أول ظهور لمؤسس فيسبوك مارك زوكربيرج بعد العطل المفاجئ.. وتعليق صادم من زوجته
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
بعد تعطل ملايين الحسابات على تطبيق التواصل الاجتماعي فيسبوك، نتيجة العطل المفاجئ الذي ضرب التطبيق والأجهزة الداخلية لشركة ميتا، وعودة الحسابات تدريجًا، لم يأت أي رد من مؤسس التطبيق، مارك زوكربيج، أو تعليق على هذا العُطل، أو السبب الرئيسي ورائه، ما دفع آلاف المستخدمين للسؤال عن رد مارك.
مارك في حفل زفافوسط هذه الضجة الكبيرة بسبب العطل الذي ضرب بعض منصات التواصل الاجتماعي، التابعة لشركة ميتا «فيسبوك، إنستجرام، ماسنجر»، كان مالك الشركة مارك زوكربيرج، يستعد لحضور إحدى حفلات الزفاف في الهند، إذ ظهر برفقة زوجته بكامل أناقتهما لحضور حفل الزفاف.
«توقف عن الصراخ، مارك زوكربيرج في حفل زفاف في الهند» كان هذا تعليق زوجة مالك شركة ميتا مارك زوكربيرج، على الصورة التي جمعتها رفقة زوجها مارك خلال حضورهما حفل الزفاف، ونشرتها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
عطل فيسبوكوكانت قد تأثرت جميع تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الويب التابعة لشركة ميتا، بهذا العطل الفني، الذي ضرب الأنظمة الداخلية للشركة منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، وبدأت العودة التدريجية لبعض حسابات فيسبوك، بينما ستعود الخدمة تدريجيا خلال ساعات بالكامل، لجميع الحسابات.
وبعد منشور زوجته حرص مارك زوكربيرج، مؤسس فيسبوك، على الرد على العطل، عبر حسابه الرسمي على «إكس»، إذ كتب: «أخبار جيدة.. تمكنا من إصلاح فيسبوك وInstagram.. لقد فعلت كل ذلك بمفردي دون أي مساعدة».
وتابع مؤسس فيسبوك: «أنا الآن أعود إلى الهند للاحتفال مرة أخرى.. إنه لأمر رائع أن تكون البطل»، مرفقا صورته أثناء صعوده إلى الطائرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مارك زوكربيرج مارك مالك شركة ميتا فيسبوك التواصل الاجتماعی مارک زوکربیرج
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من النيابة لوسائل الاعلام ومو اقع التواصل الاجتماعي بشأن مدرسة سيدز
وجهت النيابة العامة رسالة الي جميع وسائل الإعلام والقائمين على صفحات التواصل الاجتماعي عدم الانسياق وراء الأخبار الكاذبة أو تداولها، تجنبًا لتعريضهم للمساءلة القانونية.
باشرت النيابة العامة التحقيقات في واقعة نشر أخبار كاذبة حول قضية “مدرسة سيدز"
ورصدت النيابة العامة قيام بعض وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي بإذاعة ونشر أخبار كاذبة بشأن التحقيقات الجارية في القضية المعروفة إعلاميًا بقضية “مدرسة سيدز”؛ إذ تضمنت شائعات مفادها أن وراء ارتكاب تلك الواقعة منظمات وجهات أجنبية حرَّضت المتهمين على ارتكاب تلك الأعمال المنافية للآداب بقصد إحداث خلل بالمجتمع المصري، ونشرها على شبكة الإنترنت المظلم (Dark Web) لتحقيق مكاسب مالية، وقد كان من شأن تلك الأخبار إثارة الذعر بين الناس وتكدير السلم العام.
ووجه المستشار النائب العام باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة حيال القائمين على إذاعة ونشر تلك الأخبار الكاذبة وتداولها، وتكليف الجهات المختصة بتتبع الحسابات والمواقع المسؤولة عنها؛ فقد باشرت نيابة استئناف القاهرة التحقيقات، واستهلتها بتحديد أشخاص ناشري تلك الأخبار، واستجواب أحدهم، والذي تبين أنه من المحامين الحاضرين مع المجني عليهم في تحقيقات تلك القضية. كما أصدرت النيابة قرارًا بضبط وإحضار آخر، فتم ضبطه بدائرة محافظة الغربية تمهيدًا لاستجوابه. وجارٍ استكمال التحقيقات.