سيناتور: الولايات المتحدة تواجه أخطر تهديد إرهابي منذ عام 2001 بسبب الهجرة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
الولايات المتحدة – أكد السيناتور الأمريكي عن الحزب الجمهوري تيد كروز أن الولايات المتحدة تواجه أخطر تهديد إرهابي منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 بسبب سياسات الهجرة التي ينتهجها الرئيس جو بايدن وفريقه.
وقال كروز في حديث لقناة Fox News: “الخطر الإرهابي الذي تواجهه بلادنا ضخم وأكبر مما كان عليه في أي لحظة منذ 11 سبتمبر 2001”.
وأشار كروز إلى أن إدارة بايدن لا تتخذ إجراءات كافية لحماية الولايات المتحدة ضد الخطر الإرهابي المرتبط بتدفق المهاجرين غير الشرعيين.
وأضاف: “هذا غزو يحتاج إليه الديمقراطيون لأسباب سياسية وثمن ذلك هو موت الناس”.
وفي وقت سابق قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن سياسة بايدن أدت إلى زيادة عدد المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة إلى 15 مليون شخص وأن الرئيس الحالي لا يفهم النطاق الحقيقي لأزمة الهجرة.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
وواجهت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون موجة من ردود الفعل داخل عائلتها بعد إعلانها عن الاسم الذي اختارته لابنها البالغ من العمر أربع سنوات.
وأوضح جوهانسون، خلال ظهورها في حلقة من برنامج "توداي مع جينا وأصدقائها" التي شاركت في تقديمها في الرابع من ديسمبر، أن قرار اختيار اسم "كوزمو" لم يلق ترحيباً كاملاً من جميع أفراد الأسرة.
تشرح جوهانسون دوافعها لاختيار الاسم وتوقعها لردود الفعل
تعترف النجمة بأنها لم ترغب في الكشف المبكر عن الاسم خوفاً من التعليقات غير المتوقعة. وتقول إن بعض أفراد العائلة أبدوا ردة فعل مربكة أشعرتها بأن الاسم قد لا يكون مناسباً لهم، رغم أنه يحمل بالنسبة لها ولزوجها كولين جوست معنى خاصاً. وتضيف أن والدتها كانت من أكثر المرحبين بالاسم، بعد أن ربطته بذكريات طفولية خاصة، ما منح الاختيار بعداً عاطفياً مميزاً.
تروي الممثلة كيف أثارت حماتها جدلاً حول الاسم
واستعادت جوهانسون موقف حماتها التي حاولت لاحقاً البحث عن اسم مشابه وأكثر انتشاراً، حتى أشارت إلى اسم "كوزيمو" بوصفه خياراً يمكن تقبله.
ويعكس هذا التفاعل حاجة بعض أفراد العائلة إلى فهم خلفية الاسم قبل تقبله، خصوصاً أنه غير مألوف في الثقافة الأمريكية الدارجة.
توازن جوهانسون بين حياتها المهنية وتربية أطفالها
تتحدث الممثلة عن تحديات التوفيق بين مسيرتها المهنية ومسؤوليات الأمومة، خصوصاً بعد خوضها تجربتها الإخراجية الأولى في فيلم "إليانور العظيمة".
وأشارت إلى أنها تعتمد وزوجها على مساعدتين موثوقتين لدعم الأسرة، مؤكدة أن هذا الدعم ضروري في ظل جداول العمل المزدحمة. وتوضح أن التزامها بالروتين اليومي لأطفالها يجعل المحافظة على الاستقرار أولوية، حتى لو تطلّب ذلك التخلي عن بعض المهام المهنية.
تعترف النجمة بمعاناة الشعور بالذنب بين العمل والبيت
ووصفت جوهانسون شعور الأم العاملة الذي ينتابها حين لا تستطيع الإحاطة بكل المسؤوليات، سواء في العمل أو داخل المنزل. وتؤكد أن التواصل وتقاسم المهام مع الشريك يمثلان السبيل الأمثل للحفاظ على التوازن، مشيرة إلى أن الهدف ليس الكمال بل تقليل الفجوة بين الجانب المهني والعائلي قدر المستطاع.