اليوم.. عزاء شقيقة مجدي الهواري (تفاصيل)
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
تستعد أسرة المخرج مجدي الهواري، لاستقبال عزاء شقيقته، التي رحلت عن عالمنا صباح أمس الأحد، ومن المقرر أن يقام عزاءها اليوم الإثنين عقر صلاة المغرب، في مسجد الرحمن الرحيم بمنطقة صلاح سالم، قاعة الروضة.
إعلان خبر الوفاةوأعلن مجدي الهواري وفاة شقيقته صباح اليوم، حيث كتب عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك: بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي صدق الله العظيم.
مشوار مجدي الهواري في عالم الإخراج
وقدم مجدي الهواري أول أعماله في مجال السينما عام 2001 للميلاد، وقام ببطولة أول 5 أفلام مصرية عمل على إخراجها ومن أبرز الأفلام التي أنتجها هو فيلم "55 إسعاف" شارك في البطولة أحمد حلمي، ومحمد سعد، لكن حصد الفيلم بعد عرضه انتقادًا واسعًا، إلا أن ذلك عكس بنجاح الباهر الذي حققه في فيلم الوتر الذي أخرجه عام 2011، حيث كان التطور الإخراجي لمجدي الهواري واضحًا جدًا خلال السنوات العشر هذه، كما أخرج الهواري العديد من المسلسلات والأفلام والمسرحيات التي حازت نجاحًا كبيرًا وثابت في العقول العربية.
أعمال مجدي الهواري
قام مجدي الهواري بـ إخراج العديد من الأعمال منها: مسلسل "دايما عامر"، مسرحية "ياما في الجراب يا"، مسرحية "هابي نيو يير بالعربي"، مسرحية "3 أيام في الساحل"، مسرحية "علاء الدين"، مسلسل "الشارع اللي ورانا"، برنامج "تع اشرب شاي"، برنامج "محارب النينجا بالعربي"، مسلسل "مزاج الخير"، مسلسل "الزوجة الرابعة"، فيلم "الوتر"، فيلم "خليج نعمة"، فيلم "العيال هربت"، فيلم "عيال حبيبة"، فيلم "55 إسعاف"، برنامج فوازير "خليك جريء"، وانتاج عدة افلام منها: فيلم "العفريت"، فيلم "الناظر"، فيلم "بلية ودماغه العالية"، فيلم "عبود على الحدود"، برنامج فوازير "أبيض وأسود تاني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال مجدي الهواري أول تعليق من مجدي الهواري وفاة شقيقة مجدي الهواري عزاء شقيقة مجدي الهواري مجدی الهواری
إقرأ أيضاً:
الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟.. الإفتاء توضح
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما هي الأوقات التي تُكرَه فيها الصلاة؟
وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: إن الفقهاء يسموها أوقات الكراهة، وقد ذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى أن عددها ثلاثة:
عند طلوع الشمس إلى أن ترتفع بمقدار رمح أو رمحين
وعند استواء الشمس في وسط السماء حتى تزول
وعند اصفرار الشمس بحيث لا تتعب العين في رؤيتها إلى أن تغرب.
وذهب المالكية إلى أن عدد أوقات الكراهة اثنان:
عند الطلوع وعند الاصفرار، أما وقت الاستواء فلا تُكرَهُ الصلاة فيه عندهم.
واشارت الى أن الفقهاء اتفقوا على كراهة التطوع المطلق في هذه الأوقات، وعند الشافعية أنه لا ينعقد فيها أصلًا، ولكنهم استثنوا الصلوات التي لها سببٌ مقارنٌ؛ كصلاة الكسوف والخسوف، والتي لها سببٌ سابقٌ؛ كركعتَي الوضوء وتحية المسجد، فأجازوا أداءها في أوقات الكراهة، بخلاف الصلوات التي لها سببٌ لاحقٌ؛ كصلاة الاستخارة مثلًا، فلا تُصَلَّى في أوقات الكراهة.
حديث أوقات النهي عن الصلاة
يدل على أوقات النهي عن الصلاة ما رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا صلاة بعد الصبح حتى ترتفع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغيب الشمس».
وروى مسلم عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه يقول: «ثلاث ساعات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهانا أن نصلي فيهن أو أن نقبر فيهن موتانا: حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب».
وروي عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَال: «شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد العصر حتى تغرب»، وروى البخاري ومسلم عن ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا طَلَعَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَرْتَفِعَ وَإِذَا غَابَ حَاجِبُ الشَّمْسِ فَأَخِّرُوا الصَّلاةَ حَتَّى تَغِيبَ».