ما الفارق بين العمليات التجميلية والترميمية؟.. استشاري يوضح
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
أوضح د.موسى المطيري استشاري جراحة تجميل، أبرز الفوارق بين العمليات التجميلية والعمليات الترميمية.
وأضاف المطيري، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أن العمليات التجميلية اختيارية لتحسين المظهر فقط، عكس الترميمية التي تعيد بناء ما تم فقده.
وأكمل الاستشاري، أن العمليات التجميلية لإضفاء جمال على الشكل الخارجي للجسم، بينما العلميات الترميمية تأتي بعد الحروق وجراحات الأورام لذلك فهذه العمليات ضرورية.
العمليات التجميلية اختيارية لتحسين المظهر فقط، عكس الترميمية التي تعيد بناء ما تم فقده
د.موسى المطيري (استشاري جراحة تجميل) @jalmuayqil @drmouAlmutairi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/6Yp5nrHMI3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية العمليات التجميلية العملیات التجمیلیة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تعيد رسم خريطة اللجوء.. مباحثات مع رواندا وترحيلات مشددة على الحدود
تجري ألمانيا حالياً مباحثات مع رواندا لإبرام اتفاق يسمح بنقل طالبي اللجوء من دول أوروبية إلى الأراضي الرواندية، وذلك في إطار استراتيجية ألمانية جديدة تهدف إلى تشديد الرقابة على الهجرة غير النظامية، بحسب ما أوردته صحيفة فايننشال تايمز يوم الخميس.
ترامب: بوتين وزيلينسكي يرغبان بلقائي وسأسعى لإنهاء الحرب دون شروط
واشنطن تُطلع الأوروبيين على فحوى لقاء بوتين وويتكوف وسط تحركات لعقد قمة مع ترامب
ويأتي هذا التوجه الجديد بعد تصريحات للمستشار الألماني فريدريش ميرتس، أشار فيها إلى عزم حكومته على تصعيد الإجراءات ضد الهجرة غير القانونية، مؤكداً أن السياسات الحالية ستشهد مزيداً من التشدد في المستقبل القريب.
وفي هذا السياق، كشف وزير الداخلية ألكسندر دوبريندت في مقابلة صحفية مع Table.Media عن تمديد العمل بإجراءات التفتيش على الحدود الألمانية مع دول الاتحاد الأوروبي، بعد انقضاء مهلة سريانها في سبتمبر القادم. وقال دوبريندت: "سنُبقي على الضوابط الحدودية، ولن نتراجع عن رفض دخول المهاجرين غير الشرعيين حتى بعد سبتمبر".
من جهة أخرى، أشارت تقارير إعلامية إلى تراجع كبير في أعداد طالبي اللجوء، حيث سجلت ألمانيا 70 ألف طلب فقط في النصف الأول من عام 2025، مقارنة بـ140 ألفاً خلال نفس الفترة من عام 2024، ما يعكس تأثير الإجراءات المتشددة.
ووفقاً لما نقلته صحيفة فيلت، فقد منعت السلطات دخول نحو 500 طالب لجوء خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، بينما تم رصد أكثر من 12 ألف محاولة دخول غير قانوني، أفضت إلى ترحيل أو رفض 9.5 ألف حالة. كما أسفرت العمليات الأمنية عن توقيف 450 مهرباً.
ورغم هذه السياسة الصارمة، تستثني الحكومة بعض الفئات الضعيفة من هذه الإجراءات، مثل النساء الحوامل والأطفال، إذ يُسمح لهم بالدخول رغم القواعد المشددة.
وفي خطوة جديدة، ألغى الوزير دوبريندت قراراً سابقاً من عام 2015 كان يُتيح لطالبي اللجوء دخول البلاد إذا قدموا من دول أوروبية أخرى، ليتم بموجب القرار الجديد إعادتهم مباشرة إلى تلك الدول، باستثناء الحالات الإنسانية الخاصة.
وفي خضم هذا التحول الأمني، أعلنت الحكومة الألمانية عن تعزيز أعداد الشرطة الفيدرالية المنتشرة على الحدود، في مسعى لتشديد الرقابة والتصدي لمحاولات العبور غير القانوني.