فلسطين.. شهداء ومصابين جراء قصف الاحتلال منزلين شرق وغرب مخيم النصيرات
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، باستشهاد عدد من المواطنين الفلسطينيين وإصابة آخرين في قصف منزلين شرق وغرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
ومنذ قليل، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، غارة عنيفة على مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة.
نفذ الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات جوية وقصفات مدفعية على أهداف في قطاع غزة، فقامت الطائرات الإسرائيلية والمدفعية بقصف مكثف على مدينة بيت حانون شمال القطاع.
كما قصف الاحتلال بناية سكنية من 7 طوابق تؤوي نازحين في حي الرمال وسط مدينة غزة ، ونتج عن تلك القصف عشرات الجرحى والمفقودين تحت الأنقاض.
ويستمر الاحتلال الإسرائيلي، في استهداف المواطنين الفلسطينيين المدنيين في كل أنحاء قطاع غزة، فارتفع أعداد الشهداء والجرحى الفلسطينيين منذ بدء العدوان على غزة في السابع من أكتوبر الماضي، إلى 31،490 شهيدًا، و73439 جريحًا، كما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهداء مصابين قصف منزلين مخيم النصيرات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية فلسطينية: 4 شهداء و70 مصابا برصاص قوات الاحتلال بغزة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن مصادر طبية فلسطينية، قالت إن هناك 4 شهداء و70 مصابا برصاص قوات الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات غربي رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
وكشفت القناة أن هناك شهيدا ومصابين برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات على محور نتساريم وسط قطاع غزة، وهناك 5 شهداء بينهم طفلتان في قصف مسيرة إسرائيلية خيام نازحين بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأعلنت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، مساء أمس السبت، أنها ستعيد فتح موقعين لتوزيع المساعدات في رفح جنوب قطاع غزة، بعد أن أُغلقا مؤقتًا بسبب ما وصفتها بـ"تهديدات من حركة حماس لموظفيها".
وأوضحت المؤسسة، في بيان نشرته على صفحتها الرسمية على "فيسبوك" باللغة العربية، أن الموقعين سيُفتحان ظهر الأحد، محذرة السكان من التوجه إلى مواقع التوزيع قبل موعد الافتتاح الرسمي، مشيرة إلى أن من يخالف التعليمات قد لا يحصل على المساعدات.
كما أكدت المؤسسة ضرورة توجه النساء بأنفسهن إلى الموظفين للحصول على المساعدات، في محاولة لتنظيم عملية التوزيع بعد الازدحام الشديد الذي شهدته المواقع منذ بدء عمليات التوزيع في 26 مايو الماضي، وهو ما يعكس حجم الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع، حيث يضطر كثير من السكان للسير لمسافات طويلة وحمل صناديق ثقيلة من الطعام.
انتقادات أممية
في السياق نفسه، انتقدت الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى آلية التوزيع الحالية، مؤكدين أن المدنيين المحتاجين لا ينبغي أن يُجبروا على المرور عبر نقاط تسيطر عليها قوات الجيش الإسرائيلي للحصول على المواد الغذائية.