تغييرات جديدة في هاتف iPhone SE 4.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
iPhone SE 4.. مع اقتراب موعد إعلان شركة أبل، عن اطلاق نسختها الجديدة هاتف iPhone SE 4 يتابع الكثبر من حاملي هواتف آيفون باهتمام كبير التفاصيل حول مواصفات ومزايا iPhone SE 4، وذلك بعدما ظهرت تسريبات جديدة تكشف عن تغييرات جذرية في تصميم الهاتف المنتظر من أبل
وجاء iPhone SE 4 المقرر الكشف عنه في عام 2025 مستوحى من هاتف iPhone 16 المنتظر، وذلك وفقًا لما أقرته التقارير.
- ويأتي التغيير الرئيسي المتوقع بـ iPhone SE 4 هو تكبير حجم الشاشة ليكون مشابهًا لحجم هاتف iPhone XR، وهو ما يعني تحولًا في تصميم سلسلة SE المعروفة لتعزيز أبعادها المريحة للاستخدام بيد واحدة.
- ومن ضمن التحديثات المهمة التي أشارات لها التسريبات هو استبدال النتوء العلوي للشاشة بـ Dynamic Island الجديدة، التي ظهرت لأول مرة في هاتف iPhone 14 Pro.
- ويوفر آيفون SE 4مساحة أكبر لعرض المحتوى على الشاشة، وذلك بسبب خاصية Dynamic Island على مستشعر Face ID وكاميرا السيلفي.
- ولكن من المتوقع أن يحتفظ النموذج الجديد بعدسة كاميرا واحدة في الجزء الخلفي، بخلاف الطرازات المميزة التي تحمل عدستين.
- ووفقًا لما نشرته التوقعات، فمن المنتظر أن تطرح شركة أبل هاتف iPhone SE 4 بمعالج A17 أو A18 المتطور، ما يضمن للمستخدمين تجربة أداء أكثر سهولة وقوة.
- ومن ضمن التسريبات أن شركة أبل تستعد إلى تقديم هاتف SE 4 بسعر منافس كخيار في متناول العملاء بأسعار معقولة، لتشجيع المستخدمين لاقتناء منتجات أبل.
اقرأ أيضاًتحذير لكل حاملي الـ آيفون.. برمجية خبيثة تسرق الحسابات المصرفية
تكنولوجيا 2024.. «أبل» تطور طرازين قابلين للطي من آيفون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الايفون الجديد سعر الايفون الجديد ايفون 12 الجديد ايفون ابل الجديد هاتف iPhone SE 4
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.