افتتحت متاحف قطر، المؤسسة الأبرز للفنون والثقافة في دولة قطر، معرض الريف: مكان للحياة.. لا للهجران، وهو مشروع من تصميم مكتب متروبوليتان للعمارة، يُقدَّم بجهود مشتركة لكل من متحف قطر الوطني ومدرسة قطر الإعدادية، بالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ووزارة البيئة والتغير المناخي، وحصاد الغذائية، وكهرماء. يفتح المعرض أبوابه في 29 أكتوبر/تشرين الأول 2025 ويستمر حتى 30 يونيو/حزيران 2026.

وصرّح مدير متحف قطر الوطني الشيخ عبد العزيز آل ثاني، قائلا: "يفتخر متحف قطر الوطني بتقديم هذا المعرض الذي يفيض بالمعلومات، ويأسر الحواس، ويكشف عن آفاق جديدة للابتكار، والذي أبدعه أحد أبرز مكاتب العمارة والبحث في العالم. وكون متحفنا مؤسسة تستكشف التقاليد المتجذرة في صحراء قطر وبحرها، وتتطلع لفرص مستقبلية سانحة، نحن متحمسون لاستقبال جمهورنا لكي يستكشف الريف: مكان للحياة.. لا للهجران".

يأتي المعرض بتقييم فني مشترك بين المعمارييْن ريم كولهاس وسمير بانتال بالتعاون مع المركز البحثي التابع لمكتب متروبوليتان للعمارة "إيه أم أو" (AMO). وبمساهمة أكثر من 100 متعاون من مختلف أنحاء العالم، ويستكشف معرض الريف: مكان للحياة… لا للهجران المناطق الريفية حول العالم. وبتركيز خاص على "القوس الجغرافي"، وهو نطاق متصل يمتد عبر أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى، ويبرز المعرض معنى الحياة الريفية اليوم عبر ممر غير ساحلي، يرتبط تاريخيا بطريق الحرير، ويظل إلى حد كبير بعيدا عن صخب المدن الكبرى. ويستند المعرض في عرضه الحالي إلى فصله الأول الذي قُدِّم في 2020 بعنوان الريف: المستقبل في متحف غوغنهايم بمدينة نيويورك.

وتعليقا على الحدث، قال المدير العام لصندوق قطر للتنمية فهد بن حمد السليطي: "ترتكز جهودنا في صندوق قطر للتنمية على مبدأ أساسي، وهو وضع الإنسان والمجتمعات في صميم التنمية المستدامة. ويجسِّد معرض الريف هذا المبدأ كمنصة سردية تروي قصص الصمود والابتكار والتحول في قلب المناطق الريفية حول العالم. وبالشراكة مع متاحف قطر ومكتب متروبوليتان للعمارة، نفخر بإبراز الأثر الملموس الذي تحقق بالتعاون مع شركاء مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة غيتس، مؤكدين على الحاجة الملِحّة للعمل الجماعي لمواجهة التحديات العالمية المشتركة المتمثلة في الأمن الغذائي، والتكيف مع المناخ، والنمو الشامل. ويظل صندوق قطر للتنمية ملتزما بالاستثمار في حلول توسعيّة ومستدامة تمكّن المجتمعات الريفية، وتحسن سبل عيشها لتصبح قادرة على الإسهام الفاعل في الاستقرار العالمي والازدهار المشترك".

إعلان

ويؤكد المعرض إمكانية رؤية الريف كمكان واعدٍ، ويدعونا لإعادة التفكير في الاتجاه السائد نحو التوسع الحضري دون المساس بخصوصية البيئة الريفية. فالريف، كما يتناوله المعرض، ليس مكانا خلف المنزل ولا ملاذا نلجأ إليه هربا من المدينة، بل فضاء متكاملا تتعايش فيه الابتكارات البيئية والاجتماعية والتقنية جنبا إلى جنب مع التقاليد، مما يُعيد تعريف معنى العيش في كلا العالميْن.

القوس الجغرافي

في النسخة الأولى من معرض الريف التي عُرضت في متحف غوغنهايم بنيويورك عام 2020، وقع الاختيار على عدد من الأماكن حول العالم، كان الريف فيها يشهد تغيّرات جذرية واضطرابات حادة. وقدّمت محاور التركيز هذه مجتمعة رؤية عالمية للأزمات والإمكانات التي تتكشف خارج مدننا، وغالبا ما تمرّ دون أن يلحظها أحد، بحسب المصمميْن ريم كولهاس وسمير بانتال.

وقال المصممان "في هذه النسخة الثانية من الريف، نقدم "القوس الجغرافي"، وهو شريط متواصل من المناطق الريفية يمتد من جنوب أفريقيا مرورًا بشرق القارة الأفريقية، عبر قطر، إلى آسيا الوسطى وصولا إلى شرق الصين. يمتد هذا القوس على طول مناطق ريفية غير ساحلية، لا تزال تحتفظ إلى حد كبير بأساليب الحياة التقليدية في أفريقيا وآسيا الوسطى، في حين يشهد الريف في منطقة الشرق الأوسط تطورات سريعة الوتيرة".

اليوم، يعيش في أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى نحو 85% من سكان العالم، ومن المتوقع أن تستمر هذه المناطق في ضم ما يزيد على 80% من البشرية بحلول عام 2100. وحينذاك، ستكون أفريقيا القارة الأكثر اكتظاظا بالسكان، متجاوزة بذلك آسيا. وتقع قطر ومحيطها المجاور عند مفترق الطرق الجغرافي والاقتصادي لهذه التحوّلات الديموغرافية.

اخترنا هذا القوس لأنه يشمل أشكال الحياة التقليدية والمعاصرة في آنٍ واحد، فهو لا يختزل المشهد في سلسلة من الأزمات، بل يتجلّى كقوس من الإمكانات، يدعونا للتفكير في مدى التغيير المرتقب، وفي التقاليد التي ينبغي الحفاظ عليها. ويغلب على معظم هذا القوس التضاريس الجبلية، فالطبيعة نفسها تتصدى للتحديث الشامل، رغم أن روعة مشهدها الخلاب تتعرّض لضغوط متزايدة.

لقد أحدثت الهواتف الذكية تأثيرا هائلا على هذا القوس، إذ وصلت إلى أكثر المناطق انعزالا، وأثارت التساؤل عن الحاجة إلى مغادرة الريف نحو المدينة. فالأجهزة المحمولة المتصلة بالإنترنت تقدّم كمّا لا حصر له من المعلومات، والأزياء، والأخبار، والسياسة، مما يتيح فرصا لاقتصادات جديدة بالكامل.

عانت مساحات واسعة من القوس في أفريقيا من وطأة الاستعمار حتى ستينيات القرن الماضي، وفي آسيا الوسطى حتى أوائل التسعينيات. ولقد خلّف الاستعمار إرثا مشتَّتا من التمييز، في حين شهدت آسيا تجارب زراعية وتقنية ونووية واسعة النطاق، لا تزال قيد المراجعة والإصلاح. وفي كثير من الحالات، تستمر هذه التجارب جزئيًا، وتطرح تساؤلات عميقة: ما معنى التراث في ظل ظروف ما بعد الاستعمار؟

يمتلئ القوس بأنماط جديدة، مثل مدارس البرمجة التي تحتل الحظائر، بهدف تدريب الجيل القادم من قاطني الريف على لغات المستقبل الرقمية، مع الحفاظ على تقاليدهم القديمة كالرعي. وتقدم هذه الأنماط صلة جديدة بالواقع وتطرح نماذج مبتكرة للعيش المستدام على الأرض.

إعلان

مع ازدياد ازدحام المدن وارتفاع تكلفة العيش بها، ربما حان الوقت لتصور مستقبل يعكس حركة النزوح العالمية نحو المدينة التي جرَّدت الريف من ساكنيه. ويستكشف هذا المعرض طرقا "جديدة" للعيش في الريف، تبيّن أن المدينة ليست النموذج الوحيد لحياة غنية ومُثرية.

أكد الدكتور فرهود هادي الهاجري مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة البيئة والتغير المناخي أن تعاون الوزارة في تنظيم معرض "الريف مكان للحياة.. لا للهجران" يأتي في إطار التزامها الراسخ بتحقيق التنمية البيئية المستدامة، ودعم المبادرات الوطنية التي تساهم في حماية البيئة وصون الموارد الطبيعية وذلك توافقا مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.

وأشار إلى أن المعرض يشكل منصة معرفية وثقافية تساهم في إثراء الحوار البيئي، وتعزز دور الشراكات المؤسسية في تحقيق أهداف الاستدامة، مؤكدا حرص الوزارة على التعاون مع مختلف الجهات لتعزيز موقع دولة قطر إقليميا ودوليا في مجال العمل البيئي والمناخي.

وقال المهندس علي هلال الكواري، الرئيس التنفيذي لشركة حصاد الغذائية: "يسرنا في حصاد أن نرعى «الريف: مكان للحياة… لا للهجران»، ونشارك فيه، هذا المعرض الذي يسلط الضوء على أهمية الريف والإنتاج المستدام، ويعكس رؤية قطر في تحقيق التوازن بين التنمية والحفاظ على الهوية." ثم أضاف: "إن مشاركتنا في هذا المعرض الثقافي المتميز تؤكد التزامنا كشريك وطني في دعم جهود الدولة لتعزيز الأمن الغذائي، وزيادة كفاءة سلاسل الإمداد الغذائي، وتمكين القطاع الخاص من قيادة الابتكار والإنتاج المستدام".

كما صرّح قائلا: "استنادا إلى رؤيتنا التي تجمع بين الأولويات الوطنية والخبرة الاستثمارية، تواصل حصاد تطوير نظام غذائي متكامل يعزز استقرار السوق، ويدعم الاكتفاء الذاتي، ويساعد على تأسيس قاعدة غذائية قوية ومرنة قادرة على مواجهة التحديات وتحقيق التنمية المستدامة للأجيال القادمة".

وفي متحف قطر الوطني، يجد الزوار عملا تركيبيًّا مكمِّلا لمحتوى المعرض، يُقدم لمحة عما ينتظرهم في مدرسة قطر الإعدادية، مما يوقِد جذوة الفضول والترقب للمعرض الرئيسي.

وفي مركزه، توجد طاولة كبيرة عليها مجموعة من الأدوات المستخدمة في الريف من أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا، مما يُقدِّم معاينة ملموسة للمواد والأفكار التي تشِّكل البحث. وحولها، ترصد المواد الأرشيفية تاريخ مدرسة قطر الإعدادية وقصة موقعها وطلابها. كما تدعو ورشة عمل مخصصة للزوار الصغار للمشاركة، مشجعة إياهم على التفاعل مع موضوعات المعرض المتطورة.

المشروع الريفي الجديد "الريف: مكان للحياة لا للهجران" الذي تستضيفه متاحف قطر ويقدم حلولا لمواجهة الأزمات العالمية مثل تغير المناخ يأتي المعرض كمدرسة، حيث تتحول من خلاله فصول مدرسة قطر الإعدادية لمختبرات للبحث والتجريب والحوار. فقد صُمم المشروع كعمل مستمر لا كتجربة ثابتة، يتطور فيها المعرض عبر برنامج يستمر على مدار عام كامل من المؤتمرات وورشات العمل والنقاشات والتجارب الجماعية، بمشاركة الخبراء والمجتمع الأوسع في موضوعات الريف المتداخلة: الحفظ، والصحراء، والفن، والثقافة، والتكنولوجيا، والسياسة. وبمرور الوقت، ستتكيف الأبحاث وتتراكم، لتصبح وثيقة حية؛ بيانا يحتفي بذكاء الحياة خارج المدينة وصمودها وإبداعها، ويختتم في نهاية عام المعرض بدليل مطبوع. (الجزيرة) إعلان بدعم من شركة حصاد الغذائية القطرية، تغدو المساحات الخارجية للمدرسة نموذجا حيا للزراعة الصحراوية والابتكار، حيث تنمو أشجار النخيل، والبرسيم، والقرنبيط، والبروكلي، واليقطين، والطماطم، والباذنجان، وأزهار البتونيا، ونباتات الصبار، لتُظهر كيف يمكن للري الذكي والزراعة التكيفية تحويل التربة القاحلة إلى أراضٍ خصبة. في وسط الفناء، يضم بيت الزراعة المحمي (الدفيئة) عالي التقنية أنظمة الزراعة المائية والأصص العائمة وأبراج الزراعة العمودية ونظم الزراعة الداخلية، في نموذج لإنتاج غذائي فعّال باستخدام تقنيات ذكية مناخيا. وبالقرب من البيت الزراعي، توجد ثلاثة أنفاق توفر الظل، أحدها مبرَّد، والآخر غير مبرَّد، أما الثالث فظله طبيعي، بغية استكشاف تقنيات الزراعة المستدامة في البيئات الصحراوية. بينما يُشير الجرار الزراعي الكهربائي من مجموعة فولكس فاجن إلى مستقبل زراعي أنظف وأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. (الجزيرة)(الجزيرة)(الجزيرة)من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: شفافية غوث حريات دراسات متحف قطر الوطنی قطر الإعدادیة آسیا الوسطى مکان للحیاة قطر للتنمیة هذا المعرض معرض الریف هذا القوس

إقرأ أيضاً:

كيف تحتفل بيوم العلم الإماراتي في مكان العمل؟

يأتي يوم العلم الإماراتي والذي يصادف في 3 نوفمبر من كل عام، ليجسّد الفخر والانتماء للوطن، وفي هذا اليوم يوم نرفع فيه علم دولة الإمارات عالياً، تعبيراً عن الوحدة والاعتزاز بالإنجازات التي حققتها الدولة، وتجديداً لقيم الولاء والانتماء بين الجميع.

اقرأ ايضاًفعاليات يوم العلم الإماراتي

فالاحتفال بـ يوم العلم الإماراتي في مكان العمل يمكن أن يكون تجربة ممتعة وتعزز روح الوحدة والانتماء الوطني بين الموظفين بطريقة مرحة وبسيطة، مع احترام بيئة العمل وعدم التأثير على الإنتاجية، فيما يلي بعض الأفكار العملية والفعّالة لتعزيز روح الفريق والانتماء الوطني في هذا اليوم:

تعليق الرايات الإماراتية في مكان العمل سواء المدخل أو المكاتب وقاعات الاستقبال.استخدام بالونات وأشرطة بألوان العلم (الأحمر، الأخضر، الأبيض، الأسود).عمل زاوية ركن تصوير صغير يحمل رموزاً وطنية للموظفين.تنظيم مسابقة ثقافية حول تاريخ العلم الإماراتي وقيمه.إقامة عرض تقديمي قصير عن تاريخ العلم ومعاني ألوانه.دعوة جميع الموظفين للمشاركة في ألعاب أو مسابقات وطنية مرتبطة بالثقافة الإماراتية.دعوة الموظفين وتشجيعهم لارتداء ألوان العلم أو زي وطني.مشاركة الموظفين صورهم أو رسائلهم عن حب الوطن في لوحة مخصصة داخل المكتب أو على وسائل التواصل الداخلي للشركة.رفع العلم الإماراتي في طابور الصباح مع ترديد النشيد الوطني.كتابة رسائل أو أمنيات للوطن على بطاقات وتعليقها على لوحة داخل الشركة.تحضير حلويات وعصائر أو وجبات خفيفة بالألوان الوطنية.إرسال نشرات أو بريد إلكتروني للتهنئة عن يوم العلم، مع حقائق ممتعة عن العلم الإماراتي.مشاركة فيديو قصير أو عرض تقديمي على شاشات المكتب يوضح أهمية هذا اليوم. كلمات دالة:يوم العلم الإماراتيالإماراتالعمل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند كيف تحتفل بيوم العلم الإماراتي في مكان العمل؟ كريستيانو رونالدو يتصدّر الترند برقصه بالعقال ويشعل مدرّجات نادي النصر صلاح يكسر سلسلة الهزائم ويصل لهدفه رقم 250 مع ليفربول مصر: افتتاح أكبر متحف أثري في العالم المغرب: تحويلات المقيمين بالخارج تصل إلى مستويات قياسية Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • برج القوس .. حظك اليوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025: يوم مناسب لمفاجأة
  • الغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية تُطلق استراتيجية 2030 لتمكين الاقتصاد الحلال وجذب الاستثمارات المستدامة
  • أخضر السهام بطل غرب آسيا بـ11 ميدالية
  • حلقة عمل بعنوان الخطوط التوجيهية للتربية المستدامة للأحياء المائية في إقليم الشرق الأدنى وشمال أفريقيا
  • تعلن الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف فرع حجة عن رغبتها في إنزال مناقصة عامة
  • برج القوس .. حظك اليوم الإثنين 3 نوفمبر 2025: رخاء مالي
  • احتفاء بالذكرى الـ 15 لتأسيس "متحف".. رئيس مجلس أمناء متاحف قطر تفتتح معرضي: "تطلعات" و"نرفض"رفضنا"
  • كيف تحتفل بيوم العلم الإماراتي في مكان العمل؟
  • تعلن الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف/حجه عن إنزال مناقصتين