الخارجية الأردنية تنفي وجود رعاياها بين ضحايا حريق فالنسيا
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أكد السفير الدكتور سفيان القضاة مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، أن سفارة المملكة في مدريد تواصلت مع الجهات الإسبانية الرسمية، والتي أكدت عدم وجود مواطنين أردنيين بين ضحايا الحريق الذي اندلع في بناية سكنية بمدينة فالنسيا، حتى الآن، وأن عمليات البحث عن المفقودين ما تزال جارية.
وأضاف السفير القضاة، أن السفارة الأردنية في مدريد تواصلت مع عدد من أبناء الجالية الأردنية في فالنسيا، والذين أكدوا سلامتهم وعدم وجود أردنيين ضمن المنطقة المتضررة، مشيرا إلى أن السفارة على تواصل مع السلطات المحلية المختصة؛ للتأكد من عدم وجود مواطنين أردنيين بين الضحايا.
ويأتي ذلك فيما أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة لحكومة وشعب مملكة إسبانيا بضحايا الحريق، الذي اندلع في أحد المباني السكنية في وسط مدينة فالنسيا يوم أمس، وأسفر عن وقوع عدد من الضحايا والإصابات.
وأكد سفيان القضاة، في بيان، تعاطف المملكة مع إسبانيا في هذا المصاب الأليم، معربًا عن أصدق التعازي لأسر الضحايا والتمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فالنسيا المباني السكنية السفارة البحث عن المفقودين السفارة الأردنية الخارجية الأردنية ضحايا الحريق ضحايا حريق وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية
إقرأ أيضاً:
صور| إطلاق نار في حرم جامعة براون الأمريكية.. وترامب: نصلي من أجل الضحايا
قُتل شخصان وأصيب ثمانية آخرون بجروح خطرة السبت في إطلاق نار داخل حرم جامعة براون المرموقة بولاية رود آيلاند الأمريكية، وفق ما أفاد مسؤولون، في حين لا يزال الجاني طليقا.
وقال بريت سمايلي، عمدة مدينة بروفيدنس في شمال شرق الولايات المتحدة، في مؤتمر صحافي "أستطيع أن أؤكد وفاة شخصين بعد ظهر اليوم، ووجود ثمانية آخرين في حالة حرجة وإن كانت مستقرة".
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب غرب إندونيسياغوتيريش "يدين بشدة" مقتل 6 جنود أمميين في هجوم بمسيرة في السودانووقع إطلاق النار في مبنى باروس وهولي الذي يضم أقسام الهندسة والفيزياء في حرم الجامعة وحيث كان من المقرر إجراء العديد من الامتحانات. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رجال شرطة متواجدون في موقع إطلاق نار أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية على الأقل في جامعة براون - أ ف ب ي موقع إطلاق نار أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية على الأقل في جامعة براون - أ ف ب ي موقع إطلاق نار أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية على الأقل في جامعة براون - أ ف ب ي موقع إطلاق نار أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية على الأقل في جامعة براون - أ ف ب var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });ووصفت جهات إنفاذ القانون المشتبه به بأنه رجل يرتدي ملابس سوداء بالكامل.
وقال تيموثي أوهارا نائب قائد الشرطة "نحن نستخدم جميع الموارد الممكنة للعثور على هذا المشتبه به. لا يزال أمر التزام أماكنكم والاحتماء ساريا".
أضاف "أحض الجميع على أخذ ذلك على محمل الجد. أرجوكم لا تقتربوا من المنطقة".
وأفادت السلطات أن آخر ظهور للمسلح كان وهو يغادر المبنى، مشيرة إلى أنه لم يتم العثور على أي سلاح.
وأبلغت جامعة براون في تنبيه عند الساعة 4,22 مساء (21,22 ت غ) عن "وجود مسلح نشط بالقرب من قسم باروس وهولي للهندسة"، وطلبت من الجميع "إغلاق الأبواب والهواتف والاحتماء حتى إشعار آخر".
وانتشرت قوات إنفاذ القانون وفرق الإنقاذ في مكان الحادث، وأفادت محطة الأخبار المحلية "دبليو بي آر آي" عن وجود ملابس ودماء على أحد الأرصفة.
وقال مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كاش باتيل على منصة اكس، إن وكالته توفر "جميع القدرات اللازمة".
وقالت كايتي صان لصحيفة ب"راون ديلي هيرالد" الطلابية أنها كانت تدرس في مبنى مجاور عندما سمعت إطلاق نار، فهرعت عائدة إلى سكنها الجامعي تاركة جميع متعلقاتها وراءها.
أضافت "بصراحة، كان الأمر مرعبا جدا. بدت الطلقات وكأنها قادمة من ... مكان وجود غرف الدراسة".
وأعلن الرئيس دونالد ترامب أنه أبلغ بالحادث، قائلا "يا له من أمر مروع"،مضيفا "كل ما باستطاعتنا فعله الآن هو الصلاة من أجل الضحايا".
وتضم الجامعة المرموقة في بروفيدنس قرابة 11 ألف طالب.
ويعد إطلاق النار هذا الأحدث في سلسلة طويلة من الهجمات على المدارس في الولايات المتحدة، حيث فشلت محاولات تقييد اقتناء الأسلحة النارية.