صدى البلد:
2025-12-01@23:32:25 GMT

فى اليوم العالمي للسعادة.. أتعس 10 دول عالميا

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

اليوم العالمي للسعادة يصادف في 20 مارس من كل عام، وهو مناسبة عالمية تهدف إلى تعزيز السعادة والرفاهية في العالم. تم اعتماد هذا اليوم من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2012، بهدف التركيز على أهمية السعادة كهدف إنساني واعتبارها عنصرًا أساسيًا للتنمية المستدامة.

منطقة الإسكندرية الأزهرية تشهد تصفيات «تحدي القراءة العربي» اتصال هاتفي بين ولي العهد السعودي والرئيس الألماني.

. ما فحواه؟ الدول الـ 10 الأتعس عالميا

فيما يلي قائمة بـ10 دول يعتبرها بعض المؤشرات العالمية من بين الأكثر عدم السعادة في العالم. يجب ملاحظة أن هذه التصنيفات تعتمد على مؤشرات مختلفة وتقييمات مختلفة، وقد تختلف النتائج من مصدر إلى آخر، وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن نفهم أن السعادة تعتمد على عوامل متعددة وغير قابلة للقياس بشكل دقيق،وفقا لما نشره موقع medicalnewstoday.

أفغانستان
زيمبابوي
رواندا
برتغال
اليونان
الهند
جنوب السودان
ليبيا
موروني
ترينيداد وتوباغو

يجب أن نلاحظ أن العوامل التي تؤثر في مستوى السعادة تشمل الاقتصاد والصحة والتعليم والاستقرار السياسي والعوامل الاجتماعية والثقافية، قد تتغير هذه المؤشرات مع مرور الوقت، وقد تشهد البلدان تحسنًا أو تدهورًا في مستوى السعادة بناءً على التغيرات التي تطرأ على هذه العوامل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السعادة أهمية السعادة المؤشرات العالمية

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

غزة - صفا يوافق يوم السبت، 29 تشرين الثاني/نوفمبر، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، التي دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة للاحتفال به كل عام منذ 1977، في تاريخ يتزامن مع القرار الأممي رقم 181 الصادر عام 1947 لتقسيم فلسطين. وتأتي هذه المناسبة بعد عامين من حرب إبادة إسرائيلية على قطاع غزة، خلّفت أكثر من 69 ألف شهيد ونحو 171 ألف جريح، معظمهم أطفال ونساء، فضلًا عن دمار واسع، قدرت الأمم المتحدة كلفة إعادة إعماره بنحو 70 مليار دولار. ورغم اعتداءات الاحتلال ومحاولاته المستمرة لتهجير الشعب الفلسطيني، إلا أنه ما زال يواصل نضاله الطويل وتمسكه بأرضه وحقوقه المشروعه، دفاعًا عن حقّ العودة إلى أرضه التي هُجر منها عام 1948. وجاء إقرار يوم التضامن مع شعبنا وفقًا للولايات المخولة من الجمعية العامة في قراريها 32/40 باء المؤرخ في 2 كانون الأول 1977، و34/65 دال المؤرخ 12 كانون الأول 1979، والقرارات اللاحقة بشأن قضية فلسطين. وعلى مدى أكثر من أربعة عقود، تُحيي الأمم المتحدة هذا اليوم عبر اجتماعات خاصة في مقرها في نيويورك، وفي مكتبيها في جنيف وفيينا، إلى جانب مناقشة سنوية مخصّصة لقضية فلسطين. ويترافق ذلك مع فعاليات واسعة حول العالم تتضمن مهرجانات، مظاهرات، نشاطات ثقافية، إصدار بيانات ورسائل تضامنية، تهدف إلى التأكيد على حق الفلسطينيين في تقرير المصير والعودة إلى ديارهم، وإبقاء القضية حاضرة في الوجدان الدولي. وعادة ما يوفّر هذا اليوم فرصة لأن يركز المجتمع الدولي اهتمامه على حقيقة أن قضية فلسطين لم تُحل بعد، وأن الشعب الفلسطيني لم يحصل بعد على حقوقه غير القابلة للتصرف على الوجه الذي حددته الجمعية العامة. وهذه الحقوق هي: الحق في تقرير المصير دون تدخل خارجي، والحق في الاستقلال الوطني والسيادة، وحق الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي أُبعِدوا عنها. واستجابةً لدعوة موجهة من الأمم المتحدة، تقوم الحكومات والمجتمع المدني سنويًا بأنشطة شتى احتفالًا باليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. وفي هذا اليوم، أكدت الهيئة الوطنية للعمل الشعبي الفلسطيني، أن الفلسطينيين يخوضون مواجهة مفتوحة مع الاحتلال الإسرائيلي الذي يواصل حربه في غزة ويصعّد اعتداءاته في الضفة الغربية والقدس عبر الاستيطان والاقتحامات والاعتقالات. وشددت الهيئة على أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني هو امتداد لمشروع استعماري يستهدف الأرض والهوية والمقدسات. وأكدت أن المقاومة والصمود والعمل الشعبي تمثل الطريق لهزيمة الاحتلال، وأن وحدة الفلسطينيين في غزة والضفة والقدس والداخل والشتات مصدر القوة في معركة التحرر، وفق البيان. ودعت إلى إعادة بناء الإطار الوطني على أساس الشراكة والديمقراطية وتوسيع المشاركة الشعبية، بما يعيد القرار الوطني إلى الشعب، صاحب الحق والشرعية. والجمعة، أحيت جنوب أفريقيا، في العاصمة بريتوريا، العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، برعاية نائب رئيس جنوب أفريقيا بول ماشاتيلي، وتنظيم من سفارة دولة فلسطين لدى جنوب أفريقيا، وبالتعاون مع وزارة العلاقات الدولية في جنوب أفريقيا ومكتب الأمم المتحدة. وأكد ممثل حكومة جنوب أفريقيا، مدير مركز الأمم المتحدة أندرياس نيل، حالة التضامن غير المسبوقة مع فلسطين. وبمناسبة اليوم العالمي، تُؤكد المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) التزامها الراسخ بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وتجديد مواقفها الثابتة الداعية إلى احترام القانون الدولي والقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية. وتذكّر "الألكسو" بأنّ التضامن مع الشعب الفلسطيني هو التزام أخلاقي وإنساني، وأنّ إحياء هذه المناسبة يُمثّل دعوة متجدّدة لتعزيز الحوار، وتغليب لغة القانون، وتوحيد الجهود من أجل تخفيف المعاناة الإنسانية، ودعم مسار السلام والتنمية في المنطقة. وتؤكّد استعدادها الدائم للعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتعزيز مبادئ العدالة والسلام، والمساهمة في كل ما من شأنه حماية الحقوق المشروعة للفلسطينيين على أرضهم وعاصمتها القدس. 

مقالات مشابهة

  • "الصحة العالمية" تعتمد لأول مرة إرشادات لاستخدام أدوية «GLP-1» في علاج السمنة عالمياً
  • السليمانية.. جامعة قيوان تنظم مؤتمراً توعوياً بمناسبة اليوم العالمي للإيدز (صور)
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإيدز.. ما هي المصاعب التي تواجه المرضى في العالم العربي؟
  • هل تستطيع الحكومة اليابانية الجديدة التغلب على التحديات الاقتصادية؟
  • في اليوم العالمي للإيدز.. تحذير من نقص تمويل مكافحته
  • في اليوم العالمي للتضامن مع فلسطين مظاهرات مؤيدة بأيرلندا
  • انتبه .. 15 شئ تجعلك مهددا بالأزمة القلبية
  • اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
  • سعر الذهب في السعودية اليوم السبت 8-6-1447 بعد ارتفاعه عالميا ومحليا
  • اليوم العالمي للقلب