ريتشياردو يحلم بالعودة لفريق ريد بول سيارات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
سيارات، ريتشياردو يحلم بالعودة لفريق ريد بول،03 29 م الجمعة 21 يوليو 2023 بودابست د ب أ أكد السائق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ريتشياردو يحلم بالعودة لفريق ريد بول، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ريتشياردو يحلم بالعودة لفريق ريد بول03:29 م الجمعة 21 يوليو 2023
بودابست - (د ب أ):
أكد السائق الأسترالي دانييل ريتشياردو أنه يحلم بالعودة لفريق ريد بول وذلك على هامش عودته لبطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا- 1 عبر سباق جائزة المجر الكبرى.
وبدا أن مسيرة ريتشياردو في طريقها للانتهاء مبكرا بعد الاستغناء عنه من قبل مكلارين عقب مسيرة سلبية قدمها على مدار موسمين مع الفريق البريطاني.
ولكن ريتشياردو /34 عاما/ حصل على فرصة ثانية بعدما حل مكان نيك دي فريس في فريق ألفا توري المنبثق عن ريد بول ، خلال الجولات الأخيرة من الموسم الحالي، بداية من سباق جائزة المجر الكبرى يوم الأحد المقبل، وذلك بعد أن شهدت مسيرته مع فريقه السابق ريد بول تحقيقه سبعة من أصل ثمانية انتصارات في سباقات الجائزة الكبرى.
ونقلت وكالة الانباء البريطانية (بي ايه ميديا) عن ريتشياردو قوله أمس الخميس "الحلم هو حصولي على مقعد في ريد بول، لكن هذا ما تحتاج لفعله لتحقيق ذلك".
وأضاف "بالنظر إلى ما حدث في السنوات القليلة الماضية والابتعاد لفترة، كنت أدرك أنه سيكون من الصعب العودة إلى القمة".
وأوضح "بالطبع هذه كانت أمنيتي، لكن عليك أن تتحلى بالواقعية ، وإذا أردت العودة إلى ريد بول سيكون هناك خطوات، وهذا أفضل مسار بالنسبة لي في الوقت الراهن".
وختم بالقول "فيما يتعلق بالتوقعات فلا يوجد توقعات، أريد أن أستمتع بالأمر ولا أذهب بعيدا بتفكيري".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: نزول سيدنا عيسى فى آخر الزمان من علامات الساعة الكبرى
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان العلامة الثانية من العلامات الكبرى نزول سيدنا عيسى عليه السلام.
واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان القرآن الكريم اشار إلى نزول عيسى عليه السلام آخر الزمان في أكثر من موضع، منها قوله تعالى : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ * وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ * إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِّبَنِى إِسْرَائِيلَ * وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِى الأَرْضِ يَخْلُفُونَ * وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلاَ تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ) [الزخرف : 57 : 61].
وقال القرطبي في تفسير قوله (وإنه لعلم للساعة) : (وقال ابن عباس ومجاهد والضحاك والسدي وقتادة أيضا :إنه خروج عيسى -عليه السلام- وذلك من أعلام الساعة؛ لأن الله ينزله من السماء قبيل قيام الساعة، كما أن خروج الدجال من أعلام الساعة، وقرأ ابن عباس وأبو هريرة وقتادة ومالك بن دينار والضحاك : (وإنه لعلم للساعة) بفتح العين واللام أي أمارة) [تفسير القرطبي] وقد روى ذلك المعنى عن ابن عباس –رضي الله عنه- الإمام أحمد في مسنده، والحاكم في المستدرك.
ومن المواضع التي أشار فيها القرآن الكريم إلى نزول سيدنا عيسى عليه السلام، قوله تعالى : (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا المَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِى شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا * وَإِن مِّنْ أَهْلِ الكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ القِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا) [النساء :157 : 159].
يقول ابن كثير : (ولا شك أن هذا هو الصحيح ؛ لأنه المقصود من سياق الآي في تقرير بطلان ما ادعته اليهود من قتل عيسى وصلبه، وتسليم من سلم لهم من النصارى الجهلة ذلك، فأخبر الله أنه لم يكن الأمر كذلك، وإنما شبه لهم، فقتلوا الشبه وهم لا يتبينون ذلك، فأخبر الله أنه رفعه إليه، وأنه باق حي، وأنه سينزل قبل يوم القيامة، كما دلت عليه الأحاديث المتواترة التي سنوردها إن شاء الله قريبا، فيقتل مسيح الضلالة، ويكسر الصليب ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، يعني : لا يقبلها من أحد من أهل الأديان، بل لا يقبل إلا الإسلام أو السيف، فأخبرت هذه الآية الكريمة أنه يؤمن به جميع أهل الكتاب حينئذ ولا يتخلف عن التصديق به واحد منهم؛ ولهذا قال (وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته) أي قبل موت عيسى عليه السلام الذي زعم اليهود ومن وافقهم من النصارى أنه قتل وصلب، ويوم القيامة يكون عليهم (كلاهما) أي بأعمالهم التي شاهدها منهم قبل رفعه إلى السماء، وبعد نزوله إلى الأرض) [تفسير ابن كثير].