حكومة الاحتلال توقع على إعلان يرفض الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
وقعت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على إعلان يرفض الاعتراف من جانب واحد بدولة فلسطينية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
اليونيفيل: إصابة جندي جراء سقوط قنبلة من طائرة مسيرة إسرائيلية جنوب لبنان
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) ، اليوم /الأحد/ ، أن أحد جنود حفظ السلام أُصيب بجروح جراء قنبلة يدوية أسقطتها طائرة إسرائيلية مُسيرة في منطقة كفر كلا جنوب لبنان أمس، وذلك بعد أيام من شكواها من إلقاء قنابل يدوية بالقرب من ذوي الخوذ الزرقاء.
وأضافت (اليونيفيل) - في بيان- : "قبل ظهر أمس بقليل، ألقت طائرة إسرائيلية مسيرة قنبلة يدوية انفجرت بالقرب من موقع لليونيفيل في كفر كلا، ما أدى إلى إصابة الجندي بجروح طفيفة وتلقى مساعدة طبية".. مشيرة إلى أنه قبل إلقاء القنبلة، لاحظ جنود حفظ السلام طائرتين مسيرتين تحلقان بالقرب من موقعهم.
وأشارت إلى أن هذا هو الهجوم الثاني الذي يشنه الجيش الإسرائيلي بالقنابل اليدوية على قوات حفظ السلام هذا الشهر ما يمثل انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701، واستخفافا مقلقا بسلامة قوات حفظ السلام التي تنفذ تفويض مجلس الأمن الممنوح لها.
ودعت (اليونيفيل) الجيش الإسرائيلي مجددًا إلى وقف الهجمات على قوات حفظ السلام أو بالقرب منها، لأنهم يعملون على إعادة الاستقرار الذي التزمت به كل من إسرائيل ولبنان.