مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان، ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن المركز الصحفي لأسطول المحيط الهادئ الروسي في بيان له اليوم، القول إنَّ مناورات الشمال التعاون 2023 الروسية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مناورات روسية صينية مشتركة في بحر اليابان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن المركز الصحفي لأسطول المحيط الهادئ الروسي في بيان له اليوم، القول: إنَّ مناورات "الشمال التعاون - 2023" الروسية الصينية ستستمر إلى 23 يوليو في بحر اليابان.
وتشارك في المناورات عن الجانب الروسي سفينتا "الأدميرال تريبوتس" و"الأدميرال بانتيلييف" الكبيرتان المضادتان للغواصات، و(الطرادان) "غريمياشي" و"ألدار تسيدينشابوف".
وفي وقت سابق، غادرت أربع سفن حربية وسفينة إسناد صينية ميناء تشينغداو متجهة إلى منطقة المناورات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شراكة سورية صينية.. مشروع صناعي متكامل على مساحة مليون متر مربع
سوريا – وقعت دمشق مذكرة تفاهم استراتيجية مع شركة صينية تمنحها حق استثمار كامل المنطقة الحرة في حسياء بمحافظة حمص، بهدف إنشاء منطقة صناعية متكاملة تحتوي على مصانع متخصصة ومنشآت إنتاجية.
وجرى إبرام الوثيقة بين الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية والشركة الصينية Fidi Contracting، وتمنحها حق استثمار كامل المنطقة الحرة في حسياء بمحافظة حمص، بمساحة تقدر بنحو 850 ألف متر مربع.
كما شملت مذكرة التفاهم أيضا منح الشركة الصينية حق استثمار 300 ألف متر مربع من المنطقة الحرة في عدرا بمحافظة ريف دمشق، لترسيخ مشاريع تجارية وخدمية تواكب متطلبات السوق المحلي والإقليمي.
ووفقا لبيان نشرته الهيئة السورية في صفحتها في “فيسبوك” تبلغ مدة العقد عشرين عاما، على أن تلتزم الشركة المستثمرة بتنفيذ مراحل المشروع وفق جدول زمني محدد، بما يضمن تحقيق الجدوى الاقتصادية وتعزيز دور المناطق الحرة كمحرك للتنمية وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وتعد هذه الخطوة جزءا من سياسة الهيئة في إعادة تنشيط المناطق الحرة السورية واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية، لا سيما من الدول الصديقة، بما يسهم في خلق فرص عمل، ونقل التكنولوجيا، ورفع حجم التبادل التجاري عبر المنافذ البرية والبحرية.
ومن المنتظر أن تسهم هذه الاستثمارات في تحسين البنية التحتية للمناطق الحرة وتوسيع أنشطتها الصناعية والتجارية، بما يعزز من مكانة سوريا كمركز إقليمي للنقل والخدمات اللوجستية.
المصدر: RT