بـ1500 جنيه فقط.. أحدث Smartwatch من هونر تفوقت على Apple Watch وسامسونج
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تم الإعلان عن أحدث ساعة ذكية أو جهاز تتبع للنشاط البدني من الشركة في حدث إطلاق Honor Magic 6 Ultimate في الصين. كما أعلنت الشركة أيضًا عن Honor Magic 6 RSR Porsche Design في هذا المؤتمر.
كما هو مدرج على موقع العلامة التجارية العالمي. ومع ذلك، لم تكشف الشركة إلا عن تفاصيل الأسعار والتوافر لبلدها الأم.
يتميز Honor Band 9 بشاشة AMOLED مستطيلة مثل سلفه Honor Band 7.
توفر اللوحة بحجم 1.57 بوصة دقة 402 × 256 بكسل، و 302 نقطة في البوصة، ومعدل تحديث 60 هرتز. للمقارنة، يبلغ حجم شاشة الطراز الأقدم 1.47 بوصة وتأتي بدقة 364 × 198 بكسل.
على أي حال، يظل الجسم بلاستيكيًا مع لمسة نهائية تشبه المعدن على الجانبين. كما يحتفظ المنتج بمقاومة الماء حتى 5 أجهزة صراف آلي.
يستخدم جهاز تتبع اللياقة البدنية Bluetooth 5.3 للاتصال بالهواتف الذكية التي تعمل بنظام Android 9.0 أو أعلى. كما أنه متوافق مع أجهزة iPhone التي تعمل بنظام iOS 11 أو الإصدارات الأحدث. يقترن الجهاز عبر تطبيق Honor Health.
تمامًا مثل الأجهزة القابلة للارتداء الذكية الأخرى في السوق، يأتي Honor Band 9 مع العديد من الوظائف الصحية. يدعم 96 وضعًا رياضيًا ، وتتبع النوم، وقياس معدل ضربات القلب، ومراقبة مستوى أكسجين الدم، وتتبع مستوى التوتر ، والمزيد.
يأتي الجهاز أيضًا مع ميزات مفيدة أخرى ، مثل التحكم في تشغيل الموسيقى ، وتنبيهات المكالمات ، وإشعارات التطبيقات ، والطقس ، والمنبه ، والمزيد. أخيرًا وليس آخرًا ، يُقدّر أن يستمر المنتج لمدة تصل إلى 14 يومًا بشحنة كاملة.
سعر Honor Band 9
يبلغ سعر (~ 35 دولارًا) في الصين أي مل يعادل 1500 جنيه مصري تقريبا. يأتي بثلاثة ألوان: الأسود والأرجواني والأزرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هونر أرخص ساعة ذكية أحدث ساعة ذكية
إقرأ أيضاً:
رسالة استقالة مهندسة مصرية من مايكروسوفت تجدد الجدل حول دور الشركة في حرب غزة
استقالت مريم شلبي، مهندسة برمجيات مصرية مقيمة في القاهرة، من عملاق التكنولوجيا الأميركي مايكروسوفت، متهمةً الشركة بالتواطؤ فيما وصفته بـ"الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة"، بحسب موقع.
والتحقت مريم بمجموعة كبيرة من موظفي مايكروسوفت الذين استقالوا احتجاجا على علاقات الشركة بالحكومة الإسرائيلية. ومن بين الموظفين الآخرين الذين استقالوا في الأشهر الأخيرة ابتهال أبو سعد، وفانيا أجراوال، وموظف معروف باسم "جو".
وفي رسالة بريد إلكتروني على مستوى الشركة أُرسلت الاثنين 16 يونيو/حزيران، أعلنت شلبي استقالتها، مشيرةً إلى أنها لم تعد قادرة على البقاء في شركة ترى أنها تُمكّن من تنفيذ عمليات عسكرية مسؤولة عن معاناة مدنية واسعة النطاق.
وكتبت شلبي: "كانت مايكروسوفت شركة أحلام للكثيرين، بمن فيهم أنا… عندما انضممت إليها، كنت متحمسة لفرصة العمل في شركة تحتضن العقول اللامعة وتعزز المعايير الأخلاقية الراسخة".
وأضافت أن مخاوفها ازدادت بعد اطلاعها على عقود مايكروسوفت مع وزارة الدفاع الإسرائيلية، وخاصةً استخدام خدماتها السحابية آزور وأدوات الذكاء الاصطناعي.
وأشارت إلى تقرير للأمم المتحدة نُشر في مايو/أيار 2025، والذي ذكر أن أكثر من 54 ألف فلسطيني، بينهم أكثر من 15 ألف طفل، قُتلوا في غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ووصف التقرير نفسه تأثير الحصار على المساعدات الإنسانية بأنه انتهاك للقانون الدولي.
Egyptian Microsoft worker, Maryam, resigns from #Microsoft in protest of its complicity in Israel’s genocide in Palestine! Read her company-wide email here! #IOFOffAzure #NoTechForApartheid #NoAzureForApartheid ????(1/2) pic.twitter.com/q6NHAMRt7s
— No Azure for Apartheid (@NoAz4Apartheid) June 17, 2025
وبدلا من اتخاذ موقف مبدئي، زعمت شلبي أن مايكروسوفت "عززت العنف بشكل نشط" من خلال دعمها التكنولوجي.
إعلانكما انتقدت الثقافة الداخلية للشركة، متهمةً القيادة بفرض رقابة على اتصالات الموظفين والانتقام من الموظفين الذين أثاروا اعتراضات أخلاقية. وكتبت: "لقد تجاهلوا مخاوف الموظفين ووسائل الإعلام لأشهر، ويحاولون الآن إسكات من يتحدث".
وأشارت شلبي إلى منشور حديث لشركة مايكروسوفت على مدونتها، اعترفت فيه الشركة بتوفير "وصول خاص" إلى تقنياتها، مدعيةً أنها لا تملك رؤية واضحة لكيفية استخدام العملاء لها. ووصفت البيان بأنه محاولة فاشلة لإدارة صورتها العامة.
وفي رسالتها، حثت شلبي زملاءها الموظفين على مواصلة التحدث داخليا أو الاستقالة احتجاجا. وكتبت: "لم يعد التقاعس عن العمل خيارا".
وأيدت استقالتها علنا حملة "لا لآزور للفصل العنصري"، وهي حملة يقودها موظفو مايكروسوفت للمطالبة بإنهاء الشركة جميع عقودها مع الجيش الإسرائيلي. وقالت الحملة: "نحن ندعم مريم. ونكرر دعوتها للمطالبة بإجابات والانسحاب من جميع شراكات جيش الدفاع الإسرائيلي. لم يعد الصمت خيارا".
وأكدت مايكروسوفت في مايو/أيار، أن وزارة الدفاع الإسرائيلية تستخدم خدماتها السحابية وخدمات الذكاء الاصطناعي، لكنها نفت تورطها في هجمات على المدنيين. واعترفت أيضا بتقديم دعم طارئ محدود للحكومة الإسرائيلية في أعقاب الهجوم الذي قادته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، والذي قالت إنه كان يهدف إلى مساعدة عمليات إنقاذ الرهائن.