بنك المؤسسة المصرفية يتلقى عشرات الرسائل من عملاء «بلوم»
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بسبب تأخر إصدار البطاقات
يتلقى بنك المؤسسة العربية المصرفية يومياً عشرات الاستفسارات من عملاء بنكبلوم اللبنانى، والذى استحوذ عليه بنك المؤسسة العربية المصرفية عام 2021، حيث تنصب غالبية الاستفسارات حول تأخر بنك المؤسسة العربية المصرفية فى إصدار بطاقات «ABC» الائتمانية الجديدة لهم بعد أن أصبحوا من عملاء البنك.
كان بنك المؤسسة قد انتهى من تغير اللافتات التى تحمل بنك بلوم وحولها إلى البراند الخاص به وهى علاقة «ABC» بعد إندماج البنكين. ينتظر عملاء بلوم القدامى، وعملاء المؤسسة قيام البنك بتقديم خدمات محسنة، وحزمة خدمات مصرفية محسنة كبيرة خاصة أن بنك المؤسسة أضيف له أكثر من 65 فرعاً، و120 ماكينة صراف إلى كانت فى حوزة بنك بلوم اللبنانى. وكان بنك المؤسسة العربية المصرفية قد أكد على قيامه بإرسال جميع بطاقات الائتمان البديلة «ABC» عبر شركات الشحن إلى عملاءه الجدد الوافدون من بنك «بلوم» على عناوينهم المسجلة لدى البنك، وفى حالة تعذر الوصول لهم سيقوم البنك بإرسال البطاقات إلى كل فرع تابع له العميل.
وكان بنك المؤسسة العربية المصرفية قد أكد أن عملاء بنك بلوم يمكنهم استخدام بطاقاتهم الجديدة اعتباراً من الأول من فبراير الحالى، وسيتم نقل أى رصيد متبقى موجودة فى البطاقات القديمة لعملاء «بلوم» تلقائياً إلى حسابه ببنك «ABC» وأضاف البنك أن كل العملاء الذين انتقلوا بالفعل لبنك «ABC» يمكنهم الاستفادة من كافة الخدمات المصرفية التى يقدمها البنك ومنها استخدام بطاقات الخصم الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إصدار البطاقات بلوم
إقرأ أيضاً:
«إيران تمهل» عملاء إسرائيل حتى الأحد المقبل لتسليم أنفسهم والاستفادة من العفو
أمهلت إيران، اليوم عملاء إسرائيل داخل إيران من وصفتهم ب"المغرّر بهم من قبل إسرائيل"، حتى يوم الأحد المقبل، لتسليم أنفسهم والاستفادة من العفو.
وقال المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران - في بيان أوردته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، اليوم الجمعة، إن "يوم الأحد المقبل، هو الموعد النهائي أمام جميع الأشخاص الذين تم استدراجهم أو التغرير بهم من قبل الكيان الإسرائيلي، سواء بوعي أو من دون وعي، وبأي دافع كان، ممن تورطوا في تعاون بسيط ظاهرياً دون نية خيانة، ووجدوا أنفسهم في موقف حرج مع بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد".
وأضاف البيان: "أن هؤلاء، ممن التحقوا بعناصر العدو أو عملائه في ظروف الحرب، وتعرضوا للصدمة أو التردد، مدعوون لتسليم أنفسهم طوعاً حتى الموعد المحدد، وذلك عبر مقرّات وزارة الأمن ومراكز استخبارات الحرس الثوري الإيراني ومخافر الشرطة ومراكز الأمن ومقرات التعبئة".
وأكد البيان أن "من يبادر بالتسليم، ويقوم بتسليم الطائرات المسيرة والمعدات والأسلحة التي بحوزته، سيستفيد من العفو وسيُعاد احتضانه ضمن صفوف الشعب".