منها «فصل الفيشة».. 5 نصائح لحماية أجهزة منزلك من انقطاع التيار الكهربائي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
مع ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع التيار الكهربائي نتيجة زيادة الأحمال على الشبكة، تتعرض بعض الأجهزة المنزلية للاحتراق أو التلف، لذا قدم عدد من الخبراء والفنيون بعض النصائح والارشادات لمنع تلف تلك الاجهزة والتى تأتي بنحو.
أخبار متعلقة
مد كابلات كهرباء لتغذية المتحف الكبير وتدعيم الشبكة القومية بمحيط ميدان الرماية
تركيب عدادات الكهرباء لـ50 عمارة بحى «الصفوة» في أكتوبر الجديدة
رفع كفاءة طريق «زويل» وتنفيذ محطة كهرباء «ابني بيتك» بحدائق أكتوبر
توقيع عقد إنشاء أول مصنع لإنتاج الكهرباء من «البيوجاز» بالسادات
١- قم بفصل فيشة توصيل الجهاز فورا عن المصدر الكهربائى سواء أكان ثلاجة أو جهاز تكيف أو سخان كهربائي أو موتور.
٢- قم بإطفاء لمبات المنزل فورا حتى لا تحترق.
٣- قم بتركيب جهاز فصل اتوماتيك لفصل التيار الكهربائي عند تذبذب الكهرباء ( جهاز الحماية والاستشعار) ضدد ارتفاع التيار عن 240 فولت1 و90 فولت استشعار احتراق اي جهاز بداخل الشقه عند الاحتراق وقبلها بجزء من الثانيه، حيث يمكن التركيب لأجهزة فقط ويمكن لكل الشقة من تيار كهربي.
٤- لا تستخدم أسلاك توصل مقاومتها ضعيفة.
٥- فى حالة استمرار أو تذبذب الكهرباء قم بشراء جهاز منظم التيار الكهربائي من مصدر موثوق فيه.
كيف تحمي أجهزة منزلك من انقطاع الكهرباء منظم تيار منظم تيار كهربائي حماية الشقة من التيار الكهربائي المترددالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
عدن تختنق في الظلام.. وفاة امرأة بسبب انقطاع الكهرباء وسط صمت حكومة المرتزقة
يمانيون |
فُجعت مدينة عدن المحتلة فجر اليوم بوفاة امرأة تدعى غانية، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي في ظل موجة حر خانقة تضرب المدينة منذ أيام، وسط انهيار تام في الخدمات الأساسية وصمت مطبق من سلطات الاحتلال وحكومة المرتزقة.
وذكرت مصادر إعلامية محلية أن المتوفاة قضت نتيجة الاختناق وارتفاع درجات الحرارة داخل منزلها، بعد انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، في وقتٍ تعاني فيه المدينة من شلل تام في منظومة الكهرباء دون أي بوادر حل من الجهات المسؤولة.
الحادثة ليست الأولى، بل تُضاف إلى سلسلة وفيات وإصابات سجلت خلال الأسابيع الماضية في عدن، نتيجة الانقطاع المتواصل للكهرباء، في ظل تجاهل تام لمعاناة المواطنين الذين يُجبرون على استخدام وسائل بدائية وخطرة للتبريد وسط أجواء خانقة ودرجات حرارة تتجاوز 45 درجة مئوية.
الناشطون وهيئات حقوقية حمّلوا حكومة المرتزقة والاحتلال الإماراتي والسعودي المسؤولية الكاملة عن الكارثة الإنسانية التي تعيشها المدينة، مؤكدين أن ما يجري ليس مجرد فشل إداري، بل جريمة بحق المدنيين المحرومين من أبسط حقوقهم، محذرين من كارثة صحية قادمة في حال استمرت الأزمة.
وتأتي هذه المأساة في وقتٍ تتصاعد فيه الاحتجاجات الشعبية في عدد من أحياء عدن، وسط مطالبات بفتح تحقيق شفاف ومحاسبة الجهات المسؤولة عن تدمير البنية التحتية ونهب الإيرادات، في مقابل خدمات معدومة وحياة لا تليق بالإنسان.
الصورة في عدن تختصر حال محافظة منكوبة، يُدفع بأهلها إلى الموت البطيء في وضح النهار، بلا كهرباء، ولا ماء، ولا دواء… ولا حتى كلمة عزاء من سلطة لا ترى في الإنسان سوى رقم فائض في سجل التهميش والإهمال.
ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو