“رد الاعتبار” يُعيد “المخضرمين” إلى المجلس الحكومة تُحيل مشروعها لتعديل قانون الانتخاب وإنشاء المفوضية العليا اليوم
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن “رد الاعتبار” يُعيد “المخضرمين” إلى المجلس الحكومة تُحيل مشروعها لتعديل قانون الانتخاب وإنشاء المفوضية العليا اليوم، مصادر السعدون سيدفع بإقرار القانون ولو اضطر لتخصيص جلسة له وتأجيل فض دور الانعقادالمشروع يتضمن حذف بنود من قانوني الانتخاب والجزاء لتعزيز جهود .،بحسب ما نشر صحيفة السياسة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “رد الاعتبار” يُعيد “المخضرمين” إلى المجلس الحكومة تُحيل مشروعها لتعديل قانون الانتخاب وإنشاء المفوضية العليا اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مصادر: السعدون سيدفع بإقرار القانون ولو اضطر لتخصيص جلسة له وتأجيل فض دور الانعقاد المشروع يتضمن حذف بنود من قانوني الانتخاب والجزاء لتعزيز جهود المصالحة الوطنية
رائد يوسف وعبدالرحمن الشمري
في خطوة من شأنها فتح المجال أمام عودة نواب سابقين “من العيار الثقيل” إلى المشاركة السياسية، والانتخابات المقبلة، أعلن مركز التواصل أن الحكومة ستحيل اليوم إلى مجلس الأمة مشروع قانون في شأن انتخابات أعضاء مجلس الأمة وإنشاء هيئة وطنية للمفوضية العليا للانتخابات لإقراره في دور الانعقاد الحالي، ترجمة للاتفاق الذي تم في اللجنة التنسيقية الحكومية- النيابية. من جهتها، وفيما رحبت مصادر نيابية بالخطوة الحكومية “التي تأتي في الوقت المناسب”. أوضحت في تصريح إلى “السياسة” أن الرئيس أحمد السعدون سيدفع بإقرار القانون، ولو اضطر لتخصيص جلسة له، وإرجاء فض دور الانعقاد، مشيرة إلى أنه وفي حال وصول المشروع فإنه سيستعجل لجنة الداخلية والدفاع المختصة لإنجاز تقريرها على وجه السرعة متضمنا المشروع الحكومي والاقتراحات النيابية في هذا الشأن. وذكرت المصادر أن المشروع الذي سيحال إلى البرلمان يتضمن تعديلات أو حذف بنود من قانون الانتخاب رقم (35) لسنة 1962، وقانون الجزاء رقم (17) لسنة 1960 والقوانين المعدلة لهما، مشيرة إلى ان الحكومة أبلغتها بأن تعديل المسار وتعزيز جهود المصالحة الوطنية وبما يخدم المصلحة العامة يتطلبان في هذه المرحلة تعديلات تحقق هذه الغايات السامية. وأوضحت أن المشروع الحكومي يتضمن تعديلا على مفهوم “رد الاعتبار القانوني” الذي لم يظهر النواب الحاليون والسابقون الجدية الكافية لتمريره خلال الفترة الماضية، في حين لن يتم تغيير رد الاعتبار القضائي الذي لن يستخدم أكثر من مرة واحدة للمحكوم عليه، سواء كان في جناية أو جنحة مخلة بالشرف والأمانة. وأضافت: إن “حرمان المسيء” من الترشح والانتخاب لن يكون أبدياً بعد اليوم في القضايا التي أدين بها نواب سابقون وناشطون في حال تم إقرار القانون الحكومي بصيغته المحالة ونشره في الجريدة الرسمية، منهم مسلم البراك وفيصل المسلم وجمعان الحربش ووليد الطبطبائي وسالم النملان ومبارك الوعلان وخالد الطاحوس وآخرون. وقالت المصادر: سيسمح لمن يُردّ إليه اعتباره من المدانين بقضايا الإساءة للذات الإلهية والأنب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى المجلس الحکومة
إقرأ أيضاً:
العمل بعقد موثق .. شرط إلزامي في القانون الجديد لحماية حقوق الجميع
جاء قانون العمل 2025 ليضع إطار أكثر تنظيم وعدالة لعلاقات العمل في القطاعين العام والخاص، من خلال إلزام جميع الأطراف بتوثيق العقود وتحديد الالتزامات بدقة منذ اليوم الأول للتوظيف.
ويهدف هذا القانون إلى تعزيز الشفافية داخل بيئة العمل، وضمان الاستقرار المهني، والحد من النزاعات العمالية التي كانت تنشأ بسبب غموض البنود أو غياب التعاقد الرسمي.
ويحظر قانون العمل، على صاحب العمل أن يقوم بـتشغيل العمال عن طريق متعهد أو مقاول توريد عمال، حيث نصت في الفقرة الأخيرة منها، على الآتي: “ولا يجوز له تشغيل عمال عن طريق متعهد أو مقاول توريد عمال”.
ويلتزم صاحب العمل في المنشآت القائمة وقت تطبيق أحكام هذا القانون، وتلك التي تنشأ مستقبلًا بأن يرسل إلى الجهة الإدارية المختصة التي يقع في دائرتها محل العمل خلال خمسة عشر يومًا من تاريخ العمل بهذا القانون أو من تاريخ بدء العمل بالمنشأة - على حسب الأحوال - بيانًا مفصلًا بعدد العمال طبقًا لمؤهلاتهم ومهنهم وفئات أعمارهم وجنسياتهم ونوعيتهم والأجور التي يتقاضونها، وعليه خلال ثلاثين يومًا من تاريخ شغل الوظيفة التى خلت لديه أن يعيد إلى الجهة الإدارية شهادة قيد العامل الصادرة منها بعد استيفاء البيانات المدونة بها، وعليه تدوين رقم شهادة القيد وتاريخها أمام اسم العامل فى سجل قيد العمال بالمنشأة.
وحدد قانون العمل الجديد 5 بنود رئيسية في عقود العمال، إذ ألزم صاحب العمل بتحديد الأجر في عقد العمل، وجاء من ضمن 5 بنود رئيسية يجب أن يتضمنها عقد العمل بـ قانون العمل الجديد، وقد جاءت تلك البنود الرئيسية التي يجب توافرها بعقد العمل كالتالي:
- تاريخ بداية العقد.
- اسم صاحب العمل وعنوان محل العمل.
- اسم العامل ومؤهله، ومهنته، أو حرفته ورقمه التأميني، ومحل إقامته، وما يلزم لإثبات شخصيته.
- طبيعة ونوع العمل محل العقد.