وزارة الشباب تشارك بحفل "الجراند بول" لاستقبال العائلة المالكة بموناكو في مصر
تاريخ النشر: 8th, November 2025 GMT
في حدث عالمي استثنائي يُقام لأول مرة في مصر والوطن العربي، تشارك وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب في فعاليات حفل "الجراند بول" المقام بـ القصر الجمهوري بعابدين، احتفاءً بـ العائلة المالكة لموناكو، وذلك بمشاركة أصحاب السمو أمراء وأميرات موناكو، وعدد من السادة الوزراء، وكبار فنانين هوليوود، والشخصيات العالمية البارزة.
ويُعد هذا الحفل حدثًا فنيًا وثقافيًا رفيع المستوى يعكس مكانة مصر المتميزة على الساحة الدولية، وقدرتها على استضافة وتنظيم أبرز الفعاليات العالمية التي تجمع بين الأناقة والفن والثقافة والدبلوماسية الرفيعة.
تابعونا لتغطية خاصة لمشاركة وزارة الشباب والرياضة في هذا الحدث التاريخي الفريد من نوعه داخل أروقة أحد أهم القصور التاريخية في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الشباب وزارة الشباب والرياضة مصر القصر الجمهوري موناكو
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تشارك في جلسة “تمكين المرأة: تعزيز المساواة والقيادة” ضمن القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025
شاركت السيدة مها زايد الرويلي، وكيل الوزارة المساعد للشؤون التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في الجلسة الحوارية التي نظمها المجلس الوطني للتخطيط ضمن فعاليات القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية 2025، تحت عنوان «تمكين المرأة: تعزيز المساواة والقيادة»، وذلك في إطار محور القمة «عدم ترك أحد خلف الركب: تعزيز التنمية الشاملة».
وشهدت الجلسة، التي بدأت بكلمة افتتاحية ألقتها سعادة الشيخة شيخة بنت جاسم آل ثاني ، وكيل الوزارة المساعد لشؤون الأسرة بوزارة التنمية الاجتماعية والأسرة، مشاركة عددٍ من المتحدثين من مؤسسات مختلفة، من بينهم الدكتورة شريفة العمادي، المدير التنفيذي لمعهد الدوحة الدولي للأسرة، والسيد فواز المسيفري من وزارة الرياضة والشباب، والسيد بسام المناعي من المجلس الوطني للتخطيط، فيما أدارت الجلسة السيدة نجلاء الجابر من المجلس الوطني للتخطيط.
وخلال الجلسة، أكدت الرويلي أن التعليم يمثل أداةً رئيسة لتحقيق المساواة وتمكين المرأة، مشيرةً إلى أن دولة قطر انتقلت من مرحلة تحقيق تكافؤ الفرص التعليمية إلى مرحلة أعمق تتمثل في التمكين النوعي للمتعلمين من الجنسين، من خلال توجيه كل طالبٍ وطالبةٍ نحو المسار التعليمي الذي يلائم قدراته وميوله ويلبّي احتياجات الدولة المستقبلية.
كما استعرضت الرويلي أبرز المبادرات التعليمية التي تتبناها الوزارة لتعزيز مشاركة الفتيات والنساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، وتوسيع نطاق المدارس المتخصصة في هذه المجالات، إلى جانب إطلاق برامج ومشاريع تدعم الابتكار والقيادة وريادة الأعمال، بهدف إعداد جيلٍ واثقٍ قادرٍ على الإسهام الفاعل في التنمية الوطنية.
وأكدت الرويلي في ختام كلمتها أن وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تواصل مسيرتها لبناء جيلٍ من المبدعين القادرين على قيادة التحول الرقمي والاقتصادي في دولة قطر، من خلال تطوير الكفايات الرقمية وتعزيز ثقافة المواطنة الرقمية، بما يسهم في بناء رأس مالٍ بشري مؤهلٍ لقيادة التنمية المستدامة في مختلف القطاعات الحيوية.
وتأتي مشاركة الوزارة في هذه الجلسة ضمن جهودها في تعزيز التكامل بين التعليم والتنمية الاجتماعية، وترسيخ مبادئ المساواة والشمول وتمكين الإنسان، انسجامًا مع محاور القمة التي تؤكد أهمية التعليم كركيزةٍ لتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء مجتمعاتٍ أكثر استدامةً وإنصافًا.