قالت نكتة.. بطلة من ذوي الهمم تتسبب في إضحاك الرئيس السيسي على الهواء
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ألقت تاليا، أحد أبطال ذوي الهمم، مجموعة من النكت أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، وشاركها الفقرة الإعلامي إبراهيم فايق.
وقالت تاليا:" أنا عايزة أقول نكتة"، وتسببت في ضحك الرئيس السيسي على الهواء .
ووصل منذ قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر احتفالية قادرون باختلاف، والتي تستهدف دعم ومساندة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع المصري.
ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حفلة قادرون باختلاف التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي والاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهمم ذوى الهمم اخبار التوك شو السيسي الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
نائب: كلمة الرئيس السيسي جسدت رؤية دولة تسعى لترسيخ الاستقرار وتعزيز مكانتها الإقليمية
قال النائب المهندس حازم الجندي، عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفال أكاديمية الشرطة جاءت معبرة عن رؤية متكاملة لدولة تسعى إلى تثبيت الاستقرار الداخلي، وتعزيز مكانتها كركيزة أساسية للأمن والسلام في المنطقة.
وأوضح الجندي، في بيان له، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي تحدث بروح القائد الواثق من شعبه، فعباراته حملت رسائل طمأنينة وتأكيدًا على أن وحدة المصريين هي السلاح الحقيقي في مواجهة أي تحدٍ، مشيرًا إلى أن حديثه عن نعمة الأمن والأمان لم يكن مجرد إشادة بالوضع القائم، بل تذكير بثمرة جهد دولة كاملة تعمل بتنسيق وتكامل بين مؤسساتها.
وأضاف الجندي، أن ما ميّز كلمة الرئيس السيسي هو الجمع بين الواقعية في توصيف التحديات، والرؤية المستقبلية في التعامل معها، إذ وجّه رسائل واضحة حول استمرار مسيرة التنمية رغم التحديات الاقتصادية العالمية، بما يعكس إيمان الدولة بقدرتها على تجاوز الصعاب عبر العمل والوعي والانتماء.
وأشار إلى أن الموقف المصري من الأحداث في غزة، يجسد عمق الالتزام القومي والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية، فدعوتة للرئيس الأمريكى دونالد ترامب لزيارة مصر بعد تحقيق التهدئة بين الجانب الفلسطينى والكيان الاسرائيلى المحتل ليست مجرد خطوة بروتوكولية، بل تأكيد على أن القاهرة ما زالت تمتلك زمام المبادرة السياسية في المنطقة وتسعى لحماية الشعوب من ويلات الحروب.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن خطاب الرئيس السيسي عكس روح الدولة المصرية الجديدة؛ دولة تؤمن بالسلام لكنها لا تتنازل عن قوتها، وتتمسك بالثوابت دون أن تغلق أبواب الحوار، لتظل مصر دائمًا صوت العقل والاتزان في عالم يزداد اضطرابًا يوماً بعد يوم.