خبير تقني: مكتب الأحوال المدنية الافتراضي يتيح إنجاز كل مهام التدقيق عن بعد خلال ثوان
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي، إن التكنولوجيا سهلت الكثير من الأمور في حياة الإنسان مقارنة بفترات سابقة.
وأضاف الحمادي، خلال تصريحات إذاعية ببرنامج "مساؤكم معنا" مع محمد عطية وحسن الطرزي، عبر العربية FM، أنه خلال فترة سابقة كان يحتاج الشخص للحضور بنفسه لإنجاز مهامه في الجهات الحكومية، ما يهدر الوقت والمال.
وأوضح أن التكنولوجيا حلت هذه المشكلة، عبر قيام الشخص بإنجاز مهامه في الجهات الحكومية افتراضيًا.
وأشار إلى أن مكتب الأحوال المدنية الافتراضي يتيح لأي شخص إنجاز كل مهام التدقيق عن بعد، خلال ثوان معدودة دون الحاجة لإنترنت عال الجودة.
الخبير التقني عبدالعزيز الحمادي: مكتب الأحوال المدنية الافتراضي يتيح لأي شخص إنجاز كل مهام التدقيق عن بعد خلال ثوان معدودة دون الحاجة لإنترنت عالي الجودة#مساؤكم_معنا مع محمد عطية وحسن الطرزي#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/ejdBUGmzBr
— FM العربية (@AlarabiyaFm) February 19, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية في إندونيسيا إلى أكثر من ألف قتيل
صراحة نيوز- أعلنت السلطات الإندونيسية، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية التي ضربت البلاد خلال الأسابيع الماضية إلى أكثر من ألف قتيل، فيما لا يزال أكثر من 200 شخص في عداد المفقودين، وسط تحذيرات من استمرار سوء الأحوال الجوية.
وقال متحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، خلال مؤتمر صحفي، إن الفيضانات التي اجتاحت مقاطعات شمال وغرب سومطرة وآتشيه قبل نحو أسبوعين أسفرت حتى الآن عن مقتل 1006 أشخاص، وفقدان 217 آخرين.
وأوضح أن العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية التي ضربت مناطق واسعة في جنوب شرق آسيا، بما فيها إندونيسيا وماليزيا وتايلاند، إضافة إلى جنوب آسيا، تسببت بانزلاقات تربة وفيضانات مفاجئة ألحقت أضراراً كبيرة بالبنية التحتية والمنازل.
وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الإندونيسية ازدياد حدة الأحوال الجوية خلال الأيام المقبلة، مع استمرار هطول أمطار غزيرة، خصوصاً في مناطق آتشيه وسومطرة وبنغكولو وبانتن، في وقت ما يزال نحو 1.2 مليون شخص يقيمون في مراكز إيواء وملاجئ مؤقتة.
وأكدت السلطات استمرار جهود البحث والإنقاذ، وتقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين، محذّرة السكان من مخاطر السيول والانهيارات الأرضية في المناطق المعرّضة للخطر