 أبراج 2024 عيد الحب 2024 افكار هدايا عيد الحب 2024 الأبراج في عيد الحب 2024 ابراج عيد الحب 2024 فی عید الحب مولود برج لا تعترف
إقرأ أيضاً:
“داخلية غزة” : العدو الصهيوني يصنع الفوضى ويرعى شبكات لصوص المساعدات
الثورة نت/..
حمّلت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، اليوم الخميس، العدو الصهيوني المسؤولية عن نشر الفوضى في القطاع، ورعايته لشبكات اللصوص والبلطجية في السيطرة على شاحنات المساعدات.
وقالت الوزارة، في بيان، إن العدو الصهيوني يهدف من ذلك إلى حرمان أكثر من 2 مليون فلسطيني من الحصول على المساعدات بطريقة آمنة، لكي تستمر المجاعة في القطاع، في محاولة مكشوفة من العدو لإعفاء نفسه من المسؤولية القانونية في استخدام التجويع كسلاح في وقت الحرب.
وأوضحت أن العدو الصهيوني ينتهج سياسة لهندسة التجويع للشعب الفلسطيني، وصناعة فوضى المساعدات الإنسانية، عبر السماح بدخول محدود للمساعدات في ظل اشتداد المجاعة التي يعاني منها الفلسطينيون، وحصار مشدد ومنع تدفق المواد الغذائية الأساسية منذ شهر مارس الماضي.
ولفتت “داخلية غزة” إلى أن العدو الإسرائيلي يتبع سياسية استهداف منتسبي أجهزة الوزارة أثناء القيام بواجبهم في تأمين شاحنات المساعدات التي تشرف على توزيعها المؤسسات الدولية، كي لا تصل إلى مستحقيها بطريقة آمنة، وبذلك تستمر مظاهر الفوضى.
وأضافت: “أمام هذه السياسة الإجرامية التي استمرت خلال الشهور الماضية، آثرنا أن نعطي المساحة لمبادرات محلية كي تقوم بدورها في تأمين شاحنات المساعدات لدحض مبررات الاحتلال واتهاماته الكاذبة”.
وأشارت إلى أنه كان آخرها الدور الذي قامت به العائلات والعشائر في القطاع، غير أن العدو الإسرائيلي أقدم على استهداف شباب العشائر والعائلات الفلسطينية التي أخذت على عاتقها القيام بهذا الواجب، وارتقى منهم عشرات الشهداء، ما أحبط مبادرة العشائر والعائلات في القيام بدورها المجتمعي في هذه الظروف المعقدة.
ذكرت وزارة الداخلية بغزة، أن “العدو لم يرق له أي مظهر من مظاهر النظام في مجتمعنا بقطاع غزة، ويعمد على الفور لإفشال كل محاولات ومبادرات إحلال النظام بغض النظر عن الجهة التي تقوم بذلك، في مسعى واضح لإبقاء حالة الفوضى هي السائدة في القطاع”.
ولفتت إلى أن سماح العدو بدخول عدد قليل من شاحنات المساعدات وسيطرة اللصوص والبلطجية عليها برعاية العدو، لا يغير من واقع المجاعة المنتشرة في قطاع غزة شيء.
ودعت المجتمع الدولي لممارسة أقصى درجات الضغط على العدو الإسرائيلي من أجل وقف استهداف الطواقم المدنية المكلفة بتأمين خط سير شاحنات المساعدات، والسماح بتدفقها بكميات كافية وتوزيعها عبر مؤسسات الأمم المتحدة صاحبة الخبرة الطويلة في هذا المجال؛ كي تصل إلى مستحقيها.
وأفادت وزارة الداخلية، بأن سياسة العدو في رعاية اللصوص والبلطجية للسطو على شاحنات المساعدات، دفع عشرات آلاف المواطنين للنزول إلى الشوارع والاضطرار لقطع مسافات طويلة جداً وتعريض أنفسهم للخطر في محاولة لسد جوع أطفالهم، ما يتسبب بتلف جزء من تلك المساعدات بسبب التدافع والزحام.
وأوضحت أن ذلك جاء في الوقت الذي يقوم فيه العدو باستهدافهم بشكل مباشر وارتكاب المجازر بقتل العشرات يومياً قرب المسارات المؤدية لدخول المساعدات، كما جرى أمس واليوم من مجازر في شمال القطاع ووسطه وجنوبه.
وأكدت أن ادعاء العدو الإسرائيلي بتوزيع المواد الغذائية من خلال ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” سيئة الصيت والسمعة، هو مجرد وهم وخداع للرأي العام، في الوقت الذي يقتل فيه المئات من المواطنين خلال محاولتهم الحصول على ما يسد جوعهم من المؤسسة المذكورة التي أنشأها العدو لأغراض مشبوهة وأهداف أمنية تخدم مخططاته الإجرامية.
وحذرت “داخلية غزة” من استمرار عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات لما تمثله من خطورة على حياة المواطنين بسبب الاكتظاظ الشديد وانتشار خيام النازحين في كل مكان، وهي الطريقة التي يريدها العدو لخلق مزيد من الفوضى بركض عشرات الآلاف خلف صناديق المساعدات ووقوع إصابات في الأرواح وأضرار في الممتلكات؛ معتبرة أن ذلك يأتي في إطار تسويق الوهم لخداع الرأي العام العالمي والدولي.
وذكرت أن الشرطة والأجهزة الأمنية ستواصل القيام بواجبها في ملاحقة شبكات اللصوص والبلطجية عملاء العدو، واتخاذ الإجراءات الميدانية المشددة بحقهم في ظل حالة الطوارئ التي نعيشها.
ودعت وزارة الداخلية بغزة، أبناء الشعب الفلسطيني في محافظات قطاع غزة لتجنب التواجد في مسارات دخول شاحنات المساعدات؛ حرصاً على حياتهم ومنعاً للفوضى التي يحاول العدو ترسيخها في المجتمع؛ ولكي يفرض الشعب على العدو تغيير المعادلة ووقف استهداف طواقم التأمين لضمان وصول المساعدات لجميع المواطنين في مناطق سكنهم بطريقة آمنة.