التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية.. مدبولي: ندعم اليمن ووحدته وسلامة أراضيه
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
جدد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، التأكيد على دعم مصر لليمن وحكومتها الشرعية والحرص على دعم جهود استقرار الدولة اليمنية ووحدتها وسلامة أراضيها.
ونوه مدبولي - في اتصال تلقاه من رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني الدكتور أحمد عوض بن مبارك، وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ نت) الجمعة - بمستوى العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر واليمن، والحرص المشترك على الدفع بها الى آفاق رحبة من التطور والنماء.
وبحث الجانبان، علاقات التعاون التاريخية والمتينة القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين، والتشاور بشأن عدد من القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتوحيد وجهات النظر.
التطورات الحالية في البحر الأحمروذكرت "سبأ نت" أنه جرت مناقشة التطورات الحالية في البحر الأحمر وانعكاساتها الأمنية والاقتصادية والبيئية على اليمن ومصر ودول المنطقة عموما، والعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة وضرورة وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
كما تبادل مدبولي وابن مبارك - خلال الاتصال - التهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك، والتمنيات للبلدين الشقيقين وشعبيهما وشعوب الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع بالخير والاستقرار والازدهار.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بحث تعزيز التعاون البرلماني مع سوريا
أبوظبي: «الخليج»
بحثت لجنة الصداقة مع برلمانات الدول العربية في المجلس الوطني الاتحادي، برئاسة سلطان بن يعقوب الزعابي رئيس اللجنة، خلال اجتماع افتراضي عقدته أمس الاثنين، مع لجنة الأخوة البرلمانية السورية - الإماراتية في مجلس الشعب بالجمهورية العربية السورية، برئاسة أسامة مصطفى نائب رئيس اللجنة، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلمانية بين المجلسين.
شارك في الاجتماع أعضاء لجنة الصداقة حشيمة ياسر العفاري نائب رئيس اللجنة، وعائشة خميس الظنحاني، وهلال محمد الكعبي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني في المجلس، وحسن أحمد الشحي سفير دولة الإمارات لدى الجمهورية العربية السورية. وجرى خلال الاجتماع التأكيد على متانة العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، وأهمية تعزيز التعاون المشترك بين المجلسين لدفع مختلف مجالات التعاون المشترك بين البلدين إلى آفاق أرحب، فضلاً عن ضرورة تبادل الممارسات والخبرات البرلمانية، والتنسيق حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.