البوابة:
2025-12-10@15:13:00 GMT

رمضان حول العالم.. مساجد ممتلئة وأجواء روحانية

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

رمضان حول العالم.. مساجد ممتلئة وأجواء روحانية

في أجواء روحانية وإيمانية، استقبل نحو 1.9 مليار مسلم في شتى أنحاء العالم شهر رمضان المبارك؛ إذ شوهدت المساجد ممتلئة بالمصلين فيما تزينت الشوارع والطرق بالإضاءة.

ورغم فرحة المسلمين باستقبال الشهر الفضيل، إلا أن الواقع الأليم في قطاع غزة، جعل تلك الفرحة منقوصة، في ظل العدوان الإسرائيلي الغاشم منذ السابع من أكتوبر الماضي، يرافقها مجاعة وظروف إنسانية ومعيشية متردية.

رمضان حول العالم

طفل فلسطيني يلعب بالنار في رفح، جنوب قطاع غزة، عشية شهر رمضان. (وكالة فرانس برس)

امرأة فلسطينية نازحة تخبز الخبز قبل تناول وجبة الإفطار في رفح، غزة. (سعيد الخطيب / وكالة الصحافة الفرنسية / غيتي إيمدجز)

رجل يحاول ارتداء القبعة التقليدية التي سيتم استخدامها أثناء الصلاة خلال شهر رمضان، في كشك في بيشاور، باكستان. (محمد سجاد / ا ب)

طفلة تلعب بينما تؤدي نساء مسلمات الصلاة العشاء في شهر رمضان في سيريمبان، ماليزيا. (محمد فردوس / نور فوتو / ا ف ب)

شاب مسلم يصلي في أحد المساجد قبل شهر رمضان في تشيناي، الهند. (ساتيش بابو / وكالة الصحافة الفرنسية / غيتي إيماجز)

امرأة تلتقط صورة لوجبة قبل الإفطار في هامبورغ، ألمانيا. (إيمان هلال / صور التحالف / غيتي إيماجز)

امرأة صومالية ترتب البطيخ للبيع في سوق في الهواء الطلق، مع بدء المسلمين شهر رمضان، في مقديشو، الصومال. (فيصل عمر / رويترز)

المصلون يتجمعون في مسجد الشيخ زايد الكبير في اليوم الأول من شهر رمضان في أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة. (ريان ليم / وكالة الصحافة الفرنسية / غيتي إيماجز)

نساء إيرانيات يلتقطن صورة سيلفي في ضريح إمام زاده صالح في طهران، إيران. (ماجد أصغريبور/ وكالة أنباء وانا/ رويترز)

رجل يحمل طفله بعد الصلاة في مسجد المكمور في باندا آتشيه، إندونيسيا. (شايدر محي الدين / وكالة الصحافة الفرنسية / غيتي إيماجز)

رجل يحمل طفله بعد الصلاة في مسجد المكمور في باندا آتشيه، إندونيسيا. (شايدر محي الدين / وكالة الصحافة الفرنسية / غيتي إيماجز)

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان وکالة الصحافة الفرنسیة شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

ما المحتوى الإخباري الرابح والخاسر أمام الذكاء الاصطناعي؟

قالت أكاديمية وصحفية أميركية معروفة، إن الصحافة التفسيرية تنهار أمام إجابات تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشيرة في المقابل إلى أنواع المحتوى الذي لن يتغلب عليه الذكاء الاصطناعي في عام 2026.

وفي مقالة حملت عنوان "عذرا، المفسّر مات" على موقع "نيمان لاب" ضمن سلسلة مقالات لاستكشاف مستقبل الصحافة في 2026، قالت الأستاذة في كلية "كريغ نيومارك" للدراسات العليا في الصحافة بجامعة نيويورك ماري جيلوت: "أتذكرون عندما طلبنا من الصحفيين كتابة المزيد من المقالات التفسيرية؟ نعم، آسفون لذلك".

الناس يحبون إجابات وتفسيرات الذكاء الاصطناعي بما فيه الكفاية، ولا ينقرون على روابط المقالات الإخبارية

بواسطة ماري جيلوت - أستاذة الصحافة في جامعة نيويورك

وجزمت جيلوت، إن مستقبل الصحافة يتمثل في تناول أوسع للأخبار والمقالات التفسيرية، لمساعدة القراء على إدارة حياتهم، غير أنها اليوم تعتذر عن تصريحاتها السابقة: "اليوم، يسأل قراؤنا الذكاء الاصطناعي عن كل هذه الأشياء، سواء كان ذلك عبر "شات جي بي تي" أو الملخصات في أعلى نتائج بحث غوغل".

"Remember when we told journalists to write more explainers? Yeah, sorry about that." https://t.co/omcXMEq3a5 pic.twitter.com/wfN8qXDsd7

— Nieman Lab (@NiemanLab) December 5, 2025

الناس معجبون بتفسيرات الذكاء الاصطناعي

وأضافت أن الناس يحبون إجابات الذكاء الاصطناعي بما فيه الكفاية، ولا ينقرون على روابط المقالات، مما دفع العديد من المؤسسات الإخبارية إلى توقع خسارة كاملة للإحالات من البحث (والإيرادات المصاحبة لها) في المستقبل القريب جدا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2القدس تحتضن منتدى رقميا لتعزيز الابتكار وريادة الأعمالlist 2 of 2ما مخاطر استسلام الصحافة للذكاء الاصطناعي؟end of list

واستدركت الكاتبة "إن ذلك ليس عند جميع وسائل الإعلام، فبعض العلامات التجارية الإعلامية لا تزال تعمل جيدا، وسجلت استقرارا أو حتى نموا في حركة المرور من البحث على مدار العامين الماضيين، لافتة إلى أن طبيعة الإنتاجات الصحفية وقاعدة المشتركين المخلصين للغاية لدى بعض المؤسسات ساعدتها على الصمود.

مؤسسات إخبارية عدة تتوقع خسارة كاملة للإحالات من البحث في المستقبل القريب جراء ملخصات الذكاء الاصطناعي (شترستوك)

وبشكل مكثف، قالت جيلوت، إن ثمة أنواعا من المحتوى الإخباري تخسر أمام الذكاء الاصطناعي ومنها: 

إعلان المقالات التفسيرية. مقالات التعليمات (كيف تحمي حساباتك على مواقع التواصل الاجتماعي؟). الأخبار دائمة الخضرة (لا تنتهي صلاحيتها بسرعة). الأخبار المجمّعة. قوائم الموارد (أهم المواقع أو الأماكن أو الجامعات.. إلخ). ساعات عمل المكاتب الحكومية (معلومات ثابتة يحتاجها الناس). وصفات الطعام.

أما المحتوى الإخباري الرابح في عام 2026، بحسب الخبيرة الصحفية فكان:-

الأخبار المحلية. الأخبار العاجلة (لحظة حدوثها). السبق الصحفي. القصص أو الشهادات برواية أصحابها. الصحافة الاستقصائية.

وأشارت الكاتبة إلى أن أنماط المحتوى السابقة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أو لا يرغب في تلخيصها، لأنها حديثة أو فريدة جدا، وأكدت أن الروبوتات لن تكتشف كيفية القيام بذلك، ربما إلى الأبد، ولكن على الأقل ليس في عام 2026.

واختتمت "كنت أفكر كثيرا في كيفية اندماجنا نحن الصحفيين البشر في المستقبل الذي يتوسطه الذكاء الاصطناعي، وتوقعي هو أننا سنعود إلى الأساسيات".

مقالات مشابهة

  • شتاء سياحي ساخن في مصر.. إشغالات كاملة ورحلات ممتلئة حتى إشعار آخر
  • لبنان على موعد مع منخفض جوي جديد.. أمطار غزيرة وعواصف رعدية وأجواء باردة
  • اللي يخسرك خسران.. محمد رمضان يدعم محمد صلاح في أزمته الأخيرة
  • محمد هشام عبية بـ "ماستر كلاس" مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير
  • عام على سقوط الأسد.. صحفيو سوريا يتمتعون بحريتهم بعد 50 عاما
  • بين الكاتب والمكتوبجى
  • وكالة الأنباء الفلسطينية: 3 قتلى في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الجمهورية الفرنسية
  • وكالة الطاقة تكشف فقدان مفاعل تشيرنوبل قدرته على احتواء الإشعاع بعد ضربة مسيرة
  • ما المحتوى الإخباري الرابح والخاسر أمام الذكاء الاصطناعي؟