لبنان ٢٤:
2025-07-09@01:36:25 GMT

هكذا سيكون سعد الحريري بعد 14 شباط 2024

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

هكذا سيكون سعد الحريري بعد 14 شباط 2024


يقول بعض العارفين إن تعاطي الرئيس سعد الحريري مع المعطيات السياسية سيكون من مكان إقامته الإماراتية بعد زيارته الأخيرة لبيروت مغايرًا لما كان عليه قبل هذه الزيارة، التي وُصفت بأنها كانت بمثابة "بروفة" لعودة دائمة سيُحدّد موعدها النهائي في ضوء التطورات الإقليمية والداخلية، وأن خطّه الهاتفي لن يكون مقفلًا، وذلك بعدما تبيّن له من خلال اللقاءات التي عقدها في "بيت الوسط" خلال أسبوع "البروفة" الحاجة الماسة لكي يكون قريبًا من الشخصيات، التي أظهرت ولاءها لخط الرئيس الشهيد رفيق الحريري، سواء من داخل تيار "المستقبل" أو من الأحزاب، التي تتماهى مواقفها مع المبادئ الوطنية العامة.


ووفق بعض المعلومات فإن الرئيس الحريري رفض استقبال عدد من الذين لم يلتزموا قرار "التيار" في عدم الترشّح للانتخابات النيابية الأخيرة، وإن كان لقاؤه مع البعض الآخر اقتصر على المجاملات الظرفية.   
وتقول مصادر مطلعة" ان تيار "المستقبل" سيعود تدريجيا الى العمل السياسي العلني، وسيعيد تنظيم نفسه في المرحلة المقبلة حتى لو لم يعد الحريري بشكل دائم الى لبنان".
وتقول المصادر" ان "المستقبل" سيبدأ مرحلة جديدة ولن يبقى في غياب كامل عن المشهد، بل سيعمل بشكل صريح وسيتدخل، وان بقدر معين، في القضايا السياسية المطروحة على الطاولة". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يغتال 9 أسرى محررين مبعدين إلى غزة خلال أسبوع

#سواليف

استشهد عدد من #الأسرى #المحررين الذين أُبعدوا إلى قطاع #غزة، جراء #غارات شنّها #جيش_الاحتلال على مناطق متفرقة من القطاع خلال الساعات الماضية، في استهداف مباشر طال رموزًا من الحركة الأسيرة الفلسطينية.

وأكدت مصادر محلية استشهاد الأسرى المحررين أمجد أبو عرقوب، وبلال زراع، ومحمود أبو سرية، ورياض عسلية القدسوهم من محرري صفقة “وفاء الأحرار” الذين أبعدوا إلى غزة عام 2011، إلى جانب ناجي عبيات، أحد مبعدي كنيسة المهد، وذلك بعد غارة إسرائيلية استهدفت مخيم سنابل في مواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة.

وكان الاحتلال في مايو/أيار 2002، أبعد تسعة وثلاثين فلسطينيا من بيت لحم، عرفوا بمبعدي كنيسة المهد.

مقالات ذات صلة القسام تنشر مشاهد لاستهداف جنود وآليات العدو الصهيوني في غزة / فيديو 2025/07/08

وفي غارة أخرى استهدفت بلدة الزوايدة وسط القطاع، استُشهد الأسير المحرر المبعد محمود إبراهيم الدحبور من مدينة نابلس، لترتفع بذلك حصيلة الشهداء من الأسرى المحررين المبعدين إلى خمسة خلال أقل من 24 ساعة.

والخميس الماضي، اغتال جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، ثلاثة من الأسرى المحررين الذين أُبعدوا إلى قطاع غزة ضمن صفقة وفاء الأحرار عام 2011، وهم: بسام إبراهيم أبو سنينة (52 عامًا) من القدس المحتلة، وأيمن أبو داوود، ومهدي شاور من مدينة الخليل، إثر غارة جوية استهدفت موقعًا في قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية أن بسام أبو سنينة وُلد عام 1973 في حارة باب حطة داخل البلدة القديمة في القدس المحتلة، على بعد مئات الأمتار من المسجد الأقصى، واعتقله الاحتلال عام 2000 وحُكم عليه بالسجن المؤبد بعد اتهامه بتنفيذ عملية طعن ضد مستوطن. أُفرج عنه في صفقة التبادل بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي في أكتوبر/تشرين الأول 2011، وتم إبعاده إلى قطاع غزة قسرًا.

ولا تُعد هذه الجريمة سابقة في سياق حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ استهدفت قوات الاحتلال خلال الأشهر الماضية عددًا من محرري صفقة وفاء الأحرار المبعدين إلى غزة، منهم عبد العزيز صالحة من قرية دير جرير قضاء رام الله، الذي استشهد في غارة إسرائيلية على دير البلح في 3 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وكان صالحة قد اعتُقل بتهمة قتل جنديين إسرائيليين في مركز شرطة في رام الله عام 2000 خلال انتفاضة الأقصى، وقضى 10 سنوات في سجون الاحتلال قبل تحريره في الصفقة.

وفي الأسبوع الأول من العدوان، استشهد الأسير المحرر عبد أحمد أبو سيف من مدينة الخليل في غارة إسرائيلية على منزله في غزة بتاريخ 9 أكتوبر 2023، وكان قد قضى 8 سنوات في سجون الاحتلال قبل الإفراج عنه ضمن الصفقة.

وفي 12 أكتوبر 2023، استشهد الشقيقان طارق وعبد الناصر الحليسي، من مدينة القدس، بعد 25 عامًا من الاعتقال المشترك في سجون الاحتلال، وقد تم إبعادهما إلى قطاع غزة عقب تحريرهما.

كما استُشهد فرسان خليفة، المبعد من مخيم نور شمس بطولكرم، في 25 نوفمبر 2023، بعد أن قضى 8 سنوات في الأسر. وفي اليوم ذاته، ارتقى الشهيد محمد إبراهيم حمادة، من بلدة صور باهر في القدس، بعد أن أمضى 14 عامًا في سجون الاحتلال.

واستُشهد نضال أكرم أبو شخيدم، المبعد من الخليل، بتاريخ 19 أبريل 2024، بعد أن قضى 3 سنوات في الأسر، بينما استُشهد زكريا نجيب، المبعد إلى تركيا، في 30 مارس 2024، بعد 17 عامًا من الاعتقال، وقضى لحظاته الأخيرة قرب مستشفى الشفاء في غزة.

وفي 13 يوليو 2024، استشهد نمر حميدة، المبعد من قرية المزرعة الشرقية شمال شرق رام الله، بعد 8 سنوات من الاعتقال، بينما استشهد نائل السخل من نابلس في 2 أغسطس 2024، بعد أن أمضى 10 سنوات في الأسر.

وتشير هذه السلسلة من عمليات الاغتيال إلى استهداف ممنهج للأسرى المحررين، في محاولة لإفراغ الساحة الفلسطينية من رموزها النضالية، وحرمان الشعب الفلسطيني من القيادات التي تمثل ذاكرته الكفاحية.

مقالات مشابهة

  • هل واقي الشمس يُغني عن تجاعيد المستقبل؟ الحقيقة التي لا يعرفها كثيرون
  • الاحتلال يغتال 9 أسرى محررين مبعدين إلى غزة خلال أسبوع
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: لاحظنا زيادة في جرأة مقاتلي حماس في الأسابيع الأخيرة
  • لإعادة توطين الفلسطينيين.. وثيقة تكشف عن خطة أميركية لمخيمات في غزة وخارجها
  • نجدة الطفل تكشف كارثة عن البلاغات التي تلقتها الفترة الأخيرة
  • الرئيس السيسي: أكدت دعم مصر للمساعي الرامية إلى تحقيق توافق وطني بشأن الملفات السياسية في الصومال
  • زين مالك يلمح إلى العنصرية التي واجهها في وان دايركشن بأغنيته الجديدة
  • “تيليغراف”: إيران أصابت 5 قواعد عسكرية إسرائيلية خلال الحرب الأخيرة
  • الرئيس اللبناني: لن يكون في جنوب البلاد قوة مسلحة غير الجيش
  • كيف سيكون الطقس خلال الأيام القادمة في الأردن ؟ .. تفاصيل