برئاسة كمال بنخالد.. غرفة التجارة والصناعة بجهة مراكش تعقد دورتها لشهر ابريل 2024 +صور
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
عقدت غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش آسفي يومه الاربعاء، أشغال الدورة العادية لشهر ابريل، بمقر الغرفة الجهوية بمراكش.
وتتمحور اشغال الدورة الاولى للجمعية العامة للغرفة، والتي يترأسها كمال بن خالد، حول المناقشة والمصادقة على مشروع محضر الجمع العام العادي برسم الدورة الثانية لسنة 2023، عرض حصيلة أنشطة الغرفة لسنة 2023، المناقشة والمصادقة على مشروع الحساب الإداري لسنة 2023؛ عرض التقريرين الأدبي والمالي لجمعية الاعمال الاجتماعي لموظفي الغرفة الجهوية.
كما تعرف الدورة، المناقشة والمصادقة على مشروع برنامج العمل لسنة 2024؛ والمناقشة والمصادقة على مشروع اتفاقية شراكة وتعاون مع جمعية سوق الخير للتجار والحرفيين بآسفي.
هذا وستتم المناقشة والمصادقة على مشروع الميزانية لسنة 2024، وعرض حول الاوراش المتضمنة في مخطط تنمية الغرفة؛ بالاضافة الى تقديم التصميم الهندسي لمشروع المركز الدولي للمؤتمرات والمعارض بمراكش.
بالاضافة الى الموافقة المبدئية على الإشراف المنتدب للوكالة الوطنية للتجهيزات العامة لاستكمال مشروع المركز الدولي للمؤتمرات والمعارض بمراكش.
المناقشة والمصادقة على المساهمة في شركة التنمية الجهوية ” أطلس منارة للتنمية السياحية لجهة مراكش آسفي”؛
12. المناقشة والمصادقة على مشروع اتفاقية شراكة مع المجلس الجهوي للسياحة لجهة مراكش آسفي.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
برئاسة الادريسي.. محور لقاء مغربي ألماني لتدبير الماء في المجال الحضري وسبل ترشيد استهلاكه
بتوجيهات من رئيسة جماعة مراكش، ترأس نائبها الأول محمد الادريسي، مرفوقا بالنائب الثاني، عبد الله الفجالي، اجتماعا مع الفريق التقني للمؤسسة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، يوم الخميس 30 ماي 2024، بقصر بلدية مراكش.
تمحور هذا اللقاء حول موضوع تدبير الماء في المجال الحضري بالمغرب، وسبل ترشيد استهلاكه وإعادة تدويره، وذلك قصد تحقيق الأمن المائي، ووضع خطة عمل دقيقة تشمل جميع مراحل إنجاز مشروع مهم بشراكة مع جماعة مراكش – إلى جانب مدينة طنجة – بكلفة أولية وإجمالية قيمتها 6 ملايين أورو لمدة ثلات سنوات.
وتكمن أهمية هذا الاجتماع في الظروف المناخية والتغيرات التي يشهدها العالم في مجال التساقطات، وتأثير ذلك على ساكنة المدن الكبيرة في مواجهتها لهذه التحديات المستقبلية.