صحيفة الاتحاد:
2025-12-14@11:34:27 GMT

مشجعو ميسي يستردون 50% من قيمة التذاكر

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

 
هونج كونج (أ ف ب)

أخبار ذات صلة «التانجو» يؤكد غياب «القائد» سلتيكس.. «خارج السرب»


يسترد المشجعون الذين اشتروا تذاكر لمشاهدة نجم المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم، وفريق إنتر ميامي الأميركي ليونيل ميسي في هونج كونج، قبل أن يبقى الأخير على دكة البدلاء من دون المشاركة في المباراة الودية، 50 في المئة من قيمة التذاكر، شرط أن يتعهدوا بعدم اتخاذ أي إجراء قانوني.


وأثار النجم الأرجنتيني وفريقه إنتر ميامي غضب الجماهير، عندما ظل على مقاعد البدلاء خلال مباراة أمام منتخب نجوم دوري هونج كونج في الرابع من فبراير الماضي بسبب الإصابة.
وهتف المشجعون الذين دفعوا ما يصل إلى 570 يورو لرؤية ميسي، «عوِّضونا!»، وأشاروا بإبهام يدهم إلى الأسفل سخرية من المالك المشارك للفريق النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام، عندما حاول شكر الجماهير في نهاية المباراة.
ولاحقاً، أكد ميسي أن غيابه عن المباراة لم يكن تجاهلاً بل بسبب الإصابة، ورفض ميسي في مقطع فيديو نُشر على موقع التواصل الاجتماعي الصيني «ويبو»، الأحاديث التي تقول إن عدم مشاركته في المباراة كان «لأسباب سياسية»، وقال إنه لو كان الأمر كذلك، لما كنت سأسافر إلى هونج كونج في المقام الأول.
وعرضت شركة تاتلر آسيا المنظمة إعادة الأموال بنسبة 50 في المئة للمشجعين الذين اشتروا التذاكر عبر القنوات الرسمية للمباراة.
وأوضحت الشركة أن الراغبين في استعادة أموالهم عليهم أن يوافقوا على الشروط التي تنص على «عدم اتخاذ إجراءات قانونية أمام أي محكمة قانونية أو هيئة قضائية أو سلطة تنظيمية».
وفي ظل الانتقادات التي طالتها بسبب ما وُصف بالفشل الذريع، سحبت شركة تاتلر طلبها للحصول على منحة من حكومة هونج كونج بقيمة 16 مليون دولار لتمويل الحدث في اليوم التالي للمباراة.
وكانت المحطة التالية لإنتر ميامي بعد هونج كونج هي اليابان، حيث لعب ميسي 30 دقيقة في مباراة ودية أخرى ضد فيسل كوبي في طوكيو، مما أثار مجدداً غضب المشجعين الصينيين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا إنتر ميامي ليونيل ميسي هونج كونج

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • فيديو: سرقة سجادة ملعب بسبب ميسي
  • مشجعو أوروبا يطالبون (فيفا) بوقف بيع تذاكر المونديال بسبب أسعارها الباهظة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • ميسي في الهند.. فوضى جماهيرية بسبب سوء التنظيم في ملعب كولكاتا
  • فوضى في جولة ميسي الهندية بعد إلقاء مشجعين الزجاجات بسبب سوء التنظيم
  • غضب في الأهلي بسبب تأخر وليد صلاح في حسم تجديد عقود اللاعبين
  • بسبب ليونيل ميسي.. أعمال شغب وغضب من المشجعين في الهند
  • عودة عرض العيال فهمت على مسرح ميامي احتفالا برأس السنة وعيد الميلاد
  • ميسي يقود مشروع بناء إنتر ميامي بأول صفقة!
  • ارتفاع ضحايا حريق هونج كونج إلى 36 وإجراءات الإنقاذ مستمرة