الخارجية الأمريكية توافق على بيع دبابات "أبرامز" للبحرين وصواريخ للمغرب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
وافقت الخارجية الأمريكية على صفقتين محتملتين لبيع دبابات "أبرامز" الأمريكية للبحرين وصواريخ "جافلين" المضادة للدبابات للمغرب.
وأشارت وكالة التعاون الدفاعي والأمني التابعة للبنتاغون، في بيان لها، يوم الثلاثاء، إلى أن قيمة صفقة الدبابات ستبلغ 2.2 مليار دولار.
وأوضحت أن الصفقة تشمل بيع 50 دبابة من طراز "أبرامز M1A2" و4 عربات من نوع "M88A2 هركوليس"، إضافة إلى عربات لمد الجسور وإزالة الألغام ورشاشات وراجمات قنابل وذخيرة ومعدات مختلفة.
وفي بيان آخر ذكرت الوكالة أن الخارجية الأمريكية وافقت على صفقة محتملة لبيع 612 من أنظمة "جافلين" الصاروخية المضادة للدبابات للمغرب بقيمة 260 مليون دولار.
وتشمل الصفقة أيضا تقديم مختلف المعدات وقطع الغيار والتدريب للكوادر والدعم اللوجستي وغير ذلك من المواد والخدمات.
ويشار في البيانين إلى أن الصفقتين المحتملتين تدعمان "أهداف السياسة الخارجية وسياسات الأمن القومي الأمريكية" من خلال "المساعدة في تعزيز أمن" الحليفين، وستطوران قدرات البحرين على التصدي للأخطار والمشاركة في عمليات الولايات المتحدة وشركائها في المنطقة، وقدرات المغرب الدفاعية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية البنتاغون الدبابات صواريخ وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
كوسوفو توافق على استقبال مهاجرين مرحلين من أميركا
أعلنت كوسوفو -اليوم الأربعاء- موافقتها على طلب من الحكومة الأميركية لاستضافة ما يصل إلى 50 مهاجرا أجنبيا مرحلين من الولايات المتحدة سنويا.
وقالت حكومة كوسوفو لوكالة أسوشيتد برس إنها ستقوم بتوطين هؤلاء المهاجرين لفترة محدودة بهدف "تسهيل عودتهم الآمنة إلى بلدانهم الأصلية".
وأضافت أنها ستقوم باختيار أفراد "من مجموعة مقترحة، شريطة أن يستوفوا معايير محددة تتعلق باحترام حكم القانون والنظام العام".
ووصفت حكومة كوسوفو الولايات المتحدة بأنها "حليف راسخ"، وقالت "نقدر دعم الولايات المتحدة تقديرا بالغا، لا سيما ونحن نواصل جهودنا نحو الاندماج في المؤسسات الأوروبية الأطلسية".
وشرعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب -فور توليه منصبه لفترة ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي- في تنفيذ عمليات ترحيل جماعي للمهاجرين غير النظاميين.
وأكد البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، أن عمليات الترحيل الجماعي ستستمر، وذلك رغم الاضطرابات التي اندلعت في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا على خلفية توقيف المهاجرين.