ضحايا غزة يقاضون الحكومة الألمانية بتهمة “دعم الإبادة الجماعية”
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يمانيون../
أعلنت مجموعة من المحامين الألمان رفع دعوى جنائية – بالنيابة عن ضحايا فلسطينيين – ضد كبار المسؤولين في الحكومة الألمانية بتهمة دعم الإبادة الجماعية في قطاع غزة.وقال المحامون الذين يمثلون عائلات اثنين من الغزيين، في مؤتمر صحفي بالعاصمة الألمانية برلين “إننا نتقدم بشكوى جنائية ضد مسؤولين بالحكومة الألمانية بتهمة المساعدة والتحريض على الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة من خلال تزويد “إسرائيل” بالأسلحة وإصدار تراخيص التصدير ذات الصلة”.
وقُدّمت الدعوى إلى مكتب المدعي الفدرالي في كارلسروه جنوب غربي ألمانيا، بدعم من المعهد الفلسطيني للدبلوماسية العامة والمركز الأوروبي للدعم القانوني.
وقالت المحامية المختصة بالقضايا الجنائية نادية سمور إن رفع الدعوى جاء بعد القرارات الأخيرة لمحكمة العدل الدولية إزاء الجرائم الإسرائيلية في غزة، مضيفةً إن “الدعوى رفعت ضد المستشار الألماني أولاف شولتس ووزراء الخارجية والاقتصاد والمالية والدفاع والعدل، وهي الوزارات المسؤولة عن منح التراخيص لإرسال الأسلحة لجيش الاحتلال الإسرائيلي”.
# ألمانيا#العدوان الصهيوني على غزة#فلسطين المحتلةً#كيان العدو الصهيونيالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
اعتقال طفل عمره 16 عامًا بتهمة “إهانة أردوغان”
أنقرة (زمان التركية) – في إسطنبول، اعتُقل طفل يبلغ من العمر 16 عامًا بتهمة “إهانة الرئيس” و”التحريض العلني على الكراهية والعداوة بين الناس”، بسبب منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي.
يوم الأربعاء، مثل الطفل البالغ من العمر 16 عامًا، والذي اعتُقل في 8 يوليو في إسطنبول بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، أمام النيابة العامة بعد استكمال الإجراءات في مديرية الأمن.
وبعد استجوابه من قبل النيابة العامة، أُحيل الطفل إلى محكمة صلح الجزاء الأولى في غازي عثمان باشا بطلب توقيفه بتهمتي “إهانة الرئيس” و”التحريض العلني على الكراهية والعداوة بين الناس”.
وطلب محامو الطفل إطلاق سراحه باعتبار أن التوقيف إجراء قاسٍ، مع تطبيق رقابة قضائية.
إلا أن المحكمة قررت استمرار اعتقال الطفل البالغ من العمر 16 عامًا، مستندة إلى وجود شبهة جريمة قوية فيما يتعلق بمنشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي، وعدم الانتهاء من جمع الأدلة بعد، وأن الرقابة القضائية ستكون غير كافية.
Tags: أردوغانإهانة أردوغاناعتقالالقضاء التركي