مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 2.. الكبير يلبي طلب الشمامة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
بدأت أحداث الحلقة الثانية مسلسل الكبير أوي 8 بتواجد الكبير في عالم الربيع وتطلب منه الشمامة بأن يحضر 100 شخص لم يستحموا ويرفض الكبير ذلك ثم تقوم بتحويله إلى عقلة الأصبع ثم تعيد الشمامة مرة أخرى لحجمه الطبيعي وتجعله يرتدي ملابس شخصيات كارتونية ويذهب الكبير مع شاكر "محمد ثروت" لإحضار 100 شخص.
ويذهب الكبير وشاكر للمزاريطة ويحاول الكبير أن يخبئ نفسه حتى لا يراه أحد بتلك الملابس ويخبره شاكر إنه لا يستطيع أحد رؤيتهم، وتستيقظ مربوحة وهي تصرخ وتحاول إنه تيقظ الكبير ولم يرد عليها، ثم يدخل الكبير وشاكر إلى إحدى المنازل ويظهر إنه "عبد الرحمن طابظا" ويطلب شاكر من الكبير أن يشمه ولم يستطيع الكبير بسبب رائحته الكريهة ثم يصطحبانها إلى عالم الربيع، ليكتشف الكبير إنه عبد الرحمن ويتفاجاء بوجود الكبير ويحاول إنه يضايق الكبير بسبب ملابسه ثم نادى شاكرى على شخص ليصطحبه.
وسيطرت على البرومو التشويقي لمسلسل الكبير أوي 8 الكوميديا؛ تمهيدًا لعرضه خلال شهر رمضان 2024، كما طرحت أيضًا بوسترات لشخصيات أحمد مكي في مسلسل الكبير أوي الموسم الثامن، الذي ظهر بشخصية "الكبير أوي" وشخصية "حزلقوم" وشخصية "جوني".
وظهر في مشاهد البرومو قيام الأبطال بتقليد عدد من الأعمال الأجنبية، منها: فيلم barbie، وفيلم the mask، ومسلسل la casa de papel، لكن بشكل كوميدي، فضلًا عن ظهور أمينة خليل وشيماء سيف وصفاء الطوخي كضيوف شرف، وقيام دكتور "ربيع" بيومي فؤاد، بإخبار "الكبير" أحمد مكي أن زوجته مربوحة "رحمة أحمد" حامل.
تدور أحداث مسلسل الكبير أوي 8، حول سرقة "حزلقوم" لأحد البنوك، وينزع فتيل القنبلة اليدوية، ويحاول الفرار، كما تحتفل قرية "المزاريطة" بعيد الهالوين، كما يتعرض عمدة المزاريطة "الكبير أوي" إلى العديد من الضغوطات، ليجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل المحيطين به.
أبطال مسلسل الكبير أوي 8
مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن، يضم في بطولته عددًا من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد مكي ورحمة أحمد وحاتم صلاح ومحمد سلام وبيومي فؤاد، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، أبرزهم: أمينة خليل وشيماء سيف ومحمد ثروت وغيرهم، ويحمل توقيع المخرج أحمد الجندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل الكبير اوي مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 2 الحلقة الثانية مسلسل الكبير أوي 8 تفاصيل مسلسل الكبير أوي 8 أحداث مسلسل الكبير أوي 8 قصة مسلسل الكبير أوي 8 أبطال مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
ذكريات تترات الدراما تضيء المسرح الكبير.. ليلة حنين وعشق للدراما المصرية بالأوبرا
في ليلة ساحرة، عادت ألحان الماضي لتهمس في آذان الجمهور، وتستحضر مشاهد لا تُنسى من دراما الشاشة الصغيرة، ضمن فعاليات وزارة الثقافة المصرية، نظّمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام أمسية استثنائية أحيتها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك على المسرح الكبير، وسط حضور جماهيري غفير ملأ القاعة حتى آخر مقعد.
الدراما تغني.. وتُبكي وتُفرح
السهرة التي حملت الطابع الحنيني، جاءت بعنوان "نويرة بين تترات الدراما المصرية الكلاسيكية والحديثة"، ونجحت في نسج مشاعر الجمهور من خلال استعادة أشهر التترات التي شكّلت وجدان أجيال متعاقبة من المصريين والعرب.
شاشات ضخمة في خلفية المسرح عرضت مقتطفات من أبرز المسلسلات التي رافقتها تلك التترات، لتتزامن الصورة مع اللحن والصوت، في تجربة حسّية فريدة جسّدت عمق التأثير الدرامي والموسيقي في آنٍ واحد.
روائع خالدة وألحان لا تُنسىتنقل الجمهور بين محطات درامية لا تنسى، حيث تنوع البرنامج بين التترات الكلاسيكية والحديثة، من توقيع كبار الملحنين، فجاء الحفل بمثابة تكريم لذاكرة الدراما المصرية وصنّاعها.
من بين الأعمال التي عزفتها الفرقة وتفاعل معها الجمهور بشغف:
• "إمرأة من زمن الحب" و"أبنائي الأعزاء شكرًا" و"الشهد والدموع" للموسيقار عمار الشريعي،
• "لا إله إلا الله" لـ جمال سلامة،
• "الوسية"، "سارة"، "المال والبنون"، "الرجل الآخر" لـ ياسر عبد الرحمن،
• "هوانم جاردن سيتي" لـ راجح داوود،
• "اللقاء الثاني" لـ عمر خيرت،
• "فاتن أمل حربي" لـ أحمد العدل،
• "أريد رجلًا" لـ مدين،
• "سيد الناس" لـ أحمد سعد،
• "هو وهي" من ألحان كمال الطويل وعمار الشريعي،
• إضافة إلى تترات معاصرة مثل "السيدة الأولى"، "قضية رأي عام"، و"حكاية حياة" من توقيع محمد رحيم.
أصوات تعبّر عن الماضي والحاضرتألّق في أداء تلك الروائع مجموعة من الأصوات اللامعة التي نجحت في تقديم التترات بإحساس فني راقٍ، وهم: أميرة أحمد، مؤمن خليل، وليد حيدر، محمد حسن، فرح الموجي، وكنزي تركي. قدم كل فنان أداءً صادقًا أعاد من خلاله الحياة إلى الألحان، في تناغم مدهش مع عزف الفرقة المحترف.
إشراف وتنظيم متميزأقيمت الأمسية تحت إشراف الأستاذة أماني السعيد، رئيس الإدارة المركزية للموسيقى العربية، التي حرصت على تقديم أمسية متكاملة من حيث التنظيم والمضمون الفني، لتعبّر عن رؤية وزارة الثقافة في الحفاظ على التراث الموسيقي المصري وتعزيزه ضمن مشروع توثيق وجدان الأمة من خلال الموسيقى.
رسالة فنية تتجاوز الزمنلم يكن الحفل مجرد عرض موسيقي، بل كان رسالة فنية وإنسانية استحضرت الماضي بكل ما فيه من جمال، وذكّرت الجمهور بأهمية الموسيقى في تشكيل الوعي الثقافي والوجداني فالدراما المصرية، بتتراتها الخالدة، لم تكن فقط وسيلة ترفيه، بل أداة للتعبير عن هموم المجتمع وأحلامه.
ختام يحمل وعدًا بالمزيداختُتم الحفل وسط تصفيق حار ووجوه مفعمة بالتأثر والامتنان، في تأكيد على أن الذاكرة الموسيقية والدرامية لا تموت، بل تُبعث من جديد في مثل هذه الليالي التي تصنع الفارق.
وبهذا النجاح الكبير، تتجدد التطلعات للمزيد من الفعاليات التي تعيد لأذهاننا وعينا الجمعي، وتُبقي روح الفن الأصيل حيّة في قلوبنا.