المخرج كريم السبكي يطرح بوستر جديد لفيلم «شقو»
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
طرح المخرج كريم السبكي، عبر حسابه بمنصة تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، بوستر جديد لفيلم «شقو»، المقرر عرضه في موسم عيد الفطر، ويحمل صورة الفنان محمد ممدوح.
ونشر كريم السبكي البوستر الدعائي، وعلق عليه قائلا: «أمان الآمان، ومات من زمان، شقو فيلم عيد الفطر 2024 بجميع سينمات مصر والأردن والعراق ولبنان وسوريا 25 أبرايل بكل صالات السينما بالخليج والعالم، إنتاج أحمد السبكي، وتأليف وسام صبري، وإخراج كريم السبكي.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Kareem ElSobkey (@kareemelsobkey)
أبطال فيلم شقوويشارك في فيلم «شقو» عدد كبيرا من نجوم الفن، أبرزهم عمرو يوسف، ومحمد ممدوح، ويسرا، ودينا الشربيني، وأمينة خليل، وعباس أبوالحسن، وبعض ضيوف الشرف، من إخراج كريم السبكي، وتأليف وسام صبري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريم السبكي محمد ممدوح عمرو يوسف فيلم شقو کریم السبکی
إقرأ أيضاً:
ممدوح جبر: الأدوات القانونية والدبلوماسية تستطيع محاصرة إسرائيل سياسيا
قال السفير الدكتور ممدوح جبر مساعد وزير الخارجية الفلسطيني السابق، إنّ التحولات الجيوسياسية في أوروبا وأمريكا باتت واضحة في الموقف من العدوان الإسرائيلي على غزة، خاصة بعد تصاعد الحراك الشعبي والاحتجاجات في العواصم الغربية، التي دفعت وسائل الإعلام الدولية لتسليط الضوء على جرائم الاحتلال، موضحًا، أن هذه التحولات تُرجمت إلى مواقف سياسية متقدمة، تبتعد عن الدعم المطلق لإسرائيل، وتتجه نحو دعم القضية الفلسطينية وحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم.
وأضاف في مداخلة، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ العزلة السياسية لحكومة بنيامين نتنياهو باتت أكثر وضوحًا، خاصة مع تصاعد الانتقادات الداخلية من قادة المعارضة الإسرائيلية، الذين اتهموه بالكذب والفشل في تحقيق أهداف الحرب على غزة.
وأشار إلى أن كبار القادة العسكريين والدبلوماسيين الإسرائيليين باتوا يدقّون ناقوس الخطر بشأن فقدان الحلفاء في الغرب، وفي مقدمتهم أوروبا، التي كانت شريكًا استراتيجيًا تاريخيًا.
وشدد جبر على أن الانفلات الإسرائيلي الدبلوماسي، ظهر جليًا في التصعيد الأخير تجاه دبلوماسيين في جنين، حيث أطلقت القوات الإسرائيلية النار رغم وجود الحصانات الدبلوماسية، ما يثبت أن الاحتلال لم تعد تلتزم بالقانون الدولي، ولا باتفاقيات جنيف أو مبادئ الدبلوماسية العالمية. وأضاف أن هذا التصرف ينم عن عنجهية عسكرية وخطاب توسعي قائم على أن إسرائيل فوق القانون.
وأوضح جبر أن الموقف الدولي – لا سيما الأوروبي – يتجه نحو تبنّي أدوات قانونية ودبلوماسية لمحاصرة الاحتلال سياسيًا، بدءًا من العقوبات على المستوطنين، ومرورًا بدعوات الاعتراف بدولة فلسطين، وصولًا إلى دعم المسارات القضائية في محكمة العدل الدولية.
وأكد أن دولة الاحتلال أصبحت تُوصف في المحافل الغربية بـ"الدولة المارقة"، وهي تسمية تعكس مدى تدهور صورتها دوليًا، خاصة في ظل استمرار الحرب ورفضها لجهود التهدئة.