قبل ولا بعد العيد؟.. وزارة المالية تعلن موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2024
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
يشكل موضوع مرتبات شهر أبريل 2024 اهتمامًا كبيرًا بين الموظفين العاملين في القطاع الحكومي، حيث يسعون لمعرفة موعد صرف الرواتب الخاصة بهم في هذا الشهر المقبل. وفي هذا السياق، قامت وزارة المالية بتوضيح جميع التفاصيل المتعلقة برواتب الموظفين والمتقاعدين، ومن المتوقع أن تقوم الحكومة المصرية بصرف الراتب في أول يوم من شهر رمضان المبارك، والذي يوافق يوم 11 مارس القادم.
وفيما يلي، سنقدم لكم في السطور القادمة مزيدًا من المعلومات حول موعد صرف الرواتب لهذا الشهر.
صرف مرتبات شهر أبريل 2024جاءت زيادة طفيفة على مرتبات شهر أبريل، لذلك من المتوقع أن يتم صرف المرتبات مع الزيادة الجديدة التي تم وضعها من قبل الحكومة التي تسعى إلى دعم الأشخاص الموظفين والمتقاعدين عن العمل، وذلك بعد صرف الرواتب في شهر مارس الجاري.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الوزارة قررت تطبيق تلك الزيادة بشكل رسمي في يوم 21 من شهر مارس لعام 2024، ولكن إلى هذه اللحظة لم يتم الإعلان بشكل رسمي من قبل الوزارة عن حقيقة هذه الزيادة التي يتم التحدث عنها وحتى يتم الإعلان عن الزيادة من قبل وزارة المالية والتأكد من حقيقة هذه الزيادة، سيتم صرف الرواتب قبل موعدها المعروف وتحديدًا في يوم 21 مارس.
جدول صرف مرتبات شهر مارس الجارينعرض لكم الزيادة الجديدة التي تم وضعها على مرتبات شهر مارس في تقرير مفصل عبر السطور الآتية:
بالنسبة للموظفين العاملين في المكانة الوظيفية بدرجة ممتازة سوف يتم زيادة رواتبهم إلى أن يصل إلى 12،200 جنيه.أما بالنسبة إلى الموظفين العاملين في المكانة الوظيفية بدرجة عالية سوف يحصلوا على 10،200 جنيه.بينما الموظفين العاملين في المكانة الوظيفية بدرجة مدير عام والذين تم تقسيمهم إلى درجات سوف يحصلوا على 9200 جنيه.تم تحديد الدرجة الأولى للمدير العام ليحصل على 8200 جنيه.أما بالنسبة إلى الدرجة الثانية سوف يحصل على 8000.بينما جاءت الدرجة الثالثة بمرتب 7500 جنيه.أما بالنسبة إلى الدرجة الرابعة جاءت بمرتب 7000 جنيه.بينما الدرجة الخامسة جاءت بمرتب 6500 جنيه.بينما جاءت الدرجة السادسة بمرتب 6000 جنيه.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر أبريل 2024 مرتبات مرتبات شهر أبریل العاملین فی صرف الرواتب شهر مارس
إقرأ أيضاً:
صنعاء تحيي العيد الوطني الـ 58 للاستقلال بفعالية خطابية والحكومة تعلن رسائل الجلاء الجديدة
صنعاء|يمانيون
نظمّت حكومة التغيير والبناء بصنعاء اليوم، فعالية خطابية بمناسبة العيد الوطني الـ 58 للاستقلال الثلاثين من نوفمبر جلاء آخر جندي بريطاني من جنوب الوطن.وفي الفعالية الاحتفالية، عبر نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، عن أحر التهاني لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى، والشعب اليمني والقوات المسلحة بهذه المناسبة الوطنية.
وحيا كافة القبائل وأحرار اليمن الذين سطروا ملاحم بطولية في مواجهة المستعمر البريطاني، والتصدي للغزاة والمحتلين الجدد للمحافظات الجنوبية والشرقية.. مجددّا العهد للقيادة الثورية والسياسية بالمضي على درب الثوار الأبطال والمناضلين الذين فجروّا ثورة الـ 14 من أكتوبر من جبال ردفان الأبية، وصولًا إلى جلاء آخر جندي بريطاني في الثلاثين من نوفمبر 1967م.
وأوضح رسام، أن قبائل اليمن رهن إشارة السيد القائد، ومستعدة بالمال والرجال والعتاد، لأي جولة صراع قادمة مع العدو الأمريكي الصهيوني وأذنابه في المنطقة، وخوض معركة تحرير المحافظات المحتلة.
وأشار إلى التضحيات التي قدّمها الشعب اليمني في سبيل نصرة القضية الفلسطينية وإسناد غزة، انطلاقًا من الموقف الديني والإنساني والأخلاقي تجاه قضايا الأمة.
وجددّ نائب رئيس مجلس الشورى، الدعوة للمغرر بهم، للعودة إلى رشدهم والوقوف إلى جانب أحرار اليمن في مناهضة المحتلين الجدد.. مؤكدًا أن قبائل اليمن على استعداد لتلبية نداء الواجب لدحر المحتل وأدواته.
وعبر عن الأسف في أن يحتفل الخونة والعملاء في المحافظات المحتلة بهذه الذكرى الوطنية، وهم يقبعون تحت نير الاحتلال السعودي الإماراتي بدعم أمريكي بريطاني. بدوره، أكد محافظ حضرموت لقمان باراس، أن أبناء اليمن من شماله وجنوبه وشرقه وغربه وكما استطاعوا مقاومة المحتل البريطاني لعقود من الزمن ودحروه من أرض اليمن، قادرون اليوم على دحر المحتلين الجدد وأدواتهم.
وأوضح أن احتفال الشعب اليمني بالذكرى الـ 58 للاستقلال، يأتي في ظل متغيرات إقليمية ودولية، تحتم على الجميع الاصطفاف والتلاحم لتجاوز التحديات الراهنة بما يحفظ للوطن وحدته وسيادته واستقلاله.. مشيرًا إلى أن جلاء آخر جندي بريطاني من جنوب اليمن، جاء بفضل تضحيات الثوار اليمنيين من أبطال سبتمبر وأكتوبر.
ولفت المحافظ باراس، إلى أن المستعمر البريطاني، بعد عقود من النضال الوطني والكفاح المسلح، أدرك عدم جدوى بقائه على أرض اليمن، فما كان منه إلا الرحيل في يوم الثلاثين من نوفمبر.. داعيا أبناء المحافظات المحتلة إلى اليقظة وإشعال ثورة جديدة في وجه المحتلين الجدد واستلهام الثبات من الثوار والمناضلين الأوائل.
فيما أشار عضو مجلس القضاء الأعلى – مفتي محافظة تعز العلامة علوي بن عقيل، إلى أهمية إحياء العيد الـ 58 للاستقلال لاستذكار تضحيات اليمنيين في مواجهة ما كان يسمى بالإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس.
وأفاد بأن اليمن كان وسيظل حاضنا للإسلام ومنبعا للإيمان، والحضارات التي ثارت على أعظم إمبراطوريات في العالم.. لافتًا إلى أن اليمن بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ساند القضية الفلسطينية، والمقاومة في غزة وقدّم من أجل ذلك التضحيات الجسيمة نصرة لمقدسات الأمة وقضاياها المصيرية.
وجددّ العلامة بن عقيل، التأكيد على ضرورة استلهام الدروس والعبر من ثبات الثوار الأوائل والمناضلين الأحرار في مواجهة المحتلين الجدد وأدواتهم.
تخللت الفعالية التي حضرها عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى ونواب الوزراء، ومحافظي المحافظات، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، قصيدتان للشاعر الحسين المحضار، والشاعر الحمزة المغربي ولوحة فنية لفرقة الأصالة والمعاصرة بعنوان “عيد الاحرار”.
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة