مصادر طبية في غزة: أكثر من 30 ألف قتيل في غزة منذ بدء الحرب
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت مصادر طبية في غزة، عن أكثر من 30 ألف قتيل في غزة منذ بدء الحرب، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی أکثر من فی غزة
إقرأ أيضاً:
سلطات الضالع تعلن فتح طريق الضالع صنعاء بعد أكثر من سبع سنوات على إغلاقها
أعلنت سلطات محافظة الضالع الموالية لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، فتح طريق الضالع ـ صنعاء، المغلق منذ أكثر من سبع سنوات.
جاء ذلك خلال اجتماع للمكتب التنفيذي لمحافظة الضالع برئاسة المحافظ اللواء الركن علي مقبل صالح.
وقالت مصادر متطابقة، إن الاجتماع أقر فتح طريق الضالع صنعاء الرابط بين عدن وصنعاء.
وأشار الاجتماع إلى أن إعادة فتح الطريق الحيوي، جاء إستجابة لمناشدات إنسانية واسعة ولتسهيل حركة التنقل دون عوائق.
واستعرض الاجتماع بحسب وسائل إعلام مليشيا الانتقالي المستجدات الأمنية بالمحافظة وصيانة الطريق، في الوقت الذي شدد المحافظ على تكثيف الجهود والعمل بروح الفريق الواحد لخدمة المواطنين.
ولم تعلق سلطات الحوثيين على الإعلان حتى اللحظة.
وكانت سلطات الحوثيين أعلنت قبل أشهر استعدادها فتح طريق الضالع صنعاء، غير أن مليشيا الانتقالي رفضت فتح الطريق آنذاك وربطت القبول بفتح الخط بملف تسوية الصراع في اليمن.
وتسبب إغلاق طريق دمت - مريس، قعطبة - الضالع، التي تربط بين صنعاء وعدن بمضاعفة معاناة اليمنيين بشكل عام، وسكان المنطقة الوسطى بشكل خاص، ما أدى لصعوبة التنقل بين القرى والمناطق المجاورة، في الوقت الذي تم قطع إيصال المواد الغذائية والسلعية بين عدن وصنعاء، في واحدة من أهم طرقات النقل الرئيسي في اليمن.