#سواليف

أثارت #مومياء جديدة تم العثور عليها مؤخرا في #كولومبيا الأسئلة حول أصلها وماهيتها، حيث يرجح العلماء أنها لكائن فضائي أو #إنسان_كهف عاش قبل أكثر من 800 عام.

ويمتلك الكائن الصغير جمجمة طويلة، وعينان مائلتان، وعدد غير عادي من الأضلاع، التي تبلغ 10 على كل جانب من الجسم، مقارنة بـ 12 ضلعا نموذجيا للإنسان العادي.

وتم إرسال صور #الكائن_الغامض من قبل مصدر مجهول عبر رسالة “واتساب” إلى مراسل “ديلي ميل” ، الذي قال إن المومياء ربما نشأت في تل الأقزام في كولومبيا النائية.

مقالات ذات صلة أول من أدخل اللغة العربية للحواسيب .. وفاة رجل الأعمال الكويتي محمد الشارخ 2024/03/06

وأثارت علامات الحبل السري التي توجد عادة على الثدييات الأرضية، تكهنات بأن المومياء الغريبة يمكن أن تكون مرتبطة ببقايا لإنسان صغير الحجم، وقد تم اكتشافه في بيرو.

ومع ذلك، أكد العلماء المتشككون أن كلا العينتين من المحتمل أن تكونا ميتتين وبقايا جنينية للإنسان.

لكن الاكتشاف الجديد قد يبقي الأمل حيا لدى صيادي “الكائنات الفضائية القديمة” المحبطين، بعد تحليل حاد أجراه علماء آثار الطب الشرعي مؤخرا، وخلصوا إلى أن “المومياوات الغريبة” التي عرضت أمام الكونغرس المكسيكي في سبتمبر الماضي كانت من صنع الإنسان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مومياء كولومبيا إنسان كهف

إقرأ أيضاً:

درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية

باريس "أ.ف.ب": حافظت درجات الحرارة العالمية على مستويات مرتفعة قياسية في أبريل، لتستمر بذلك موجة حرّ غير مسبوقة تضرب الكوكب منذ سنتين تقريبا وتثير تساؤلات لدى الأوساط العلمية بشأن تسارع وتيرة الاحترار المناخي.

على الصعيد العالمي، احتل أبريل 2025 المرتبة الثانية كأكثر شهر حار بعد أبريل 2024، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الذي يعتمد على مليارات القياسات من الأقمار الاصطناعية ومحطات الأرصاد الجوية وأدوات أخرى.

وساهم الشهر الفائت في امتداد سلسلة من درجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية يستمر تسجيلها منذ يوليو 2023، أي منذ نحو عامين.

مُذّاك، وباستثناء واحد، كانت كل الأشهر تسجّل احترارا بمقدار أقلّه 1,5 درجة مئوية مقارنة مرحلة ما قبل الثورة الصناعية (1850-1900).

ومع ذلك، توقع عدد كبير من العلماء أن 2023 و2024- وهما العامان الأكثر حرّا على الإطلاق المسجلان عالميا- ستتبعها فترة أقل سخونة، مع تلاشي الظروف الدافئة التي تتسبب بها ظاهرة ال نينيو.

وقال يوهان روكستروم، مدير معهد بوتسدام لتأثيرات المناخ في ألمانيا: "بحلول 2025، كان يُفترض أن يتباطأ هذا المعدل، ولكن بدلا من ذلك لا نزال في مرحلة الاحترار المتسارع".

ولاحظ عدد كبير من العلماء اقتراب بلوغ عتبة الاحترار البالغة 1,5 درجة مئوية بشكل مستقر، وهي الحد الأكثر طموحا لاتفاق باريس. وأكد كوبرنيكوس أن هذا الوضع قد يُصبح سائدا بحلول عام 2029.

لكن المناقشات والدراسات تتزايد لتحديد التأثير المناخي لتطور السحب، أو انخفاض التلوث الجوي، أو قدرة الأرض على تخزين الكربون في أحواض طبيعية مثل الغابات والمحيطات.

وتعود سجلات درجات الحرارة العالمية السنوية إلى عام 1850. لكن عينات الجليد، ورواسب قاع المحيط، وغيرها من "أرشيفات المناخ" تؤكد أن المناخ الحالي غير مسبوق منذ 120 ألف عام على الأقل.

مقالات مشابهة

  • “تل المخروط”.. “هرم” غامض في غابات الأمازون يحير العلماء!
  • شاهد | عودة حراك الطلاب في جامعة كولومبيا الأمريكية لنصرة غزة.. أين الجامعات العربية والإسلامية؟
  • «الأوقاف» تصدر عدد ذي القعدة من مجلة «منبر الإسلام»
  • تفاصيل عن أحدث تلسكوب فضائي في مرصد حلوان بحلقة بصراحة مع رانيا هاشم
  • درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية
  • الرئيس الشرع: شهدنا مؤخراً أحداثاً مأساوية وتحركنا سريعاً لمواجهة الهجمات وشكلنا لجنة للتحقيق في الأحداث التي افتعلها مسلحون تابعون للنظام البائد في الساحل ورحب مجلس حقوق الإنسان بتشكيلها
  • مدرب ينهار أثناء التدريب!
  • اكتشاف مذهل في سماء الأرض وراء الكوارث الطبيعية
  • اكتشاف بقايا بشرية في قاع المحيط تعود لقبل 300 عاما
  • منظمة إنسان تدّين العدوان الأمريكي الصهيوني على ميناء الحديدة ومصنع اسمنت باجل