في الحياة، الخير المعقول ليس بالضرورة هو الأسرع والأكثر تكلفة، وفقًا لذلك تفكر شركات مثل "فيليبس" في الحلول التي تلبي مجموعة واسعة من احتياجاتك اليومية، حيث تعكس مجموعات الشاشات لدينا هذا المفهوم كلياً، لذلك تظهر تجاربنا وأبحاثنا أن بعض مواصفات الشاشة التي تمثل أفضل قيمة مقابل أموالك، مصممة لغالبية استخداماتك النموذجية، إذ تم تصنيع شاشات "فيليبس" 100 هرتز (100Hz Philips) بعناية فائقة، مع مزيج من المميزات والمواصفات ، لتناسب كل احتياجاتك، مما يجعلها مثالية للدراسة والعمل والألعاب.

لماذا تعد شاشة (100 هرتز) هي الخيار الأفضل بالنسبة لك
وبفضل الدقة المثلى ومعدلات التحديث 100 هرتز (100Hz) ، والموازنة بشكل مثالي وتلقائي مع معدلات الإطارات التكميلية، ستحصل على إنتاجية محسنة وزوايا مشاهدة واسعة وتقليل اهتزاز الشاشة للحصول على تجربة مشاهدة وألعاب أنيقة وسلسة وخالية من العيوب، إلى جانب عرض واضح للكائنات المتواجدة في الألعاب بشكل أكثر سلاسة، ويمكن تحقيق هذا الأداء بكافة مميزاته باستخدام الهاردوير والملحقات وبطاقات الرسومات الموجودة ، بدون الحاجة لإجراء عملية تحديثات أو ترقية.

كفاءة العمل
مع طرز شاشات" فيليبس" بمعدل التحديث 100 هرتز (100Hz) ، تدعم تقنية Adaptive-Sync ميزات الـ DRR (معدل التحديث الديناميكي) الجديدة لنظام التشغيل "ويندوز 11"، ومعدل التحديث المتغير ديناميكيا وفقا لمهمتك، وتحقيق التوازن بين الأداء واستهلاك الطاقة. كما يتيح لك تقليب الصفحات والتمرير بشكل أسرع، بالإضافة إلى "الكتابة بالحبر" الأكثر سلاسة في العديد من تطبيقات "مايكروسوفت" و"أدوبي"، وإنهاء تصميمات CAD / CAM وجدول البيانات والمستندات ومشروعات التصميم دون عناء وفي الوقت المحدد، وبفضل التوازن المثالي بين السرعة والكفاءة والأداء ، يمكنك أن تكون آمنا مع العلم أن شاشتك تلبي جميع احتياجاتك في توفير الطاقة، فهي منتجة بشكل تام.

إراحة العين
كما جاءت شاشات " فيليبس" بمميزات عديدة من شأنها إراحة العين، حيث تركز على تنظيم السطوع وتقليل الوميض للحصول على مشاهدة أكثر راحة، بالإضافة إلى تقنية Flicker-Free من "فيليبس" حيث يستخدم إعداد LowBlue Mode من "فيليبس" تقنية ذكية لتقليل الضوء الأزرق الضار على الموجات القصيرة، ويساعد ذلك على حماية العينين من الأضرار، مما يقلل من التأثيرات السلبية على الرؤية مع مرور الوقت، علاوة على ذلك، تعمل تقنيات PowerSensor وLightSensor تلقائيًا على تقليل سطوع الصورة وضبطه لتوفير الطاقة.

خضراء ومستدامة
وتركز شركة "فيليبس" بشكل كبير على المستقبل المستدام، من خلال المبادرات التي تتطلقها مثل مبادرة كفاءة استخدام الطاقة، والتغليف القابل لإعادة التدوير بالكامل، والامتثال للمعايير البيئية الدولية، تؤكد "فيليبس" على على عدم الاعتماد على المواد الضارة مثل الزئبق والهالوجينات وPVC وBFR من خلال الالتزام الصارم بمعايير RoHS لضمان الحد بشكل كبير من المواد السامة أو التخلص منها بالإضافة إلى استخدام مواد التعبئة والتغليف المعاد تدويرها بنسبة 100%، كما تستخدم "فيليبس" أيضًا ما يصل إلى 85% من المواد البلاستيكية المعاد تدويرها بعد الاستهلاك في بعض الطرازات المختارة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

«الفن المصري الحديث».. «درة» متاحف الشرق الأوسط ويضم قطعا نادرة

يقع متحف الفن المصرى الحديث داخل حرم ساحة دار الأوبرا المصرية فى جزيرة الزمالك، لذلك يُطلق عليه أيضاً اسم متحف «الجزيرة للفنون»، ويتكون من 10 قاعات عرض، موزّعة على ثلاثة طوابق، بالإضافة إلى ساحة مفتوحة فى الهواء الطلق، فى مقدّمة المتحف، لعرض أعمال النحت كبيرة الحجم.

«الجزيرة» يضم الآلاف من إبداعات المصريين منذ عشرينات القرن الماضى حتى الآن

ويضم المتحف آلاف القطع الفنية النادرة، التى تمثّل شتى تيارات وأنواع الفنون، ويحتوى المتحف على آلاف الأعمال الفنية من إبداعات الفنانين المصريين والعرب منذ عام 1887 وحتى عام 1975، إلى جانب أعمال عدد من الفنانين المعاصرين، وتم توزيع بعض هذه الأعمال، على سبيل الإعارة، للعرض فى متاحف أخرى، أو فى أماكن عامة داخل مصر وخارجها.

عند بداية إنشائه، تم تخصيص متحف الفنون لعرض مقتنيات وزارة المعارف، التى كان يتم جمعها فى صالون القاهرة السنوى، الذى تنظمه جمعية محبى الفنون الجميلة، وكان يتم تجميع تلك المقتنيات داخل قاعة صغيرة بمقر جمعية محبى الفنون الجميلة، الذى يقع حالياً فى شارع الجمهورية، بمنطقة عابدين.

وحسب تقرير لوزارة الثقافة، فقد ظهرت الحاجة إلى إنشاء متحف للفنون فى بداية الربع الثانى من القرن الماضى، حيث كانت مصر تعيش نهضة فنية كبيرة، بعد سنوات من إنشاء مدرسة الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1908، والتى أصبح اسمها فى ما بعد كلية الفنون الجميلة، الكائن مبناها حالياً بجزيرة الزمالك فى القاهرة.

وعلى فترات متعاقبة، خضع متحف الفن المصرى الحديث لعمليات تطوير متعدّدة، شملت نظم العرض المتحفى والإضاءة، والنظم الأمنية، إلى أن تم افتتاحه مؤخراً فى عام 2020، وأصبح يضم الآلاف من الأعمال الفنية المتميزة، من إبداعات الفنانين المصريين منذ عشرينات القرن الماضى إلى اليوم، ويحتوى المتحف على عدد كبير من الأعمال الفنية فى الرسم والحفر والتصوير والخزف والنحت، ويعتبر رواد المتحف أنها تمثل النبض الحى لواقع وتاريخ الحركة التشكيلية المصرية المعاصرة.

مقالات مشابهة

  • اختراع تقنية جديدة تُمكّن من تحويل الماء إلى وقود
  • المملكة تستضيف الاجتماع السابع لمديري الطيران المدني لدول الشرق الأوسط
  • «الفن المصري الحديث».. «درة» متاحف الشرق الأوسط ويضم قطعا نادرة
  • الدوحة للأفلام تعلن في مهرجان كان السينمائي عن 44 مشروعاً حصلوا على منح دورة الربيع 2024
  • «تريندز» يناقش التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط
  • صناعة الدولة الهشة.. العراق واللاعبون الدوليون
  • رعد: المقاومة تصعّد من عملياتها من أجل حفظ معادلة الردع
  • "أمازون": المدفوعات الرقمية تعزز اقتصاد الوقت الحقيقى فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • عبر تقنية الهولوغرام.. كوكب الشرق أم كلثوم تحيي حفلا فنيا في المغرب
  • عرض شعار هايتيرا على واجهة برج خليفة