#سواليف

وصف #كريس_غونيس، المتحدث السابق باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا )، #عمليات_الإنزال_الجوي للمساعدات الإنسانية في قطاع #غزة بأنها مجرد عرض أمام الشاشات.

وفي إطار رده على سؤال الجزيرة مباشر حول ما إذا كانت هذه الخطوات كافية لوقف #المجاعة التي يعانيها سكان قطاع غزة، قال غونيس إن هذه الخطوات غير كافية، مضيفا أن برنامج الأغذية العالمي قال إن شخصا من بين كل أربعة في غزة يعانون #المجاعة، كما يعاني طفل من بين كل 6 أطفال نقصا حادّا أو سوء_التغذية.

وأكد غونيس أن أغلب #المساعدات التي تُلقى بهذه الطريقة تهبط في البحر، وأن الغاية منها ليست مساعدة الشعب الفلسطيني المحاصر بل للاستعراض أمام الشاشات، على حد تعبيره.

مقالات ذات صلة معركة خان يونس.. مقتل وإصابة جنود إسرائيليين والاحتلال يعترف بصعوبة القتال 2024/03/03

الولايات المتحدة تنفذ أول عملية إنزال جوي لمساعدات على #غزة#الجزيرة_مباشرhttps://t.co/fpEKWz7w7U

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) March 2, 2024

وشدد المتحدث السابق باسم “الأونروا” على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية دون عراقيل عن طريق فتح #المعابر البرية إلى داخل القطاع، مؤكدا وجوب سماح إسرائيل بدخول #قوافل_المساعدات الإنسانية على مدار الساعة.

وأضاف غونيس أنه قبل بداية العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كانت “الأونروا” تُدخل نحو 500 شاحنة يوميا، ولكن منذ بداية هذه الحرب تُدخل أقل من 100 شاحنة.

شاحنة مساعدات تمر عبر معبر رفح من الجانب المصري (رويترز ـ أرشيف)

ويشهد قطاع غزة عدوانا إسرائيليا متواصلا منذ 148 يوما، خلّف حتى الآن أكثر من 30 ألف شهيد معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن تدمير البنى التحتية في عموم القطاع المحاصر، وتسبب الحصار المطبق في مجاعة إنسانية ولا سيما بشمالي القطاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أونروا عمليات الإنزال الجوي غزة المجاعة المجاعة المساعدات غزة الجزيرة مباشر المعابر قوافل المساعدات

إقرأ أيضاً:

بسبب المنخفض الجوي.. أطفال غزة يموتون من البرد

أفادت وزارة الصحة في غزة، السبت، بوفاة نحو 10 أشخاص في انهيار المنازل المتصدعة بسبب المنخفض الجوي القائم الذي تصاحبه أمطار غزيرة ورياح شديدة، بالإضافة إلى ثلاث أطفال ماتوا من البرد القارس، الجمعة.

وزير الخارجية يبحث تثبيت وقف إطلاق النار على قطاع غزة

وكانت هيئة الدفاع المدني في غزة قد أعلنت الجمعة مقتل 16 شخصا على الأقل، بينهم ثلاثة أطفال ماتوا من البرد، وظروف الشتاء القاسية في القطاع.

أطفال غزة 

وأغرقت سيول عاصفة بايرون مساء الأربعاء الخيم والملاجئ المؤقتة في قطاع غزة، وفاقمت الفيضانات معاناة السكان، الذين نزح أغلبهم عن ديارهم بسبب الحرب التي دامت لأكثر من عامين.

 

وقال الدفاع المدني لوكالة الأنباء الفرنسية إن الأطفال الثلاثة الذين ماتوا من البرد، اثنان منهم في مدينة غزة، والثالث في خان يونس، جنوباً.

 

وأكد مستشفى الشفاء في مدينة غزة وفاة هديل المصري، عمرها 9 سنوات، وتيم الخواجة، التي قال إن عمرها عدة شهور.

 

وقال مستشفى ناصر في خان يونس الخميس إن رهف أبو جزار، عمرها 8 أشهر، ماتت من البرد في خيم يتجمع المواسي المجاور.

 

ولجا أهل غزة إلى آلاف الخيم، التي نصبت بين الأنقاض لتؤويهم من برد الشتاء، بعدما دمرت الحرب أغلب مباني القطاع.

 

وقال المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن 6 أشخاص قتلوا بعد انهيار بيت عليهم في منطقة بئر النعجة، شمالي القطاع. وأضاف أن المسعفين انتشلوا جثتين اثنتين من أنقاض بيت في حي الشيخ رضوان، بمدينة غزة. وقتل 5 آخرون بعدما انهارت عليهم الجدران في حوادث متفرقة.

أطفال غزة يموتون من البرد

وجاء في بيان الوكالة أن فرقها استجابت لنداءات من 13 بيتا انهارت من الفيضانات، التي سببتها السيول والرياح العاتية، أغلبها في مدينة غزة وشمالي القطاع.

وتحت سماء غائمة تنذر بالأمطار، يحمل الفلسطينيون في النصيرات، وسط قطاع غزة، الدلاء والأنابيب، ومختلف الأواني، في محاولة لصرف المياه، التي تراكمت حول خيمهم البلاستيكية.

والأطفال، بعضهم حفاة والبعض الآخر بنعال مفتوحة، يتقافزون ويلعبون في برك الماء والوحل، بينما الأمطار تواصل هطولها.

 

وقال المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للطفولة، جوناثان كريكس، لوكالة الأنباء الفرنسية في غزة: "الأمطار غزيرة. وهذه العائلات تعيش في خيم مؤقتة تعصف بها الرياح، ولا تشدها إلا أحزمة بلاستيكية"، مضيفاً أن درجات الحرارة قد تصل إلى 9 أو 8 درجات، ليلاً.

وعلى الرغم من أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس قد خفف من القيود على دخول السلع والمساعدات إلى قطاع غزة، إلا أن الإمدادات دخلت بكميات غير كافية، بحسب الأمم المتحدة، ولا تزال الاحتياجات الإنسانية ضخمة.

 

ونبهت منظمة الصحة العالمية الجمعة إلى أن آلاف العائلات النازحة "تحتمي على الشاطئ في مواقع منخفضة أو مملوءة بالردم، دون صرف صحي أو حواجز حماية".

 

ضافت أنها تتوقع أن تؤدي "ظروف الشتاء، فضلا عن نقص المياه والصرف الصحي، إلى تزايد في الالتهابات التنفسية الحادة".

 

أطفال غزة يموتون من البرد

قوة الاستقرار

على صعيد آخر، نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أمريكيين، قولهما إن قوات دولية قد تنتشر في غزة الشهر المقبل، لتشكل قوة الاستقرار، التي سمحت الأمم المتحدة بنشرها.

 

ويتوقع أن تبعث 25 دولة بممثلين لها إلى المؤتمر الذي يتناول هيكلة القيادة ومختف القضايا المتعلقة بقوة الاستقرار في غزة.

 

"اليونيسف" تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال غزة

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، اليوم السبت، من تزايد مخاطر تفشي الأمراض بين أطفال قطاع غزة، داعية لتكثيف إدخال المساعدات الإنسانية، لاسيما الملابس والخيام في ظل الظروف الجوية القاسية.

 

وأوضحت المنظمة - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- أن الأوضاع الحالية تهدد سلامة الأطفال بشكل متزايد مع استمرار المنخفض الجوي وتأخر وصول الإمدادات الأساسية.

 

ودعت إلى السماح بنقل المساعدات الإنسانية بما في ذلك كميات كبيرة من إمدادات الشتاء المتراكمة على حدود القطاع بشكل آمن وسريع ودون أي عوائق.

مقالات مشابهة

  • منظمة «انقذوا الأطفال» تطالب بالإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة
  • “يونيسف” تحذر من تفشي الأمراض بين أطفال غزة وتدعو لتكثيف المساعدات الإنسانية
  • بسبب المنخفض الجوي.. أطفال غزة يموتون من البرد
  • الإغاثة الطبية في غزة تحذر: الأزمة الإنسانية تتفاقم
  • غوتيريش والصفدي يبحثان دعم الأونروا في ظل الكارثة الإنسانية بغزة
  • أونروا: إسرائيل ما زالت تمنعنا من إيصال المساعدات مباشرة لغزة
  • المنخفض الجوي يحوّل مراكز الإيواء في غزة إلى كارثة إنسانية
  • 14 شهيدا إثر نتيجة البرد القارس بغزة
  • إسرائيل تواصل خنق غزة بمنع المساعدات
  • تفاقم معاناة النازحين في غزة جراء اشتداد المنخفض الجوي