المناطق_عسير

نظم ‫المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي بالتعاون مع إمارة منطقة عسير والغرفة التجارية الصناعية في أبها أمس، ورشة عمل “الصناديق العائلية”، وذلك على مسرح الغرفة.

وأوضحت الغرفة أن الورشة ناقشت ماهية القطاع غير الربحي ودور المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي واختصاصاته وحجمه بالمملكة والأنماط المرخصة منه، وأهمية الصناديق العائلية في بناء اقتصاد قوي وخطوات تأسيسها مع استعراض التجارب الناجحة لبعض الصناديق الاستثمارية.

أخبار قد تهمك غرفة أبها تنفّذ 5 دراسات لمشروعات سياحية جديدة بعسير 6 فبراير 2024 - 12:48 مساءً “غرفة أبها” تطلق مبادرة لمساعدة روّاد الأعمال فنيًا وإداريًا 18 يناير 2024 - 1:25 مساءً

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: غرفة أبها

إقرأ أيضاً:

“دور المجتمع المحلي في الحفاظ على الآثار” .. ندوة حوارية في المتحف الوطني

دمشق-سانا

بمناسبة يوم المتاحف العالمي نظمت مديرية الآثار والمتاحف اليوم ندوة حوارية بعنوان “دور المجتمع المحلي في الحفاظ على الآثار” بالتعاون مع جمعية اصدقاء المتاحف وجمعية العاديات وذلك في القاعة الشامية بالمتحف الوطني بدمشق.

وقال مدير الآثار والمتاحف محمد نظير عوض إن المديرية عملت على تسجيل ستة مواقع على لائحة التراث العالمي من خلال تحقيق كافة المعايير والضوابط اللازمة للحفاظ عليها ووفق القوانين السورية، مبيناً أن تداعيات الحرب الإرهابية على سورية والتي طالت أيضاً الآثار كشفت بعض مواطن الضعف التي تسعى المديرية دائماً لتجاوزها من خلال توظيف أهالي المنطقة بالمناطق الأثرية القريبة منهم.

وأضاف عوض: رغم ما نواجهه من تحديات وصعاب وأوضاع اقتصادية قاسية والتي تنعكس على صعوبة الاستيراد لكن تمت إعادة افتتاح عدد من المتاحف، مشيراً إلى أن كارثة الزلزال العام الماضي أحدثت تأثيراً مركباً ومعقداً وعادت بالعمل إلى مراحل الترميم، موضحاً أن ترميم المواقع الأثرية شاق ومكلف أكثر من المباني الحديثة.

بدوره قال نائب مدير الآثار والمتاحف الدكتور همام سعد خلال الندوة: “فقدنا الكثير من القطع الاثرية الموجودة في المواقع الأثرية بعضها تعرض للكسر وبعضها للسرقة بالإضافة لفقدان ما يقارب 500 قطعة في محافظة إدلب”، مستعرضاً كمية الضرر الذي ألحق بالمناطق الأثرية التي سيطرت عليها التنظيمات الإرهابية من تخريب وحفر جائر بأليات ثقيلة، مبيناً أن معالجة الضرر نتيجة الحرب تختلف عن معالجته نتيجة الزلزال.

وأوضح مدير الدائرة القانونية بمتحف دمشق الوطني أيمن سليمان أن حماية التراث الثقافي تتضمن شقين، الأول قانوني والثاني مادي، وقال ” نحن نسعى بكل الامكانيات والجهود من قبل المؤسسات المعنية والمجتمعات المحلية لحماية آثارنا السورية لأنها ذاكرة الشعوب وذاكرة الماضي وأمان المستقبل”، مشيراً إلى أن الوعي الثقافي بأهمية الآثار يبدأ من البيت والمدرسة وصولاً إلى الجامعة كما أن للإعلام دوراً مهما في تسليط الضوء على التوعية بالآثار ومكانتها الفريدة على مستوى العالم.

ولفت رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء المتاحف إياد غانم إلى دور المجتمع المحلي بتعليم وتمكين الطلاب في مختلف المراحل بما يخص الاثار السورية بالإضافة الى تقديم نشاطات للأطفال وتنظيم زيارة دورية للمتاحف بالتنسيق مع وزارة التربية بهدف التعرف على المتاحف عن قرب من خلال جولات ميدانية.

وأشار إلى أنه ضمن الاعمال التي يقوم بها قسم الآثار بجامعة دمشق تقديم برنامج لتدريب طلابه على أعمال الترميم والتنقيب ما مكنهم من المشاركة ضمن بعثة التنقيب الأثرية السورية_ الإيطالية بموقع تل السمهانة.

زينب علي

مقالات مشابهة

  • رئيس الرقابة المالية يستعرض جهود تطوير وتنمية القطاع المالي غير المصرفي بغرفة التجارة الأمريكية
  • “كفاءة” تنظم “إسكو السعودية 2024” في الرياض الشهر الجاري
  • “الفرص والتحديات” لقاء بغرفة نجران غداً
  • “دور المجتمع المحلي في الحفاظ على الآثار” .. ندوة حوارية في المتحف الوطني
  • افتتاح المركز الصحي “جمال عبدالناصر” التابع لمحلة خليج سرت
  • الدكيك : فوزي لقجع أحدث ثورة حقيقية في لعبة “الفوتسال”
  • “الأرصاد”: هطول أمطار غزيرة على منطقة جازان
  • بدعم من غرفة صناعة حماة… ورشة صغيرة لتصنيع الأنابيب البلاستيكية تتحول إلى معمل ببلدة السويدة بريف المحافظة الغربي
  • الوطني بطلًا لدوري” قولدن سنت” لبلياردو السيدات للموسم الثاني
  • “أراضي دبي” تطلق مبادرة “ريس للابتكار العقاري”