صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد واشنطن بوست نتنياهو أكبر تهديد على أمن إسرائيل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي واشنطن بوست نتنياهو أكبر تهديد على أمن إسرائيل 2023 Jul,23قال المعلق ماكس بوكس بمقال نشرته صحيفة ldquo;واشنطن .، والان مشاهدة التفاصيل.

واشنطن بوست: نتنياهو أكبر تهديد على أمن "إسرائيل"
واشنطن بوست: نتنياهو أكبر تهديد على أمن "إسرائيل" 2023 Jul,23

قال المعلق ماكس بوكس بمقال نشرته صحيفة “واشنطن بوست” إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو أكبر تهديد على أمن إسرائيل.

وقال: “حتى قبل انتخاب دونالد ترامب كتبت بأنه هو التهديد رقم 1 على أمن أمريكا، وأنا مقتنع اليوم بأن التهديد رقم 1 على أمن إسرائيل يأتي من رئيس وزراء يشبه ترامب: بنيامين نتنياهو”.

ويبدو أن بيبي كما يطلق عليه لا يهتم بأن سياساته تعمل على تقويض ديمقراطية إسرائيل ويخاطر بعلاقات إسرائيل الوثيقة مع الولايات المتحدة وربما أشعلت انتفاضة عنف، انتفاضة ثالثة بين فلسطينيي الضفة الغربية.

ومثل ترامب فما يهم نتنياهو هو الحفاظ على السلطة وسياساته الراديكالية هي ثمن الحفاظ على ائتلاف حكومي من أحزاب اليمين المتطرف.

وحاول الرئيس بايدن الذي يعتبر صديقا حقيقيا لإسرائيل تحذير بيبي وحرفه عن طريقه المدمر، وبدون أي نتيجة. وتحدث بايدن في الأسبوع الماضي مع نتنياهو عبر الهاتف ووجه إليه دعوة وللمرة الأولى لزيارة البيت الأبيض منذ عودته في كانون الأول/ديسمبر على رأس ما وصفها بايدن “واحدة من الحكومات المتطرفة التي لم أرها من قبل”. وكانت دعوة بايدن لفتة تصالحية أغضبت أحزاب المعارضة في إسرائيل.

 لكن الصدع مستمر بين الطرفين وكان واضحا في بيان البيت الأبيض عن مكالمة بايدن- نتنياهو. فقد أكد البيت الأبيض أن الرئيس حذر رئيس الوزراء من مغبة اتخاذ “إجراءات من طرف واحد” لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية وأكد على أهمية الحصول على “إجماع واسع” قبل المضي في الإصلاحات القضائية.

وبالمقارنة ركز البيان الصادر عن الحكومة الإسرائيلية، وكما أوردت صحيفة “هآرتس”، على أن المكالمة شملت على موضوعات نتنياهو وإيران والإرهاب. وغضب البيت الأبيض من رسائل نتنياهو المخادعة، ولكي يصحح السجل، دعا بايدن صحافي نيويورك تايمز، توماس فريدمان إلى البيت الأبيض وأراد التأكيد وتوضيح موقف بايدن للإسرائيليين، وهو أن على نتنياهو وقف الإصلاحات الدستورية بدون أن يحقق مظهرا من الإجماع الوطني، كما كتب فريدمان. ولسوء الحظ، فقد تم تشويه رسالة بايدن عبر الجمهوريين المتحمسين لبيبي والذين اتهموا الرئيس وبسخافة بأنه معاد لإسرائيل.

 ويبدو أن الجمهوريين راغبون في دعم هجوم نتنياهو على الديمقراطية الإسرائيلية بنفس الطريقة التي دعموا فيها هجوم ترامب على الديمقراطية الأمريكية. وفي موازاة واضحة فقد وجهت تهم لكل من نتنياهو وترامب في عدة قضايا جنائية، وملاحقات بيبي مستمرة أما قضايا ترامب فقادمة.

وربما حسب نتنياهو أنه ليس بحاجة لكي يستمع إلى الرئيس الديمقراطي نظرا للدعم الواسع له بين الجمهوريين، مهما كان أثر هذا على موقع إسرائيل بين الرأي العام الأمريكي. وكان نتنياهو قد علق الإصلاحات القضائية في الربيع ولكنه عاد إليها وتناقش في الكنيست، رغم الاحتجاجات الواسعة وتهديدات جنود الاحتياط لتنفيذ الأوامر حالة استدعائهم.

ولو مرر القانون، وهو متوقع، فستخسر إسرائيل الرقابة على طغيان الأغلبية، ذلك أن المحكمة العليا لن تستطيع الاعتراض على قرارات المشرعين بناء على فكرة المعقولية.

وعبر اليمين المتطرف عن غضبه من المحاكم لأنه قرر عدم إعفاء اليهود الأرثوذكس من الخدمة العسكرية وتدخل لتحديد توسيع الاستيطان غير الشرعي في الضفة الغربية ومنع نتنياهو من تعيين وزير متطرف في حكومته. وقريبا سيكون لدى نتنياهو وحلفائه في اليمين المتطرف القدرة على تمرير قوانين رغم الغالبية الضيقة لهم ولن تترك أثرها على الديمقراطية الإسرائيلية بل وأمن إسرائيل.

وفي الشهر الماضي دعا بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية إلى توسيع الاستيطان في الضفة الغربية وضمها بالكامل، وهو نفسه من قال بداية العام الحالي “لا يوجد هناك شيء اسمه الشعب الفلسطيني، ولا يوجد هناك تاريخ فلسطيني ولا لغة فلسطينية”. وقال سموتريتش بعد مذبحة حوارة كما وصفها جنرال إسرائيلي “يجب محو حوارة”. ويهدف سموتريتش لزيادة عدد المستوطنين في الضفة من نصف مليون إلى مليون مما سيفاقم من الوضع الأمني المتقلب.

وبعد مرور 30 عاما على اتفاقيات أوسلو، بات الفلسطينيون يفقدون الأمل بدولة لهم، ففي غزة تحكم حماس وفي الضفة السلطة برئاسة محمود عباس، 87 عاما، ولا يزال يحكم منذ 18 عاما، ويظهر بايدن شابا بالمقارنة. وأضعفت السلطة بسبب عمليات التوغل المستمرة في المدن الفلسطينية وتحتاج قوات الأمن التابعة للسلطة إلى تصريح من إسرائيل. وسارع المسلحون لملء الفراغ الأمني، وبخاصة في مدن شمال الضفة الغربية مثل جنين والتي تحكم بشكل فعال من “الجماعات الموالية للجهاد الإسلامي وعصابات محلية أخرى”، على حد وصف الصحيفة.

وتوفر إيران السلاح لها من أجل فتح جبهة رابعة ضد إسرائيل إلى جانب التهديد من غزة وسوريا ولبنان. وخلفت عملية إسرائيلية في 3 و4 تموز/يوليو ضد جنين لتفكيك المتفجرات في داخل المخيم وملاحقة المسلحين 12 قتيلا فلسطينيا وجندي إسرائيلي. وتعد هذه الأكبر منذ نهاية الانتفاضة الثانية عام 2005. وربما كانت العملية ضرورية لمنع هجمات ضد إسرائيل، إلا أنها قد ترتد سلبا لو زادت من الغضب والإحباط بين الفلسطينيين.

وأخبر مسؤول أمن أمريكي الكاتب أن نجاح عملية جنين مرهون بأمرين، الأول، دخول قوات الأمن الفلسطينية جنين من جديد، وهو ما فعلته أثناء زيارة عباس في 12 تموز/يوليو، ولكن عليها البقاء ونزع أسلحة الناشطين. أما الثاني، فيجب وقف عنف المستوطنين “عندما يتوقف عنف المستوطنين كل شيء يصبح ممكنا” و”حتى يتوقف، فلا مجال للتحرك من أجل إجراءات أمن حقيقية واستقرار حقيقي”.

 ورغم تعهد حكومة نتنياهو بعد عملية جنين لدعم السلطة لكن ما هي فرص وقف عنف المست

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الضفة الغربیة البیت الأبیض واشنطن بوست من إسرائیل فی الضفة

إقرأ أيضاً:

«واشنطن بوست»: مسؤولون إيرانيون قللوا من تضرر منشآتهم النووية بالضربات الأمريكية

قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن اتصالات تم اعتراضها بين كبار المسؤولين الإيرانيين يناقشون فيها أثر الضربات العسكرية التي وجهت هذا الشهر للبرنامج النووي الإيراني، كشفت أن الهجوم الأمريكي كان أقل تدميرا مما توقعوه.

ونقلت الصحيفة عن من وصفتهم بـ«أربعة أشخاص مُطلعين على المعلومات الاستخباراتية السرية المتداولة داخل الإدارة الأمريكية»، قولهم إن الاتصالات، تضمنت تكهنات من مسؤولين حكوميين إيرانيين حول سبب عدم كون الضربات التي أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتوجيها «مدمرة» بشكل كبير كما كانوا يتوقعونها أن تكون.

وقالت "واشنطن بوست" إن هؤلاء المسؤولين تحدثوا لها بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة معلومات استخباراتية حساسة.

وأضافت أن معلومات الاستخبارات التي تم اعتراضها تعد أحدث المعلومات الأولية التي تقدم صورة أكثر تعقيدًا من تلك التي نقلها الرئيس ترامب الذي قال إن العملية قضت تمامًا وبشكل كامل على البرنامج النووي الإيراني.

ولم تُشكك إدارة ترامب في وجود الاتصالات التي تم اعتراضها، والتي لم يتم الإبلاغ عنها سابقًا، لكنها اختلفت بشدة مع استنتاجات الإيرانيين، وألقت بظلال من الشك على قدرتهم على تقييم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الثلاث المستهدفة في العملية الأمريكية.

وقالت كارولين ليفيت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض "من المُخزي أن تُساعد صحيفة واشنطن بوست الناس على ارتكاب جرائم جنائية بنشر تسريبات خارج السياق"، مضيفة: "أن فكرة أن مسؤولين إيرانيين مجهولين يعرفون ما حدث تحت مئات الأقدام من الأنقاض هي فكرة هراء، لقد انتهى برنامجهم النووي".

ويتفق المحللون على نطاق واسع على أن الضربات تضمنت قوة نيران أمريكية هائلة، بما في ذلك قنابل خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل وصواريخ توماهوك كروز، والتي ألحقت أضرارًا بالغة بالمنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، لكن مدى الدمار والوقت الذي قد تستغرقه إيران لإعادة البناء كان محل نقاش حاد وسط تقارير تفيد بأن إيران نقلت مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة، وأن الانفجارات أغلقت مدخل اثنتين من المنشآت لكنها لم تُسفر عن انهيار مبانيها تحت الأرض.

وعندما سُئل مسؤول في إدارة ترامب عن الاتصالات التي تم اعتراضها، قال إن الإيرانيين "مخطئون لأننا دمّرنا منشأة تحويل المعادن الخاصة بهم، نعلم أن أسلحتنا وصلت بالضبط إلى المكان الذي أردناها أن تصل إليه، وقد حقّقت التأثير الذي أردناه".

وخلال جلسات إحاطة سرية في الكونجرس الأسبوع الماضي، قال مسؤول أمريكي إن مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف أخبر المشرّعين أن العديد من المواقع النووية الرئيسية قد دُمّر بالكامل، بما في ذلك عمليات تحويل المعادن الإيرانية.

وأضاف المسؤول أن إعادة بناء المنشأة، التي تُعدّ أساسية لبناء النواة المتفجرة للقنبلة، سيستغرق سنوات، كما قال راتكليف إن أجهزة الاستخبارات الأمريكية تُقدّر أن "الغالبية العظمى" من اليورانيوم الإيراني المُخصّب "مدفونة على الأرجح في أصفهان وفوردو".

وبعد أن طلبت صحيفة "واشنطن بوست" تعليقًا من مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، صرّح مسؤول استخباراتي أمريكي كبير بأن مكالمة هاتفية واحدة بين إيرانيين مجهولين لا تُعدّ تقييمًا استخباراتيًا يأخذ في الاعتبار مجموعة من الأدلة، من مصادر وأساليب متعددة".

وتُعدّ المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني وغيرها من الاتصالات الإلكترونية التي يتم اعتراضها، والمعروفة باسم استخبارات الإشارات، من بين أقوى الأدوات في ترسانة وكالات التجسس الأمريكية، وغالبًا ما تُشكّل غالبية المعلومات الاستخباراتية في إحاطة ترامب الاستخباراتية اليومية. لكن لاستخبارات الإشارات حدودا أيضًا، حيث تفتقر المقاطع المسموعة من المحادثات أحيانًا إلى السياق، ويجب إقرانها بمعلومات أخرى للحصول على صورة أوضح للأحداث.

كان ترامب غاضبًا من التغطية الإخبارية التي شككت في نجاح مهمة القصف، التي سبقت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل والذي أنهى 12 يومًا من الأعمال العدائية. وكتب على موقع "تروث سوشيال": "الديمقراطيون هم من سربوا المعلومات"، في إشارة إلى تقييم أولي من وكالة استخبارات الدفاع التابعة للبنتاجون يفيد بأن تدخل ترامب من المرجح أن يؤخر البرنامج النووي الإيراني لأشهر، وليس سنوات. وأضاف: "يجب محاكمتهم!".

كما شكك ترامب في التقارير التي تفيد بنقل مخزون اليورانيوم، قائلاً خلال مقابلة مسجلة مسبقًا مع قناة فوكس نيوز من المقرر بثها يوم الأحد: "لا أعتقد أنهم فعلوا ذلك، لا. إنه أمر صعب للغاية، إنه أمر خطير للغاية.. .لم يكونوا يعلمون أننا قادمون حتى تلك اللحظة".

وانتقدت إدارة ترامب بعض وسائل الإعلام لفشلها في ملاحظة أن تقرير وكالة استخبارات الدفاع، الذي تعتبره "منخفض الثقة"، يحذر من أن تقييم الأضرار الكاملة للمعركة يتطلب "أيامًا إلى أسابيع لتجميع البيانات اللازمة لتقييم التأثيرات على النظام المستهدف".

وفي مبنى الكابيتول، استمرت الخلافات حول فعالية الضربات بعد الإحاطات السرية التي قدمتها إدارة ترامب للمشرعين الأسبوع الماضي.

وصرح السيناتور كريس مورفي (الديمقراطي من ولاية كونيتيكت) للصحفيين: "أغادر تلك الإحاطة وأنا ما أزال على قناعة بأننا لم ندمر البرنامج". وأضاف: "كان الرئيس يتعمد تضليل الرأي العام عندما قال إن البرنامج قد مُحي. من المؤكد أن هناك قدرات ومعدات مهمة لا تزال قائمة".

وأضاف مورفي: "لا يمكنك قصف المعرفة - مهما قتلت من علماء". "لا يزال هناك أشخاص في إيران يعرفون كيفية تشغيل أجهزة الطرد المركزي. وإذا كان لا يزال لديهم اليورانيوم المخصب والقدرة على استخدام أجهزة الطرد المركزي، فإنك لا تُؤخر البرنامج سنوات، بل تُؤخره أشهرًا".

وقال السيناتور ليندسي جراهام (الجمهوري من ولاية كارولينا الجنوبية)، وهو حليف مقرب من ترامب، إن "التدمير" كلمة جيدة لوصف الضربات، التي قال إنها أعادت البرنامج لسنوات. ولكنه أقر بإمكانية استعادة قدرات إيران.

اقرأ أيضاًالكشف عن عدد ضحايا الهلال الأحمر الإيراني بسبب العدوان الإسرائيلي

إيران: مقتل 71 شخصا جراء العدوان الإسرائيلي على سجن «إيفين» بطهران

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يزور البيت الأبيض في 7 تموز
  • واشنطن بوست: تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني
  • انقسام تاريخي في ألمانيا.. الحزب الاشتراكي: التطرف اليميني أكبر تهديد للديمقراطية
  • واشنطن بوست: تسريبات تشكك بحجم أضرار النووي الإيراني
  • تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني
  • واشنطن بوست عن مسؤولين إيرانيين: الضربات على النووي كانت أقل تدميرًا مما توقعنا
  • «واشنطن بوست»: مسؤولون إيرانيون قللوا من تضرر منشآتهم النووية بالضربات الأمريكية
  • تنصت أميركي على اتصالات إيرانية بعد ضربات واشنطن.. ماذا كشف؟
  • إسرائيل: تفكيك أكبر شبكة تابعة لحماس في الضفة الغربية
  • الخارجية الأمريكية:الحشد أكبر تهديد أمني للعراق