توقعات بتراجع الكتلة الحارة مطلع الأسبوع القادم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن توقعات بتراجع الكتلة الحارة مطلع الأسبوع القادم، تأثرت بلاد الشام بما فيها الأردن بكتلة هوائية حارة منذ الثاني عشر من تموز يوليو الجاري و تموضعت حتى يومنا إلى الشرق من المملكة و بادية الشام، و .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقعات بتراجع الكتلة الحارة مطلع الأسبوع القادم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تأثرت بلاد الشام بما فيها الأردن بكتلة هوائية حارة منذ الثاني عشر من تموز/يوليو الجاري و تموضعت حتى يومنا إلى الشرق من المملكة و بادية الشام، و تسببت بارتفاع ملحوظ على...
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقعات بتراجع الكتلة الحارة مطلع الأسبوع القادم وتم نقلها من وكالة أنباء سرايا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المجلس الدانماركي لتمويل المشاريع متناهية الصغر يقيم ورشة عمل في بصرى الشام بدرعا
درعا-سانا
نظم قسم التعافي الاقتصادي لتمويل المشاريع متناهية الصغر لدى المجلس الدانماركي، ورشة عمل في مركز الرائد في بصرى الشام بدرعا، في إطار استهداف الفئات الضعيفة في المجتمع لتأمين دخل دائم لها.
وأوضح مسؤول قسم التعافي الاقتصادي بمحافظة درعا هاني العقلة في تصريح لمراسل سانا، أن تمويل المشاريع يتم من خلال صندوق الدعم الإنساني “أوتشا”، من خلال منحة التمويل السوري SHF، والتنسيق مع اللجان الإغاثية في المنطقة، ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، ومكتب العمل الإنساني.
وبين العقلة أنه بعد إجراء المقابلات وتسجيل الاستبيانات من خلال خبراء مختصين، تم ترشيح 38 مشاركاً لدورة ريادة الأعمال وإدارة المشاريع، في كل المجالات وبإشراف المجلس الدانماركي، وسيتم اختيار المشاريع الناجحة، وبعد ذلك سيقوم المجلس بتزويد أصحاب المشاريع بالمعدات الضرورية مثل ماكينات الخياطة وأدوات الحدادة والنجارة الإفرنجية والصحية والكهربائية وصناعة الأجبان والألبان.
ولفت إلى أن الاختيار يتم وفق معايير المنظمة، وحسب الاحتياج والفئة المستهدفة ومتطلبات ومعايير الفئة المانحة.
وقال المشارك أحمد محمود البلخي: “إن مثل هذه الورشات تعد عاملاً إيجابياً في تنمية المجتمع، حيث تقدمت بمشروع لصيانة الإلكترونيات بكل أنواعها، ويتم تدريبنا على كيفية التعامل مع الزبائن، والمسوقين وكيفية إقامة مشروع صغير وإدارته”.
بدورها قالت المشاركة ذيبة عبد القادر الخليل: “قدمت مشروعاً لصناعة الألبان والأجبان، نظراً لوجود خبرة لدي في هذا المجال، ولتوفر مادة الحليب بالمنطقة، وقدرتي على إدارة المشروع مستقبلاً، بعيداً عن الخسارة، وإمكانية التسويق للمنتج”.
من جانبه أكد المشارك رضوان المقداد وهو مخبري طبي، ضرورة تقديم مشروع للتحاليل الطبية المتطورة، نظراً للحاجة الماسة له في المنطقة، وللتخفيف من عناء السفر والتكاليف الباهظة التي تثقل كاهل المرضى باستمرار.
تابعوا أخبار سانا على