صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي: تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة القاصر المفقودة:
إليان أنطوان الحتّي (من مواليد عام 2007، لبنانيّة)
التي غادرت، بتاريخ 27-2-2024، منزل ذويها الكائن في محلّة برج حمّود، ولم تَعُد لغاية تاريخه.


لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة برج حمّود في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 244431-01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

احذري منعم الملابس .. نصائح لا غنى عنها للحفاظ على عمر الأقمشة

وأضاف كثير من المستهلكين منعم الأقمشة إلى روتين الغسيل باعتباره خطوة أساسية للحفاظ على نعومة الملابس وانتعاشها. 

واعتمدوا عليه لتقليل الكهرباء الساكنة وتسهيل الكي ومنح الأقمشة رائحة محببة. 

غير أن خبراء الغسيل حذروا من أن هذا الاستخدام الواسع قد يؤدي إلى نتائج عكسية تمس جودة بعض أنواع الملابس وتقلل من عمرها الافتراضي.

التركيبة الكيميائية تؤثر في الأنسجة

أوضح مختصون أن منعمات الأقمشة احتوت على مستحلبات ومواد فعالة سطحيا تعمل على تغليف الألياف بطبقة شمعية رقيقة. 

وبيّنوا أن هذه الطبقة صدت الماء وقللت الاحتكاك مما أعطى إحساسا مؤقتا بالنعومة. 

وأكدوا أن الاستخدام المتكرر تسبب في تراكم هذه المواد داخل النسيج وهو ما أدى مع الوقت إلى تصلب الألياف وضعف أدائها الوظيفي.

المناشف تفقد وظيفتها الأساسية

كشف خبراء العناية بالمنسوجات أن غسل المناشف باستخدام منعم الأقمشة أضعف قدرتها على امتصاص الماء.

 وأشاروا إلى أن الطبقة الشمعية سدت مسام الألياف ومنعت تشرب الرطوبة بشكل فعال. 

ونتج عن ذلك بطء في التجفيف وحاجة متكررة للغسل مما أدى إلى تآكل المناشف بسرعة أكبر.

الملابس الرياضية تفقد كفاءتها

بيّن المختصون أن الأقمشة الرياضية المصممة لامتصاص العرق وطرد الرطوبة تضررت بشكل واضح عند استخدام منعمات الأقمشة. 

وأكدوا أن هذه المواد عطلت التقنيات النسيجية الخاصة بتلك الملابس مما جعلها أقل راحة أثناء الاستخدام وأضعف قدرتها على الحفاظ على جفاف الجسم.

الأقمشة الحساسة تواجه خطرا مضاعفا

لفت الخبراء إلى أن الصوف الطبيعي وملابس السباحة والأقمشة المقاومة للماء مثل Gore Tex تأثرت سلبا عند غسلها بمنعم الأقمشة.

 وأوضحوا أن البقايا الشمعية أفسدت خصائص العزل والمرونة وأدت إلى تلف مبكر في الألياف. 

كما أشاروا إلى أن ملابس الأطفال والمواد المقاومة للهب أصبحت أكثر عرضة للاشتعال بسبب المكونات الدهنية.

البدائل الطبيعية تحافظ على الجودة

اقترح المختصون استخدام بدائل طبيعية مثل الخل الأبيض أو صودا الخبز كحل آمن وفعال. وأكدوا أن النقع المسبق بهذه المواد ساعد في إزالة البقع وتقليل الكهرباء الساكنة دون الإضرار بالأقمشة. وشددوا على أهمية عدم خلط المادتين معا لضمان فعالية الغسيل.

الوعي بالاستخدام الصحيح ضرورة منزلية

اختتم الخبراء توصياتهم بالتأكيد على أن الاعتدال في استخدام منتجات الغسيل وفهم خصائص الأقمشة يعدان خطوة أساسية للحفاظ على الملابس. ودعوا المستهلكين إلى قراءة الملصقات بعناية واختيار الطريقة الأنسب لكل نوع من المنسوجات لضمان نظافة آمنة وعمر أطول للملابس.

مقالات مشابهة

  • قدمت شيئا حقيقيا للوطن العربي| مدرس سوهاج عن زيارة طلابه القدامى لـ “صدى البلد”: أصبحوا قضاة ورجال أعمال وقادة
  • المخرج محمد فاضل: كنت أتقاضي 17 جنيهاً في الشهر ولم أدخر منهم شيئاً
  • غادرت منزلها في شمسطار ولم تعد.. فطومة مفقودة (صورة)
  • كيف أبر زوجتى بعد موتها؟
  • احذري منعم الملابس .. نصائح لا غنى عنها للحفاظ على عمر الأقمشة
  • بر الزوجة بعد الوفاة.. سنن نبيلة لاستمرار المودة والوفاء
  • نهم السؤال وظمأ الذات
  • شاوشي :”كنت أنتظر تسديد بودبوز لضربة الجزاء لكن محيوص سدّدها.. تعرفون محيوص”!
  • منى زكي.. كلّموني تاني عنها
  • أعلنوا عنها على الفيس بوك.. سقوط عصابة تزوير العملات