خبير فلكي لـ«الأسبوع»: مواليد برج الحوت يواجهون ضغوطًا كبيرة في يوليو 2025
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
توقع الدكتور أحمد شاهين، خبير الفلك والأبراج، أن يمر مواليد برج الحوت بفترة دقيقة خلال الأسبوع الثاني من يوليو 2025، محذرًا من ضغوط شديدة على الصعيدين المهني والشخصي، نتيجة عبور كوكب زحل في برجهم، بالتزامن مع وجود العقدة الشمالية للقمر «راحو» في البيت الثاني عشر.
وأكد شاهين، في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»، أن «يوليو 2025 هو شهر مهم وصعب لمواليد برج الحوت»، موضحًا أن «عبور زحل في برج الحوت وراحو في البيت الثاني عشر سيؤدي إلى ضغوط وتأخيرات على الصعيد الشخصي والمهني والمالي».
وأشار إلى أن الموقع القوي لكوكب المشتري، الحاكم لبرج الحوت، في البيت الرابع، يمثل نعمة كبيرة، قائلًا: «إنه يوفر السلام في الحياة الأسرية والقوة العقلية، مما يحمي مواليد الحوت من العديد من المشاكل»، مضيفًا أن ذلك التموضع الفلكي يمثل «اختبارًا حقيقيًا لصبرهم ومثابرتهم».
الحوت والعمل في يوليووفيما يخص الجانب المهني، أوضح شاهين أن مواليد الحوت سيضطرون للعمل بجهد مضاعف هذا الشهر، قائلًا: «بسبب تأثير زحل في برجكم، سيزداد عبء العمل بشكل كبير، وستواجهون عقبات وتأخيرات في كل مهمة».
وتابع: «مع وجود كوكب المشتري، رب البيت العاشر، في البيت الرابع، سيكون هناك استقرار في العمل، ولكن دون التقدم المطلوب»، مشيرًا إلى أن البعض «قد يشعر بأنه لا يحصل على التقدير المستحق لجهوده».
كما حذر من تغيير الوظيفة خلال هذه الفترة، مضيفًا: «هذا ليس الوقت المناسب لتغيير الوظائف، من الأفضل الاستمرار بصبر في الدور الحالي»، لافتًا إلى أن «السفر غير الضروري سيزيد من التعب».
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 11 يوليو 2025: نصيحة لبرج العقرب ومكافأة لهذا البرج
مزيج من الفرص والتحديات.. توقعات برج الدلو لشهر يوليو 2025 | خاص
مواجهة التحديات وتحقيق النجاحات المهنية.. توقعات برج الجدي في يوليو 2025 «خاص»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توقعات الأبراج أحمد شاهين برج الحوت يوليو 2025 ضغوط الأبراج برج الحوت فی البیت یولیو 2025
إقرأ أيضاً:
ضغوط نفسية ومهنية تدفع معلّمًا إلى الانتحار
خاص
أقدم معلم شاب مغربي على الانتحار بعد فترة قصيرة من تعيينه، نتيجة تعرضه لضغوط نفسية ومهنية دفعته إلى اتخاذ هذا القرار، وسط اتهامات متبادلة حول مسؤولية القرار الإداري الذي سبق الحادثة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى توقيف المعلم، الذي التحق حديثًا بمهنة التدريس ضمن دفعة 2024، عن العمل بقرار احترازي على خلفية شكاوى تتعلق بممارسات وصفت بـ”العنيفة” ضد عدد من التلاميذ.
وأوضحت المديرية الإقليمية للتعليم بمولاي رشيد، في بيان رسمي، أن المعلم الراحل كان يتقاضى راتبه بشكل طبيعي، بما في ذلك راتب شهر يونيو الماضي ، مشيرة إلى أن قرار توقيفه لم يكن ارتجالياً، بل استند إلى سلسلة من التنبيهات والشكاوى التي قدمها أولياء أمور، تتهم المعلم بتجاوزات لفظية وجسدية ضد الطلاب، إضافة إلى غياباته المتكررة وسوء سلوكه المهني.
ودخلت القضية حيز النقاش السياسي، بعد أن تقدّمت النائبة نجوى ككوس بسؤال كتابي إلى وزير التربية الوطنية، مطالبة بكشف ملابسات وفاة المعلم، وتوضيح أسباب منعه من توقيع محضر الخروج الإداري يوم 5 يوليو (تموز)، وهو ما اعتبرته عاملًا إضافياً أدى إلى تفاقم حالته النفسية.