البيوضي: الدبيبة يسعى للحصول على ضمانات دولية بعدم ملاحقته قانونيًا
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ليبيا – رأى المرشح الرئاسي سليمان البيوضي، أن رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة، أصبح مُقتنعا تمامًا بمسألة مغادرته للسلطة وتشكيل حكومة جديدة موحدة .
البيوضي وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، اعتبر أن اجتماع القاهرة والترحيب غير المسبوق من الدول العربية بنتائجه، زاد من قناعة الدبيبة بمغادرة منصبه.
ونوه إلى أن الدبيبة يسعى للحصول على ضمانات دولية بعدم ملاحقته قانونيًا في حال مغادرته السلطة وتسليمها لحكومة جديدة موحدة ،كما يسعى أيضا لتواجد بعض الوزراء المقربين منه في الحكومة الجديدة .
وختم البيوضي :” في حال ضمن الدبيبة ما يسعى له، سيكون أول المرحبين بتشكيل حكومة جديدة “.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: أوكرانيا تتخلى عن طموح الانضمام للناتو مقابل ضمانات أمنية غربية
صراحة نيوز-أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل محادثات مع مبعوثين أميركيين في برلين، أن أوكرانيا تخلت عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، مقابل ضمانات أمنية غربية كحل وسط لإنهاء الحرب مع روسيا.
يمثل هذا التحوّل خطوة كبيرة لأوكرانيا التي سعت للانضمام إلى الناتو كضمانة ضد الهجمات الروسية، وأدرجت هذا الطموح في دستورها.
تلبي هذه الخطوة أيضاً أحد أهداف روسيا في الحرب، رغم أن كييف “متمسكة حتى الآن” بموقفها الرافض للتنازل عن أراضيها لموسكو.
أوضح زيلينسكي الأحد أن قبول الضمانات الأمنية المقدمة من الولايات المتحدة والشركاء الأوروبيين وغيرهم، كبديل عن عضوية أوكرانيا في الناتو، يشكل حل وسط من جانب بلاده.
وردًا على أسئلة صحفيين عبر واتساب، قال زيلينسكي: “منذ البداية، كانت رغبة أوكرانيا هي الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.. هذه ضمانات أمنية حقيقية، لكن بعض الشركاء من الولايات المتحدة وأوروبا لم يدعموا هذا الاتجاه”.
أضاف زيلينسكي: “الضمانات الأمنية الثنائية بين أوكرانيا والولايات المتحدة، والضمانات الشبيهة بالمادة الخامسة المقدمة لنا من جانب الولايات المتحدة، والضمانات الأمنية من الزملاء الأوروبيين، وكذلك دول أخرى مثل كندا واليابان، هي فرصة لمنع غزو روسي آخر”.
وتابع: “هذا بالفعل حل وسط من جانبنا”، مشيراً إلى أن الضمانات الأمنية يجب أن تكون ملزمة قانونياً.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره