بالفيديو: إنقاذ 21 فردا من سفينة تعرضت لهجوم حوثي
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أفادت البحرية الهندية، بأنها نجحت في إنقاذ 21 فردا من طاقم سفينة "ترو كونفيدنس" التي تعرضت لهجوم من قبل الحوثيين قرب ميناء عدن.
ووقع الهجوم يوم أمس الأربعاء، وأسفر عن مقتل 3 من أفراد الطاقم، بينما أصيب البعض الآخر بجروح خطيرة، وفقا للجهات المالكة والمشغلة لناقلة البضائع "ترو كونفيدنس"،
وتدخلت البحرية الهندية لتنفيذ عملية الإنقاذ، حيث استخدمت طائرات هليكوبتر وقوارب لسحب الناجين من السفينة المنكوبة.
وقدمت البحرية المساعدة الطبية اللازمة للمصابين قبل أن تقوم بنقلهم إلى مكان آمن، حيث تم إجلاء طاقم السفينة إلى جيبوتي.
ونشرت البحرية الهندية مقطع فيديو يظهر عملية الإنقاذ التي تمت بنجاح.
#IndianNavy's swift response to Maritime Incident in #GulfofAden.
Barbados Flagged Bulk Carrier MV #TrueConfidence reported on fire after a drone/missile hit on #06Mar, approx 54 nm South West of Aden, resulting in critical injuries to crew, forcing them to abandon ship.… pic.twitter.com/FZQRBeGcKp
وقالت الجهات المالكة للسفينة، إن الأمواج تجرف "ترو كونفيدنس" بعيدا عن اليابسة وأنه يجري اتخاذ تدابير لإنقاذها.
وقبلها أكدت الحكومة في مانيلا، أن فلبينيين بين ثلاثة من أفراد الطاقم الذين قضوا جراء استهداف الحوثيين في اليمن سفينة شحن.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
شابة تتعرض لهجوم بمادة مشتعلة في كاديكوي
أنقرة (زمان التركية) – تعرضت غوزدي يلماز، البالغة من العمر 33 عامًا، لهجوم صادم في حي كافراغا بمنطقة كاديكوي بمدينة إسطنبول، عندما سكبت امرأة مشتبه بها، مادة قابلة للاشتعال عليها وأشعلت النار فيها باستخدام ولاعة.
وقعت الحادثة أمام مكان ترفيهي بينما كانت يلماز تجلس مع صديقاتها وتتحدث على هاتفها.
أصيبت يلماز بحروق من الدرجة الثانية والثالثة، وتم نقلها على الفور إلى مستشفى مدينة كارتال لطفي قيردار لتلقي العلاج بعد تقديم الإسعافات الأولية من قبل أصدقائها والمارة.
هربت المهاجمة بـ س.أ.ج. من مكان الحادث، لكن الشرطة ألقت القبض عليها بسرعة، وأُحيلت إلى النيابة بتهمة “التسبب في إصابة متعمدة”، حيث صدر قرار بتوقيفها.
في تصريحاتها من المستشفى، أوضحت يلماز أنها لا تعرف المهاجمة شخصيًا، لكنها تربطها علاقة بصديقها د.ي.، مشيرة إلى أن المهاجمة هي “حبيبة” صديقها.
وأضافت: “شعرت ببرودة المادة، ثم أشعلت النار بولاعة. لا توجد عداوة بيننا، وأطالب بأقسى عقوبة لها”.
كما كشفت يلماز أنها تتلقى رسائل تهديد من د.ي.، يلومها فيها على سجن المهاجمة، ويحذرها من العودة إلى كاديكوي، حيث منزلها وعملها. وأعربت عن قلقها قائلة: “لا أشعر بالأمان، والأطباء أخبروني أنني لن أتعافى كما كنت بسبب الحروق الشديدة”.
Tags: اسطنبولتركياحادثكايكوي
مركز الشقيق .. وجهة بحرية وسياحية تجمع بين الطبيعة والترفيه