مستشارة تربوية: الشفافية في العمل تساهم بتحقيق التقدم الوظيفي
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أوضحت المستشارة التربوية فوزية الوقيت، أهمية تطبيق الشفافية في بيئة العمل، على مستوى الشفافية والإنجاز.
وأضافت، خلال لقائها المذاع على قناة «السعودية»، أن الشفافية في العمل مهمة، وقد تساهم في تحقيق التقدم الوظيفي، والأهداف بعيدة المدى.
وأكملت المستشارة التربوية، أن جميع المؤسسات والشركات تكلف وظائف معينة للأشخاص بحيث يقوم كل موظف منهم بتنفيذ بما تطلبه الإدارة منه.
وأشارت فوزية الوقيت، إلى أهمية تطبيق الشفافية على مستوى الدوافع المتربطة بتحقيق هدف معين وسير العمل والانسجام بين الأطراف والتوافق على المستويين الأسري والاجتماعي.
وأشارت فوزية الوقيت، إلى أهمية تطبيق الشفافية على مستوى الدوافع المتربطة بتحقيق هدف معين وسير العمل والانسجام بين الأطراف والتوافق على المستويين الأسري والاجتماعي.
#من_الشاشة | "الشفافية في العمل مهمة، وقد تساهم في تحقيق التقدم الوظيفي، والأهداف بعيدة المدى" المدربة والمستشارة التربوية فوزية الوقيت. #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون
pic.twitter.com/r2NVzHPD8l
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشفافية التقدم الوظيفي الشفافیة فی
إقرأ أيضاً:
تحرّك قانوني لعزل نتنياهو: “خطر على إسرائيل”
#سواليف
كشفت صحيفة “معاريف” العبرية أن منظمة “مجموعة الدفاع عن الديمقراطية” الإسرائيلية بدأت تحركًا قانونيًا لإعلان عدم أهلية رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو لأداء مهامه وتقويضه ” #إسرائيل “.
ونقلت الصحيفة عن المحامية التي تمثل المنظمة قولها إن التحرك القانوني يتم عبر مطالبة المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، باتخاذ قرار فوري بإعلان عدم أهلية نتنياهو، مشيرة إلى أنه “تجاوز جميع الخطوط الحمراء، ويتخذ قرارات مخالفة للقانون، ويدوس عمدًا على سيادة القانون”.
وأضافت المحامية أن بقاء نتنياهو في منصبه يُمثّل خطرًا مباشرًا على نظام الحكم والعدالة في إسرائيل، وقدّمت في هذا السياق أمثلة تتعلق بانتهاكه لاتفاقية تضارب المصالح، واستشهدت بإفادة الرئيس السابق لجهاز #الشاباك، رونين بار، التي قال فيها إن نتنياهو حاول تأجيل محاكمته.
مقالات ذات صلة جريمة بشعة بالأردن .. مقتل شاب وفتاة يدرسان التمريض في جامعة ال البيت 2025/05/29وفي سياق متصل، أعلنت المستشارة القضائية للحكومة، الثلاثاء الماضي، أن قرار نتنياهو بتعيين اللواء دافيد زيني رئيسًا لجهاز الشاباك “غير قانوني ومرفوض”، وذلك في وجهة نظر قانونية نشرتها رسميًا، وسط اتهامات بأن التعيين تم بدوافع سياسية وشخصية.
ويواجه نتنياهو منذ أسابيع موجة غضب متصاعدة من معارضين إسرائيليين وعائلات الأسرى، الذين يتهمونه بالفشل في إدارة الحرب على غزة، والعجز عن طرح رؤية واضحة للخروج من الأزمة، وبتوظيف المأساة لتعزيز موقعه السياسي.
كما يواصل نتنياهو المثول أمام المحكمة المركزية في “تل أبيب “ضمن محاكمته بتهم الفساد وخيانة الأمانة، وهي محاكمة بدأت عام 2020، بينما ينفي التهم الموجهة إليه ويعتبرها “ذات دوافع سياسية لإسقاطه”.