حكم على المتسبّب في وفاته.. أشرف عبدالغفور يتصدّر “الترند” بعد 3 أشهر
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فُتح باب الحديث مجدّداً حول الحادث الذي تعرّض له الفنان المصري القدير أشرف عبدالغفور، في شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، وأدّى إلى وفاته، حيث أصدرت محكمة جُنح السادس من أكتوبر، حكمها على السائق الذي اصطدم بسيارته.
في التفاصيل، حكمت محكمة جنح منطقة السادس من أكتوبر، على الشخص الذي تسبّب في وفاة عبدالغفور، بالحبس ثلاث سنوات.
النيابة وجّهت تهمة القتل الخطأ، للسائق الذي سبق وتمّ الكشف عن هويته وهو فنان تشكيلي عمره 34 عاماً. محامي أسرة عبدالغفور، المستشار شعبان سعيد، طالب بإضافة تهمة ثانية إلى ملف القضية هي إتلاف ممتلكات الغير، وهي سيارة الراحل جراء الحادث، وطالب بتعويض مادي قيمته 40 ألف جنيه. فور انتشار تفاصيل الحكم حرص عدد كبير من ناشطي مواقع التواصل على الدعاء له بالرحمة، وتأكيد أنّ مصر فقدت واحداً من أهم فنانيها، وصاحب الأدوار التاريخية والدينية الرائعة.
الحادث وقع مساء 3 كانون الأول (ديسمبر) الماضي، حيث كان متوجّهاً الفنان أشرف إلى منزل ابنته ريهام، على طريق مصر الإسكندرية الصحراوي، فاصطدمت به سيارة مسرعة من الخلف، ما أدّى إلى وفاته، فيما أُصيبت زوجته التي كانت برفقته بكدمات متفرقة، وتمّ نقلها إلى غرفة الرعاية المشدّدة.
جنازة عبدالغفور، شهدت حضوراً مهيباً لعدد كبير من النجوم ممن حرصوا على مواساة ابنته ريهام، أبرزهم أحمد السقا، حلا شيحة، دنيا سمير غانم، وشقيقتها إيمي، أشرف زكي، عمرو يوسف، يوسف الشريف، وغيرهم.
main 2024-03-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
واشنطن تُسرّع خطط “المرحلة الثانية” لغزة وسط توترات خان يونس
صراحة نيوز – بينما لا تزال أعمدة الدخان تخيم على سماء جنوب قطاع غزة، أفادت تقارير إعلامية أمريكية، استناداً إلى مصادر رفيعة المستوى، بوجود حراك دبلوماسي متسارع داخل البيت الأبيض لإطلاق “المرحلة الثانية” من مسار التسوية. ووفقاً للتقارير، يعتزم الرئيس دونالد ترمب الكشف عن تفاصيل “الهيكل الحكومي الجديد” للقطاع والقوة الدولية المقترحة، في موعد لا يتجاوز عطلة عيد الميلاد.
ونقل موقع “أكسيوس” عن مسؤولين في واشنطن ومصدر غربي أن الإدارة الأمريكية تعمل حالياً على صياغة التفاصيل النهائية لتشكيل قوة حفظ السلام، متوقعين الإعلان الرسمي عن الترتيبات السياسية والأمنية وتسمية أعضاء الحكومة الجديدة خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، في خطوة تهدف إلى سد الفراغ الإداري في المنطقة المنكوبة.
هدنة هشة وجبهة خان يونس مشتعلة
وفي المقابل، لا تزال الأرض تغلي بالتوتر، حيث تتبادل أطراف الصراع الاتهامات بانتهاك “اتفاق وقف إطلاق النار”. فقد أفاد الدفاع المدني في مدينة خان يونس بسقوط خمسة ضحايا فلسطينيين، بينهم طفلان، نتيجة سلسلة غارات جوية إسرائيلية مفاجئة.