جولدا مائير.. تفاصيل عرض فيلم السيرة الذاتية لرئيسة وزراء إسرائيل خلال نصر أكتوبر منوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، جولدا مائير تفاصيل عرض فيلم السيرة الذاتية لرئيسة وزراء إسرائيل خلال نصر أكتوبر،معظم الشباب الإسرائيلي حاليا لا يعرفون من هي جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل خلال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جولدا مائير.. تفاصيل عرض فيلم السيرة الذاتية لرئيسة وزراء إسرائيل خلال نصر أكتوبر ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
معظم الشباب الإسرائيلي حاليا لا يعرفون من هي جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل خلال حرب أكتوبر 1973، والمرأة الوحيدة التي شغلت منصب رئيس وزراء إسرائيل حتى يومنا هذا.. كلمات نشرتها مواقع إسرائيلية لتوضيح السبب الرئيسي وراء العمل السينمائي الضخم عن جولدا مائير.
“ليس أشق علي نفسي من الكتابة عن حرب أكتوبر 1973” هكذا بدأت مائير حديثها في كتابها "حياتي" والذي ترجم إلي "اعترافات جولدا مائير"، لكن في فيلم “جولدا” والمتوقع أن يعرض في دور السينما في 25 أغسطس القادم تظهر هيلين ميرين، الممثلة الإنجليزية الحائزة على جائزة أوسكار عام 2006 تخاطب شعب إسرائيل أثناء الحرب ببداية المقطع الدعائي لفيلم Golda.
فيلم جولدا“جولدا” فيلم ينتظره الكثيرون حيث من المفترض أنه يسرد أحداث حقيقة عن السيدة الوحيدة التي ترأست مجلس وزراء إسرائيل في فترة عصيبة من وقائع نصر أكتوبر المجيد 1973م، كما أنها وصفت بٕ “الشخصية السياسية القوية”.
يركز فيلم جولدا على رئيسة وزراء إسرائيل خلال 19 يوما “متوترين” من أحداث حرب أكتوبر 1973، كما يجسد دور وزير الخارجية الأمريكي - اليهودي - هنري كيسنجر، الممثل الأمريكي، ليف شرايبر.
هذه ليست المرة الأولى التي تجسد فيها هيلين ميرين شخصية يهودية بارزة حيث أنها لعبت دور البطولة للاجئة اليهودية ماريا ألتمان في دراما عام 2015: "امرأة في ذهب" إلى جانب رايان رينولدز، وهو الأداء الذي أكسبها ترشيحا لجائزة SAG في فئة الممثلات الرائدات.
جولدا مائير Golda Meir“ليست يهودية" بهذا الجملة يواجه النقاد بطولة هيلين ميرين صاحبة الـ 78 عاما لفيلم “جولدا مائير" بانتقادات لاذعة كونها تجسد سيرة ذاتية لشخصية يهودية مهمة وهي بريطانية الأصل، وفقا لما ذكره موقع “سي إن إن”.
وفي حديث إلى الديلي ميل في عام 2022، ردت هيلين ميرين على الانتقادات الاذعة، قائلة: “إذا كانت شخصية غير يهودي لا تستطيع أن تلعب دور يهودية، فإن شخصية يهودية يمكنها أن تلعب دور شخصية غير يهودية؟".
جولدا مائير185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جولدا مائير.. تفاصيل عرض فيلم السيرة الذاتية لرئيسة وزراء إسرائيل خلال نصر أكتوبر وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جولدا مائیر
إقرأ أيضاً:
يهودية يمنية تتخلى عن جنسيتها الإسرائيلية في أسطول الصمود.. ماذا قالت؟
كشفت الصحفية اليمنية اليهودية نوا أفيشاغ شنال، المقيمة في باريس، عن تخليها عن جنسيتها الإسرائيلية قبل مشاركتها في أسطول الصمود الذي كان يهدف إلى كسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة.
وقالت شنال "انضممت إلى أسطول الصمود انطلاقًا من شعور عميق بالمسؤولية تجاه إخواني الفلسطينيين الذين يتعرضون لإبادة جماعية وتطهير عرقي على يد إسرائيل، ولأكون جزءًا من عملية حاسمة لكسر الحصار غير القانوني على غزة".
وأضافت شنال أن "الخوف والقلق مشاعر إنسانية، لكن العزيمة على فعل الصواب تتغلب عليهما. ما نمر به لا يقارن بما يتعرض له الفلسطينيون كل يوم"، وذكرت المجتمع الدولي بمسؤوليته القانونية والأخلاقية في التدخل "قبل وقوع أي كارثة"، وأردفت: "الدول ملزمة بالتحرك لمنع الإبادة الجماعية قبل وقوعها".
وأشارت إلى أن الصحفيين الفلسطينيين "يغطون إبادة جماعية يتعرضون لها"، وأنهم من خلال أسطول تحالف الحرية، لا يهدفون فقط إلى كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة، بل أيضا إلى كسر "التعتيم الإعلامي السائد".
وكانت السفن التابعة لأسطول الصمود قد انطلقت من مدينة أوترانتو الإيطالية، متجهة إلى قطاع غزة، في محاولة لتحدي الحصار الإسرائيلي المستمر منذ سنوات، وتضم السفن على متنها صحفيين وأطباء وناشطين دوليين، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، الذين يسعون لتسليط الضوء على الوضع الإنساني المتدهور في غزة قبل أن يقوم الاحتلال الإسرائيلي بالسيطرة على جميع السفن وترحيل النشطاء.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية عن اعتراضها للأسطول في المياه الدولية، حيث قامت باحتجاز السفن واعتقال مئات الناشطين على متنها، وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الأسطول كان ينقل مساعدات إنسانية عبر قنوات غير معترف بها، وإنه تم التعامل مع المعتقلين وفقًا للقانون الدولي، لكن العديد من الناشطين المعتقلين، بما في ذلك غريتا ثونبرغ، أفادوا بتعرضهم لسوء المعاملة، مثل الحرمان من النوم، والتهديدات، والاعتداءات اللفظية والجسدية، وهو ما نفته السلطات الإسرائيلية.
من جانبها، أكدت شنال أن مشاركتها في الأسطول لم تكن مجرد عمل رمزي، بل تعبير عن موقف أخلاقي وإنساني ضد ما وصفته بـ"الإبادة الجماعية والتطهير العرقي" الذي يتعرض له الفلسطينيون.
وأضافت: "السؤال الحقيقي ليس لماذا انضممت؟ بل لماذا تترك واجبات الدول للمدنيين؟".
ويعد أسطول الصمود العالمي ليس الأول من نوعه، فقد سبقته عدة محاولات دولية لكسر الحصار على غزة، كان آخرها في حزيران / يونيو، حيث تم اعتراض السفن واحتجاز الناشطين على متنها، وتستمر هذه المبادرات في تسليط الضوء على الوضع الإنساني في غزة، رغم التحديات والضغوط التي تواجهها.