شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بين نيلين أطفال السودان وتأثير الحرب المستمرة، الخرطوم أرقام مفزعة حول الأطفال المتضررين من الصراع في السودان، ترصدها تقارير دولية، تتهم خلالها جهات عدة على رأسها الأمم المتحدة طرفي .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بين نيلين ..

أطفال السودان وتأثير الحرب المستمرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بين نيلين .. أطفال السودان وتأثير الحرب المستمرة
الخرطوم

أرقام مفزعة حول الأطفال المتضررين من الصراع في السودان، ترصدها تقارير دولية، تتهم خلالها جهات عدة على رأسها الأمم المتحدة طرفي الصراع في الخرطوم، بارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الفئات الأضعف في البلاد، خصوصا الأطفال.

تتوزع تلك الانتهاكات ما بين خطر الموت وسوء التغذية إلى النزوح وفقدان خدمات أساسية واجتماعية هي بالأصل شحيحة، هذا كله يضع مستقبل غالبية أطفال السودان في خطر كبير.

تناقش حلقة من “بين نيلين” على قناة الحرة أوضاع الأطفال المأساوية وكيف زاد الصراع من تدهورها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أطفال «الشارقة القرائي» يتعرّفون إلى أسرار المحتوى الرقمي

الشارقة (الاتحاد) كيف يصل منشور إلى آلاف المشاهدات؟ ولماذا تظهر بعض الفيديوهات أكثر من غيرها؟ وما معنى «الخوارزميات»؟ أسئلة تلقّفها الأطفال باهتمام كبير خلال ندوة نظمتها محطة التواصل الاجتماعي في مهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025، تحت عنوان «مقارنة بين شورتس تيك توك وريلز»، وقدّمتها صانعة المحتوى سارة الشبلي، التي نجحت في تبسيط المفاهيم الرقمية وتقديمها بلغة يفهمها جمهور المهرجان من الأطفال واليافعين. بدأت الشبلي حديثها بتوضيح أهم العوامل التي تساعد الأطفال على تحقيق التفاعل على منصات التواصل، مشيرة إلى ضرورة معرفة اهتمامات الجمهور، والحرص على تحديد الهدف من المحتوى، مع اتباع خطة واضحة تجعل النشر أكثر انتظاماً وتأثيراً. أما عن مفهوم الخوارزميات، فقد شرحت الشبلي أنها أنظمة تعمل على تحليل سلوك المستخدمين وتفضيلاتهم، بهدف عرض المحتوى الذي يناسبهم وإبقائهم أطول وقت ممكن على المنصة، وقالت: «الخوارزميات ليست عشوائية، بل هي من تحدد لمن سيصل المحتوى، ومتى، وكيف». وتطرّقت الشبلي إلى أهمية الفيديوهات القصيرة «الريلز» وشبيهاتها، معتبرة أنها من أبرز أدوات الوصول إلى جمهور واسع، خاصة حين ترتبط بسلوك المستخدمين واهتماماتهم، وأكدت أن اختيار قصص واقعية وملهمة، أو ابتكار شخصيات خيالية تتوافق مع الجمهور المستهدف، يسهم في زيادة التفاعل والتأثير. وقدّمت الشبلي نصائح عملية لصياغة محتوى ناجح، منها أن يكون مباشراً، مختصراً، وسهل القراءة والمشاهدة، مشيرة إلى أن المنشورات الطويلة أو المعقدة قد تُفقد الطفل جمهوره سريعاً. كما شدّدت على أهمية إشراك الجمهور في التعليق والتفاعل، قائلة: «كلما شعر الجمهور بأنهم جزء من القصة، زاد ارتباطهم بها وحرصهم على مشاركتها».

أخبار ذات صلة رائدات أفريقيات: «الرسوم المتحركة» تعبّر عن صوت المرأة «مؤتمر الرسوم المتحركة» يستعرض السرد القصصي ودور المرأة في صياغة المستقبل

مقالات مشابهة

  • نتائج الحروب العالمية الثلاثة
  • هجمات بمُسيرات تهز مدينة بورتسودان .. وتهدد وصول المساعدات
  • الداخلية تكشف حقيقة التعدي على أطفال بالقاهرة
  • محمد جبران: أشكر وزير التعليم لجهوده المستمرة لوقف التسرب من التعليم
  • غزة ..  أكثر من 16 ألف شهيد و57 وفاة بسبب سوء التغذية
  • أطفال غزة في خطر والصحة الفلسطينية تطلق نداء استغاثة
  • بطون خاوية وطفولة تحتضر.. أطفال غزة يواجهون الموت جوعا
  • استشهاد 16278 طفلًا منذ بدء العدوان الصهيوني على غزة
  • للمرة الأولى.. قوات الدعم السريع تقصف بورتسودان منذ بداية الحرب
  • أطفال «الشارقة القرائي» يتعرّفون إلى أسرار المحتوى الرقمي