مها أحمد: مجدي كامل سيدي وتاج راسي وجزمته فوق دماغي.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عبرت الفنانة مها أحمد عن حبها الشديد لزوجها الفنان مجدي كامل قائلة: "ممكن أكون حسدت نفسي عشان متجوزة راجل زي الفل، دكتور وبقالنا 30 سنة متجوزين، مسبتش البيت مرة، بيعشقني وهو سيدى وتاج راسي وجزمته على دماغي، وانا مبعرفش اتخانق، وساعات اكون متعصبة جدًا عليه لاني عصبية شوية ولما يخرج من الأوضة أقوله مجدي اعملي معاك شاي والموضوع يخلص، وهو استغرب ده في اول الجواز".
وقالت مها أحمد خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "مجدي بيحبني عشان حلوة وامورة ومتجددة طول الوقت والكلام ده المفروض تعمله كل الستات، وانا بتشقلب ف البيت، وبيحبني كمان عشان شبه مامته، وست مكافحة وبيدلعني بيقولي يا وزة وحياتنا كلها متخرجش بره ولو هعيش معاه ب 1000 جنيه او 10 جنيه هعيش موافقة، وجبت أجهزة بيتي كلها بالقسط ساعة الجواز، والست متسامحش في الخيانة وأنا عمري ما اتخانت وانا ست كاملة متكاملة وقمر وبحب ادلع واتدلع، ومجدي طول عمرنا اول مايرجع البيت بيناديني يا وزة وياخدني وانا قصيرة كده في حضنه ويحط دماغي على صدره".
برنامج “أسرار” تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة والسياسة في مصر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مها أحمد مها أحمد
إقرأ أيضاً:
محمد شقيق وحزب البام يقودان نقلة نوعية في واحة سيدي ابراهيم.
بقلم : شعيب متوكل
منذ توليه رئاسة جماعة واحة سيدي ابراهيم، أبان محمد شقيق، القيادي بحزب الأصالة والمعاصرة، عن حنكة سياسية وإدارية أهلته لقيادة مرحلة جديدة من التنمية الشاملة داخل هذه الجماعة الواقعة على مشارف مدينة مراكش.
في ظرف وجيز، استطاع شقيق أن يضع بصمته الواضحة من خلال إطلاق مشاريع تنموية كبرى، تراوحت بين تعزيز البنيات التحتية وتحسين الخدمات الاجتماعية، ما جعل من الجماعة فضاءً يستعيد حيويته الاقتصادية ويعزز من جاذبيته الاستثمارية.
من بين أبرز إنجازات محمد شقيق خلال ولايته، تشييد محطة للقطار السريع (TGV)، التي تمثل تحولا استراتيجيا في البنية التحتية والنقل. هذا المشروع الطموح جعل من واحة سيدي ابراهيم نقطة وصل جديدة بين مراكش وباقي المدن الكبرى، وعزز مكانة الجماعة على خارطة الاستثمار والسياحة، وساهم في خلق فرص شغل مباشرة وغير مباشرة لفائدة أبناء المنطقة.
إلى جانب مشروع القطار السريع، تم إصلاح وتعبيد عدد مهم من الطرق، مما ساهم في فك العزلة عن العديد من الدواوير وربطها بالمراكز الحيوية. كما تم تطوير الإنارة العمومية وشبكات الصرف الصحي تدريجياً، وفق مقاربة تشاركية مع الساكنة.
لم يغفل شقيق قطاعي التعليم والصحة، حيث تم تعزيز النقل المدرسي لفائدة التلاميذ في المناطق النائية، وتم إحداث شراكات مع جمعيات المجتمع المدني لدعم تمدرس الفتيات. كما ساهمت الجماعة تحت إشرافه في دعم المراكز الصحية وتحسين الخدمات الطبية الأولية لفائدة الساكنة.
في إطار حرصه على التنمية المستدامة، أطلق شقيق مبادرات لتهيئة المساحات الخضراء والحفاظ على البيئة، فضلاً عن العمل على مشروع لتدبير النفايات بشكل عقلاني يراعي المعايير البيئية الحديثة.
يراهن محمد شقيق على ترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة، من خلال اعتماد آليات تشاركية في اتخاذ القرار وإشراك الساكنة في صياغة أولويات التنمية. ويحرص على التواصل المستمر مع المواطنين، ما عزز من ثقة الساكنة في عمل المجلس الجماعي.
بروح عملية ورؤية استراتيجية، يسير محمد شقيق نحو استكمال عدد من المشاريع الكبرى، أبرزها تقوية البنية التحتية للسياحة القروية، واستقطاب استثمارات جديدة تخلق فرص شغل لأبناء المنطقة، مما يؤكد أن واحة سيدي ابراهيم تسير بثبات نحو مستقبل أكثر إشراقاً.