بوتين ولوكاشينكو.. هل يفتحان جبهة غرب أوكرانيا؟
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بوتين ولوكاشينكو هل يفتحان جبهة غرب أوكرانيا؟، ألمح حديث بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره وحليفه البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في لقاء بينهما بمدينة بطرسبورغ، More .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين ولوكاشينكو.
ألمح حديث بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره وحليفه البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في لقاء بينهما بمدينة بطرسبورغ، More...
162.245.85.194
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوتين ولوكاشينكو.. هل يفتحان جبهة غرب أوكرانيا؟ وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بوتین ولوکاشینکو
إقرأ أيضاً:
كاتب بريطاني: دعاة الحرب أخطؤوا في العراق وأفغانستان والآن إيران
قال الصحفي البريطاني أوين جونز إن إسرائيل هي المصدر الأول للإرهاب وانعدام الاستقرار في الشرق الأوسط، ولكن الغرب يواصل تجاهل هذه الحقيقة، وسيؤدي ذلك إلى كارثة جديدة في إيران.
وأضاف كاتب العمود في صحيفة غارديان البريطانية أن "الواحد منا يشعر وكأنه يفقد صوابه" وهو يقرأ بيان مجموعة السبع بأن "إيران هي المصدر الرئيسي للإرهاب في المنطقة"، وأن "من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيكونوميست: نجاح القنبلة الأميركية الخارقة في إيران غير مؤكدlist 2 of 2جدعون ليفي: إسرائيل ليست أسدا صاعدا وإنما هي أسد مريضend of listوتساءل الكاتب عن "حالة الجنون التي تسيطر على السياسيين وأصحاب القرار" بسبب تبرئتهم إسرائيل، مضيفا أنها ارتكبت كل جريمة حرب ممكنة في غزة، وشنت حملة تطهير عرقي في الضفة الغربية، وهاجمت إيران دون دليل أو تبرير، وقصفت المدنيين في لبنان وبيروت، واحتلت أجزاء من سوريا وزعزعت استقرارها.
وأكمل متعجبا من أن من "صفقوا بحماس للمجازر في العراق وليبيا وأفغانستان" ما زالوا يطالبون بسفك المزيد من الدماء، وكأنهم لم يخطئوا بشأن كل ما دعوا له من دمار وعنف في هذه البلاد.
ولفت إلى أن حروب الغرب في الشرق الأوسط -والتي يشجعها الكثيرون الآن مرة أخرى- بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 راح ضحيتها أكثر من 4.5 ملايين إنسان ولم يدفع مروجو هذه الحروب أي ثمن مقابل ذلك.
العراق وإيران والنوويوانتقد جونز المذيع البريطاني السابق أندرو نيل، والمعروف بدعمه غزو العراق، بعد أن قال الأخير "بكل صفاقة" -وفق المقال- إن دعاة السلام في إيران متطرفون ويقفون في صف "ديكتاتورية دينية من العصور الوسطى".
وادعى نيل، قبل غزو العراق بـ6 أشهر، أن المدارس والمشافي في ضواحي بغداد تخفي منشآت سرية لأسلحة كيميائية وبيولوجية، وثبت عدم صحة هذه الادعاءات لكن بعد فوات الأوان، حسب المقال.
وقارن الكاتب هذا الخطاب الدعائي بالموقف من إيران اليوم، إذ تتهم إسرائيل والغرب طهران بالسعي لامتلاك سلاح نووي، في حين تؤكد تقارير الاستخبارات الأميركية العكس.
إعلانوأشار الكاتب إلى ازدواجية المعايير الغربية، موضحا أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي ثبت امتلاكها لترسانة نووية ضخمة، ومع ذلك ترفض التوقيع على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، كما ترفض الخضوع لأي عمليات تفتيش من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
إسرائيل مصدر الإرهابويرى جونز أن "وقاحة إسرائيل لا تُصدق"، فهي تدعي أن مقتل 24 إسرائيليا بهجمات إيرانية يعد دليلا مباشرا على شر النظام الإيراني، بينما قتلت هي أكثر من ضعف هذا العدد من الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الحصول على المساعدات في مجزرة واحدة.
وأشار المقال إلى تقرير حديث بشأن تغطية هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) للمجازر في غزة، كشف أن كل وفاة في صفوف الإسرائيليين حظيت بتغطية إعلامية تزيد بـ33 ضعفا مقارنة بمقتل كل شهيد فلسطيني.
وبينما أكد الكاتب وجوب تجنّب إيران استهداف المدنيين الإسرائيليين، أشار إلى تصريح كينيث روث، المدير السابق لمنظمة هيومن رايتس ووتش، الذي قال إن "خلط إسرائيل بين المواقع العسكرية والمدنية يصعّب تحديد أهداف الصواريخ الإيرانية".
وخلص الكاتب إلى أن الإرهاب بات يعني أي عنف يمارسه أعداء الغرب، وحذر من أن عدم محاسبة السياسيين ومن يدعون إلى الحرب سيؤدي بالجميع إلى الهاوية.