حريق ضخم في مخازن لشركة الكهرباء جنوب العاصمة الليبية (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
اندلع حريق ضخم الأحد، في مخازن تابعة للشركة العامة للكهرباء بمنطقة الكريمية، في الضاحية الجنوبية للعاصمة الليبية طرابلس.
واجتاحت النيران مباني المخازن، وامتدت ألسنة اللهب خارجها، وباتت تهدد بإحراق عشرات المنازل القريبة، وسط مخاوف من امتدادها إلى خطوط الغاز القريبة.
وانتشرت النيران التي اندلعت في المخازن الليبية، بشكل سريع وواسع في جميع الاتجاهات، ووصل ارتفاعها لعشرات الأمتار، وشوهدت أعمدة كثيفة من الدخان الأسود حتى بعد حلول الظلام.
وطلب وزير الداخلية الليبي إخلاء المنازل القريبة من الحريق لمسافة كيلومتر، فيما أظهرت مقاطع فيديو على شبكات التواصل عشرات من عناصر الإطفاء يحاولون السيطرة على النيران، قبل أن يدفعهم انفجار قوي إلى التراجع.
????حريق ضخم في مخازن شركة الكهرباء بمنطقة الكريمية في #طرابلس وعميد البلدية يناشد حكومة الوحدة للتدخل العاجل
تلفزيون المسار
التردد: عمودي SD: V 10873
أفقي HD: H 11373 pic.twitter.com/aXE6BgoumL — تلفزيون المسار - Almasar TV (@almasartvlibya) March 10, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم حريق المنازل الكهرباء ليبيا حريق الكهرباء المنازل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من انهيارات وشيكة لآلاف المباني القريبة من كورنيش الإسكندرية..تفاصيل
كشف محمد مسعود، رئيس المركز القومي لبحوث الإسكان التابع لوزارة الإسكان، عن وجود مخاطر حقيقية تهدد آلاف العقارات القريبة من كورنيش مدينة الإسكندرية، محذراً من احتمالية تعرض العديد منها للانهيار نتيجة عدة عوامل متشابكة، أبرزها الإهمال في الصيانة وارتفاع مستوى سطح البحر.
وأوضح مسعود، خلال حواره مع الإعلامية منى العمدة في برنامج "هنا الجمهورية الجديدة" على قناة النهار، أن عدم التزام سكان هذه العقارات، ومعظمهم من المستأجرين بنظام الإيجار القديم، بأعمال الصيانة اللازمة، أدى إلى تدهور حالتها الإنشائية بشكل كبير، ما يفاقم من خطر تعرضها للسقوط.
وأشار إلى أن العوامل البيئية مثل تآكل السواحل واختلال توازن الرواسب بسبب التوسع العمراني، أسهمت في تسرب مياه البحر إلى طبقات المياه الجوفية، ما تسبب في ارتفاع منسوبها وتآكل الأساسات البنيوية للعديد من المباني، وهو ما يعجل بانهيارها.
وأكد رئيس المركز أن حصر عدد هذه المباني بشكل دقيق أمر صعب، إلا أن دراسات حديثة أظهرت أن هناك أكثر من 7,000 عقار في الإسكندرية معرضة للانهيار، وسط تزايد مقلق في معدلات سقوط المباني، حيث ارتفع العدد من حالة واحدة سنويًا إلى أكثر من 40 حالة خلال السنوات الأخيرة، مما يجعل المدينة الساحلية من أكثر المناطق الحضرية عرضة للمخاطر المناخية في منطقة البحر الأبيض المتوسط.