قمة أوروبية في باريس وماكرون لا يستبعد إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
لم يستبعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون احتمال إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا للقتال ضد روسيا مستقبلاً.
وقال ماكرون إنه تمت مناقشة تلك الاحتمالية خلال اجتماعات مؤتمر دعم أوكرانيا الذي جمع في باريس أمس قادة 20 دولة أوروبية بمسؤولين غربيين آخرين.
وقال الرئيس الفرنسي: "لا يوجد إجماع اليوم على إرسال قوات بشكل رسمي على الأرض.
وتهدف تصريحات ماكرون إلى إرسال إشارة إلى روسيا بأن الدعم الغربي لكييف لن يتراجع مع دخول الغزو الشامل عامه الثالث.
بعد مرور عامين على الحرب.. هل ستتمكن أوكرانيا من مواصلة القتال ضد روسيا؟عامان على الحرب الروسية في أوكرانيا.. كيف بدا المشهد في موسكو؟رئيسة وزراء إيطاليا: لو لم تقم روسيا بغزو أوكرانيا لما قامت حماس بمهاجمة إسرائيل في طوفان الأقصىوكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد بعث برسالة إلى المشاركين في اجتماع باريس عبر الفيديو، طالبهم فيها بعدم السماح لروسيا بالانتصار في حربها ضد بلاده.
وحث زيلينسكي القادة الأوروبيين في باريس على التأكد من أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "لا يستطيع تدمير إنجازاتنا ولا يمكنه توسيع عدوانه إلى دول أخرى".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ناجون يحيون الذكرى الأولى لغرق قارب للمهاجرين عند الساحل الجنوبي لإيطاليا بعد نقص تمويل الأونروا.. اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يواجهون أزمة معيشية "يوم تاريخي".. برلمان المجر يصادق على انضمام السويد إلى الناتو روسيا باريس فرنسا إيمانويل ماكرون أوروبا الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا باريس فرنسا إيمانويل ماكرون أوروبا الحرب في أوكرانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة فلسطين طوفان الأقصى الاتحاد الأوروبي لبنان مجاعة قصف حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة فلسطين یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
روسيا تدين هجمات أوكرانيا على ناقلات النفط
أعربت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الأحد، عن إدانتها للهجمات التي نفذتها أوكرانيا ضد ناقلات النفط في البحر الأسود، وكذلك ضد البنية التحتية لاتحاد خط أنابيب بحر قزوين.
وأشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إلى أن أجهزة الاستخبارات الأوكرانية أعلنت عملياً مسؤوليتها الكاملة عن تلك الهجمات، حتى إنها نشرت أدلة مصورة عبر وسائل إعلامها.
وأكدت زاخاروفا أن كييف تلجأ إلى هذه العمليات بهدف عرقلة محادثات السلام وصرف الأنظار عن فضيحة الفساد التي تواجهها، على حد قولها.