عملت زي البنات ولبست حلق وقميص شبك.. أحمد سعد يكشف عن أسراره
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشف الفنان احمد سعد سبب ارتداءه حلق وقميص شبك مقابلته خلال لقاءه مع عمرو أديب في بودكاست Big Time.
شاهد الفيديو:وقال: "انا خرمت وداني في وقت الحياة كانت مخرومة معي، وبعد نجاحي ابتديت اعمل زي المشاهير وجبت استايلست وهو اللي اختارلي ولكن الناس محبوش يشفوني في الحتة دي، وبعد ما الناس هاجمتني الناس صحتني وأعتذرت لهم.
وانطلقت الحلقة الأولى من بودكاست“Big time" لعمرو أديب واستضاف الفنانة أصالة.
وكشفت أصالة عن تفاصيل اصابتها بمرض 5شلل الأطفال وسر استمراره معها وقالت: "هو مرض لايذهب لانني مازلت طفلة، ودائما يحتاج مني تدريبات، وحركة باستمرار، ومشكلة قدمي تجددت من 4 سنوات بسبب حزني.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مجدي أحمد علي: العمل الفني التاريخي لا يمكن أن يكون بلا ضوابط.. والحقيقة ليست مطلقة
قال المخرج مجدي أحمد علي إن العمل الفني التاريخي لا يمكن أن يكون بلا ضوابط بالمطلق أمام المخرج أو الكاتب؛ فهناك قيود بديهية تتعلق بالدقة التاريخية، مثل الملابس والبيئة الزمنية، فلا يمكن تقديم شخصية من عصر المماليك بملابس عصرية.
وأوضح خلال لقاء مع الإعلامي خالد عاشور في برنامج "جدل"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه هي الحدود الشكلية، لكن جوهر النقاش يتعلق برؤية الفنان للتاريخ، خاصة أن التاريخ يكتبه المنتصرون، لذلك لا توجد حقيقة مطلقة واحدة، بل وجهات متعددة للحقيقة عبر الأزمنة.
الجمعية المصرية للحساسية والمناعة يوضح أسباب تفشّي العدوى في الشتاء القاهرة الإخبارية: القنيطرة تشهد تصعيدًا إسرائيليًا مع قصف مدفعي وتوغلات يوميةوأشار المخرج إلى أن ما يقدمه الفنان ليس الحقيقة المطلقة — لأنها غير موجودة — بل الحقيقة كما يراها، مستندًا إلى ثقافته وقراءاته واهتمامه بالتفاصيل، مؤكدا أن الفن بطبيعته يهدف إلى مساءلة المسلّمات وهزّ القناعات المستقرة لدى الناس بشأن شخصيات أو حقب تاريخية معينة، لأن المستقر قد يكون صوابًا أو خطأً.
وضرب مجدي أحمد علي مثالًا بفيلم السادات، موضحًا أنه استند إلى مذكرات الرئيس الراحل وزوجته، وهي بطبيعتها لا تحيط بكل جوانب الشخصية، إذ توجد آراء وشهادات أخرى — إيجابية وسلبية — تُكمل الصورة، قائلا إن الحقيقة في الفن ليست «كلامًا مرسلًا»، وإنما رؤية تتشكل من زوايا نظر متعددة.
وختم بأن على المخرج أو السيناريست أن يمتلك زاوية واضحة ينفذ منها إلى الشخصية، بينما يظل الخيال حاضرًا لملء الفجوات التي لا توفرها المصادر التاريخية، مشيرًا إلى أن بعض الشخصيات التاريخية تعامل معها الناس بدرجة من التقديس جعلتهم غير قادرين على تخيلها في حياتها اليومية العادية.